رايــــــــــــــــة لكل شعوب الأرض.
نبوءة ظهور الإمام المهدي من المغرب فلا تقتتلوا يا عراقيين بدون سبب ليس منكم الآن من يعمل للمهدي ولا ناصرا له فاستجمعوا عقولكم وانتظروا شمس المغرب.
يرمى جزائر العرب بكرب عظيم ويرفع الله عنه الكرب من حرب وغصب ؛ ويعود دين الله فى راية لها هلال ونجوم ؛ لكن الراية يتولاها امراء فى غير دين الله ؛ فيامر امير بيت محمد الجيوش المسلمة بالرباط على حدود الجزائر : جنوبا وشرقا
ويخرج الناس فى كل الطرقات ينادون بالبيعة ويجمع الجزائر جيشه ؛ لكن امراء الجيش يحاربون الحاكم ومعهم طائفة من الذين امنوا واتقوا ؛ فيهرب فى ليل ونهار الى المغرب الذى عرشه عليه الكاهن حليف الدجال ؛ وتدخل الجيوش المسلمة الجزائر معلنة ان الامر كله لله ؛ وان كل المغرب المسلم وجب عليه البيعة ؛
لان المسجد الاقصى يعود كبيرا جدا اذ ان الطائر بجناحين لا واحد.
والمسجد الأقصى في سورة النور بينه الله في تونس .
اللَّهُ نُورُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ مَثَلُ نُورِهِ كَمِشْكَاةٍ فِيهَا مِصْبَاحٌ الْمِصْبَاحُ فِي زُجَاجَةٍ الزُّجَاجَةُ كَأَنَّهَا كَوْكَبٌ دُرِّيٌّ يُوقَدُ مِن شَجَرَةٍ مُّبَارَكَةٍ زَيْتُونَةٍ لّا شَرْقِيَّةٍ وَلا غَرْبِيَّةٍ يَكَادُ زَيْتُهَا يُضِيءُ وَلَوْ لَمْ تَمْسَسْهُ نَارٌ نُّورٌ عَلَى نُورٍ يَهْدِي اللَّهُ لِنُورِهِ مَن يَشَاء وَيَضْرِبُ اللَّهُ الأَمْثَالَ لِلنَّاسِ وَاللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ
فِي بُيُوتٍ أَذِنَ اللَّهُ أَن تُرْفَعَ وَيُذْكَرَ فِيهَا اسْمُهُ يُسَبِّحُ لَهُ فِيهَا بِالْغُدُوِّ وَالآصَالِ.36.سورة.النور.
وهو البيت الدي أذن الله أن ترفع .وذكر جمعا (بيوت) لأن الإمام المهدي سيقيم مسجد إبراهيم (قدس الأقداس) ومسجد موسى ( المريا) ومسجد إسماعيل (الكعبة.) بعد ما تهدم في حرب الشرق قريبا إن شاء الله.
والجناحان في المسجد الأقصى هما البيتين البيت في جبل جرزيم (المريا) والقدس السماوية في أعلى جبل إشعيا النبي (الشعانبي.
ونرى اليوم في العراق صداما عن المهدوية منهم من يدعي انه خليفة للمهدي ومنهم من يدعي أنه أرسله المهدي ومنهم من يدعي أنه اليماني ولو كانوا على حق لذكروا إليكم هذا الأمر.
ولا يوجد في الحقيقة اليوم إلا الحسني في لبنان والخرساني في إيران والحركة اليمنية (الحوثيين) وهذه الإجابة الضافية التي يجب أن يعلمها المسلمون والمسيحيون واليهود المنتظرين للخلاص.
محمد علام الدين العسكري،أورشليم، شمال أفريقيا.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق