نبوءة تثبت بداية ظهور الإمام إن شاء الله .(2015).حتى الظهور الأكبر .
وتصدق هذه المرة، بإمام جامع، وشاب لامع، أصله معروف، وبالحسن موصوف،
علمه هو كل الحروف، فتلغى في عهده السيوف، وتضرب في عهده الدفوف، عدله
ملموس، وعدوه منكوس، وكنزه محروس، بيته الروحى عالى، ماحق شر لا يبالى،
انتظروه عند تمام الهرج، فهو وقتها وحده الفرج، وعلامته أنه أزهدكم، وصفته أنه
أرحمكم، وهيئته أنه أعنفكم، يأتى بعد العائذ المقتول، بخمس وثلاثون عام مدلول.
والمقتول هذا هو القحطان والذي قتل في مكة مع عدد كبير من المسلمين سنة
.1979. نزيدهم 35. = 2014.
يرمى جزائر العرب بكرب عظيم ويرفع الله عنه الكرب من حرب وغصب ؛ ويعود
دين الله فى راية لها هلال ونجوم ؛ لكن الراية يتولاها امراء فى غير دين الله ؛
فيامر
امير بيت محمد الجيوش المسلمة بالرباط على حدود الجزائر : جنوبا وشرقا
ويخرج الناس فى كل الطرقات ينادون بالبيعة ويجمع الجزائر جيشه ؛ لكن امراء
الجيش يحاربون الحاكم ومعهم طائفة من الذين امنوا واتقوا ؛ فيهرب فى ليل ونهار
الى المغرب الذى عرشه عليه الكاهن حليف الدجال ؛ وتدخل الجيوش المسلمة
الجزائر معلنة ان الامر كله لله ؛ وان كل المغرب المسلم وجب عليه البيعة ؛
لان المسجد الاقصى يعود كبيرا جدا اذ ان الطائر بجناحين لا واحد
وبلد اخضر ارضه زيتون واهله :عرب واغراب ؛ لهم فى اخر الزمان بيعة ومحبة وحرب حولهم هم منها فى نجاة وبيعتهم سلام لله.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق