السبت، 27 يوليو 2013

نبوات آل البيت في القصرين والأسفار. وجفر الإمام علي عليه الصلاة والسلام..لما سيكون عليه حال تونس هذه الأيام في

نبوات آل البيت في القصرين والأسفار. وجفر الإمام علي عليه الصلاة والسلام..لما سيكون عليه حال تونس  هذه الأيام في 

ومن آل البيت في
القصرين أولاد عبيد اللقب (عبيدي)والذي ينتشر


في معظم الأقطار
الإسلامية والمعروف أن مقام الولي عبيد في الجزائر.


وما اللقب العبيدي في
ليبيا والعراق إلا نسبة لهذا الولي الصالح.


يقول النص.


في باردو تشعل النار


وفي الشورعادت رماية


ويحوزو الكرسي جهار


شبان حمر اللحايا


أهل السبع ما ايركًبو
فار


البايات منو شفايا


مقدود فأحكام جهار


يسهل مرير الثنايا


في دولتوعشب ونوار


تتكسا فيها العراريا


العلم جابوه شطار


هام تو كانوا معيا


تليل وعبيد الاحرا


وحطاب مول العنايا


مازال في غريق لابحار


جتني عليه الهوايا.
حزقيال.34.
٣٤ وَكَانَتْ إِلَيَّ كَلِمَةُ يَهْوَهَ قَائِلًا: ٢ «يَا ٱبْنَ ٱلْإِنْسَانِ، تَنَبَّأْ عَلَى رُعَاةِ إِسْرَائِيلَ. تَنَبَّأْ وَقُلْ لَهُمْ، أَيْ لِلرُّعَاةِ: ‹هٰكَذَا قَالَ ٱلسَّيِّدُ ٱلرَّبُّ يَهْوَهُ: «وَيْلٌ لِرُعَاةِ إِسْرَائِيلَ+ ٱلَّذِينَ يَرْعَوْنَ أَنْفُسَهُمْ!+ أَلَا يَرْعَى ٱلرُّعَاةُ ٱلْغَنَمَ؟+ ٣ تَأْكُلُونَ ٱلشَّحْمَ+ وَتَلْبَسُونَ ٱلصُّوفَ وَتَذْبَحُونَ ٱلسَّمِينَ،+ وَٱلْغَنَمَ لَا تَرْعَوْنَهَا. ٤ اَلْمَرِيضَةُ لَمْ تُقَوُّوهَا،+ وَٱلسَّقِيمَةُ لَمْ تَشْفُوهَا، وَٱلْمَكْسُورَةُ لَمْ تَعْصِبُوهَا، وَٱلْمُشَتَّتَةُ لَمْ تَرُدُّوهَا، وَٱلضَّائِعَةُ لَمْ تَبْحَثُوا عَنْهَا،+ بَلْ بِقَسْوَةٍ وَٱسْتِبْدَادٍ تَسَلَّطْتُمْ عَلَيْهَا.+ ٥ فَتَبَدَّدَتْ إِذْ لَمْ يَكُنْ رَاعٍ،+ وَصَارَتْ مَأْكَلًا لِكُلِّ وَحْشِ ٱلْحَقْلِ، وَبَقِيَتْ مُبَدَّدَةً.+ ٦ لَقَدْ شَرَدَتْ غَنَمِي عَلَى كُلِّ ٱلْجِبَالِ وَعَلَى كُلِّ أَكَمَةٍ عَالِيَةٍ،+ وَتَبَدَّدَتْ غَنَمِي+ عَلَى كُلِّ وَجْهِ ٱلْأَرْضِ، وَلَيْسَ مَنْ يَبْحَثُ وَلَا مَنْ يَطْلُبُ.
٧ «‹«لِذٰلِكَ ٱسْمَعُوا أَيُّهَا ٱلرُّعَاةُ كَلِمَةَ يَهْوَهَ: ٨ ‹«حَيٌّ أَنَا»، يَقُولُ ٱلسَّيِّدُ ٱلرَّبُّ يَهْوَهُ، «بِمَا أَنَّ غَنَمِي صَارَتْ نَهْبًا وَأَصْبَحَتْ غَنَمِي مَأْكَلًا لِكُلِّ وَحْشِ ٱلْحَقْلِ، إِذْ لَمْ يَكُنْ رَاعٍ وَلَا سَأَلَ رُعَاتِي عَنْ غَنَمِي، بَلْ رَعَى ٱلرُّعَاةُ أَنْفُسَهُمْ+ وَلَمْ يَرْعَوْا غَنَمِي»›، ٩ لِذٰلِكَ ٱسْمَعُوا أَيُّهَا ٱلرُّعَاةُ كَلِمَةَ يَهْوَهَ. ١٠ هٰكَذَا قَالَ ٱلسَّيِّدُ ٱلرَّبُّ يَهْوَهُ: ‹هٰأَنَذَا عَلَى ٱلرُّعَاةِ،+ فَأَطْلُبُ غَنَمِي مِنْ يَدِهِمْ وَأَكُفُّهُمْ عَنْ رَعْيِ غَنَمِي،+ وَلَا يَرْعَى ٱلرُّعَاةُ أَنْفُسَهُمْ مِنْ بَعْدُ،+ فَأُنْقِذُ غَنَمِي مِنْ أَفْوَاهِهِمْ فَلَا تَكُونُ مَأْكَلًا لَهُمْ».+
١١ «‹لِأَنَّهُ هٰكَذَا قَالَ ٱلسَّيِّدُ ٱلرَّبُّ يَهْوَهُ: «هٰأَنَذَا أَسْأَلُ عَنْ غَنَمِي وَأَعْتَنِي بِهَا.+ ١٢ كَمَا يَعْتَنِي ٱلرَّاعِي بِقَطِيعِهِ+ يَوْمَ يَكُونُ فِي وَسْطِ غَنَمِهِ ٱلْمُنْتَشِرَةِ،+ كَذٰلِكَ أَعْتَنِي بِغَنَمِي وَأُنْقِذُهَا مِنْ جَمِيعِ ٱلْأَمَاكِنِ ٱلَّتِي تَبَدَّدَتْ فِيهَا فِي يَوْمِ ٱلسَّحَابِ وَٱلظَّلَامِ ٱلْحَالِكِ.+ ١٣ وَأُخْرِجُهَا+ مِنْ بَيْنِ ٱلشُّعُوبِ وَأَجْمَعُهَا مِنَ ٱلْأَرَاضِي وَآتِي بِهَا إِلَى أَرْضِهَا+ وَأَرْعَاهَا عَلَى جِبَالِ إِسْرَائِيلَ وَعِنْدَ ٱلْمَجَارِي وَفِي جَمِيعِ مَسَاكِنِ ٱلْأَرْضِ.+ ١٤ فِي مَرْعًى جَيِّدٍ أَرْعَاهَا وَعَلَى جِبَالِ إِسْرَائِيلَ ٱلْعَالِيَةِ يَكُونُ مَسْكِنُهَا.+ هُنَاكَ تَرْبِضُ فِي مَسْكِنٍ صَالِحٍ،+ وَفِي مَرْعًى خَصِيبٍ تَرْعَى عَلَى جِبَالِ إِسْرَائِيلَ».
١٥ «‹«أَنَا أَرْعَى غَنَمِي+ وَأَنَا أُرْبِضُهَا»،+ يَقُولُ ٱلسَّيِّدُ ٱلرَّبُّ يَهْوَهُ. ١٦ «أَبْحَثُ عَنِ ٱلضَّائِعَةِ+ وَأَرُدُّ ٱلْمُشَتَّتَةَ وَأَعْصِبُ ٱلْمَكْسُورَةَ وَأُقَوِّي ٱلسَّقِيمَةَ، وَأَمَّا ٱلسَّمِينَةُ+ وَٱلْقَوِيَّةُ فَأُبِيدُهَا. أَجْعَلُهَا تَرْعَى دَيْنُونَتِي».+
١٧ «‹وَأَنْتُمْ يَا غَنَمِي، هٰكَذَا قَالَ ٱلسَّيِّدُ ٱلرَّبُّ يَهْوَهُ: «هٰأَنَذَا أَحْكُمُ بَيْنَ شَاةٍ وَشَاةٍ، بَيْنَ ٱلْكِبَاشِ وَٱلتُّيُوسِ.+ ١٨ أَقَلِيلٌ عِنْدَكُمْ أَنَّكُمْ تَرْعَوْنَ ٱلْمَرْعَى ٱلْجَيِّدَ+ وَتَدُوسُونَ بِأَقْدَامِكُمْ سَائِرَ مَرَاعِيكُمْ، وَأَنَّكُمْ تَشْرَبُونَ ٱلْمِيَاهَ ٱلصَّافِيَةَ وَتُعَكِّرُونَ ٱلْبَاقِيَ بِأَقْدَامِكُمْ، ١٩ وَغَنَمِي تَرْعَى فِي ٱلْمَرْعَى ٱلَّذِي دَاسَتْهُ أَقْدَامُكُمْ وَتَشْرَبُ ٱلْمَاءَ ٱلَّذِي عَكَّرَتْهُ أَقْدَامُكُمْ؟».
٢٠ «‹لِذٰلِكَ هٰكَذَا قَالَ ٱلسَّيِّدُ ٱلرَّبُّ يَهْوَهُ لَهُمْ: «هٰأَنَذَا أَحْكُمُ بَيْنَ ٱلشَّاةِ ٱلسَّمِينَةِ وَٱلشَّاةِ ٱلْهَزِيلَةِ، ٢١ لِأَنَّكُمْ دَفَعْتُمْ بِٱلْجَنْبِ وَٱلْكَتِفِ وَنَطَحْتُمْ بِقُرُونِكُمْ كُلَّ مَرِيضَةٍ حَتَّى بَدَّدْتُمُوهَا إِلَى خَارِجٍ.+ ٢٢ فَأُخَلِّصُ غَنَمِي وَلَا تَكُونُ بَعْدُ نَهْبًا،+ وَأَحْكُمُ بَيْنَ شَاةٍ وَشَاةٍ. ٢٣ وَأُقِيمُ عَلَيْهَا رَاعِيًا وَاحِدًا،+ خَادِمِي دَاوُدَ،+ فَيَرْعَاهَا. هُوَ يَرْعَاهَا وَهُوَ يَكُونُ رَاعِيَهَا.+ ٢٤ وَأَنَا يَهْوَهَ أَكُونُ لَهُمْ إِلٰهًا،+ وَخَادِمِي دَاوُدُ رَئِيسًا فِي وَسْطِهِمْ.+ أَنَا يَهْوَهَ قَدْ تَكَلَّمْتُ.
٢٥ «‹«وَأَقْطَعُ مَعَهُمْ عَهْدَ سَلَامٍ+ وَأَكُفُّ ٱلْوُحُوشَ ٱلضَّارِيَةَ عَنِ ٱلْأَرْضِ،+ فَيَسْكُنُونَ فِي ٱلْبَرِّيَّةِ آمِنِينَ وَيَنَامُونَ فِي ٱلْغَابَاتِ.+ ٢٦ وَأَجْعَلُهُمْ وَمَا يُحِيطُ بِأَكَمَتِي بَرَكَةً،+ وَأُنْزِلُ ٱلْمَطَرَ فِي أَوَانِهِ. فَتَكُونُ أَمْطَارَ بَرَكَةٍ.+ ٢٧ وَيُعْطِي شَجَرُ ٱلْحَقْلِ ثَمَرَهُ،+ وَٱلْأَرْضُ تُعْطِي غَلَّتَهَا،+ وَيَكُونُونَ عَلَى أَرْضِهِمْ آمِنِينَ.+ فَيَعْلَمُونَ أَنِّي أَنَا يَهْوَهُ حِينَ أُكَسِّرُ قُضْبَانَ نِيرِهِمْ+ وَأُنْقِذُهُمْ مِنْ يَدِ ٱلَّذِينَ ٱسْتَعْبَدُوهُمْ.+ ٢٨ وَلَا يَكُونُونَ بَعْدُ نَهْبًا لِلْأُمَمِ،+ وَلَا يَلْتَهِمُهُمْ وَحْشُ ٱلْأَرْضِ، بَلْ يَسْكُنُونَ آمِنِينَ وَلَيْسَ مَنْ يُرْعِدُهُمْ.+
٢٩ «‹«وَأُقِيمُ لَهُمْ غَرْسًا لِحِيَازَةِ ٱسْمٍ،+ فَلَا يَكُونُونَ بَعْدُ فَرِيسَةً لِلْجُوعِ فِي ٱلْأَرْضِ،+ وَلَا يَحْمِلُونَ بَعْدُ إِذْلَالَ ٱلْأُمَمِ لَهُمْ.+ ٣٠ ‹فَيَعْلَمُونَ أَنِّي أَنَا يَهْوَهَ إِلٰهَهُمْ مَعَهُمْ،+ وَأَنَّهُمْ شَعْبِي بَيْتُ إِسْرَائِيلَ›، يَقُولُ ٱلسَّيِّدُ ٱلرَّبُّ يَهْوَهُ».+
٣١ «‹وَأَنْتُمْ يَا غَنَمِي،+ يَا غَنَمَ مَرْعَايَ، أَنْتُمْ بَشَرٌ. وَأَنَا إِلٰهُكُمْ›، يَقُولُ ٱلسَّيِّدُ ٱلرَّبُّ يَهْوَهُ».
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
وهذا وصف دقيق جدا لرعاة تونس الذين مضوا والحاليين  وهم لا يبحثون الا عن مصالحهم.

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ويصف حال مصر اليوم فيقول.
٣٢ وَفِي ٱلسَّنَةِ ٱلثَّانِيَةَ عَشْرَةَ،‏ فِي ٱلشَّهْرِ ٱلثَّانِي عَشَرَ،‏ فِي ٱلْيَوْمِ ٱلْأَوَّلِ مِنَ ٱلشَّهْرِ،‏ كَانَتْ إِلَيَّ كَلِمَةُ يَهْوَهَ قَائِلًا:‏ ٢ «يَا ٱبْنَ ٱلْإِنْسَانِ،‏ ٱرْفَعْ مَرْثَاةً عَلَى فِرْعَوْنَ مَلِكِ مِصْرَ،‏ وَقُلْ لَهُ:‏ ‹لَقَدْ هَلَكْتَ يَا شِبْلَ ٱلْأُمَمِ.‏+
«كُنْتَ مِثْلَ ٱلتِّنِّينِ فِي ٱلْبِحَارِ،‏+ وَٱنْدَفَقْتَ فِي أَنْهَارِكَ بِشِدَّةٍ وَكَدَّرْتَ ٱلْمِيَاهَ بِقَدَمَيْكَ وَعَكَّرْتَ أَنْهَارَهَا›.‏
٣ «هٰكَذَا قَالَ ٱلسَّيِّدُ ٱلرَّبُّ يَهْوَهُ:‏ ‹إِنِّي أَبْسُطُ عَلَيْكَ شَبَكَتِي+ بِأَيْدِي جَمَاعَةِ شُعُوبٍ كَثِيرَةٍ،‏ فَيُدْخِلُونَكَ فِي شَبَكَتِي ٱلْجَارِفَةِ.‏+ ٤ وَأَتْرُكُكَ عَلَى ٱلْأَرْضِ،‏ وَأَطْرَحُكَ عَلَى وَجْهِ ٱلْحَقْلِ.‏+ أُقِيمُ عَلَيْكَ جَمِيعَ طُيُورِ ٱلسَّمَاءِ،‏ وَأُشْبِعُ مِنْكَ وُحُوشَ كُلِّ ٱلْأَرْضِ.‏+ ٥ أَجْعَلُ لَحْمَكَ عَلَى ٱلْجِبَالِ وَأَمْلَأُ ٱلْأَوْدِيَةَ مِنْ جِيفَتِكَ.‏+ ٦ وَأَسْقِي ٱلْأَرْضَ عَلَى ٱلْجِبَالِ مِنْ سَيْلِكَ،‏ مِنْ دَمِكَ،‏+ وَتَمْتَلِئُ مِنْهُ ٱلْمَجَارِي›.‏
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
كما بعد أرض القصرين( ترشيش)  لتعود أمة قوية ويجمع حولها كل شمال أفريقيا أولا والعالم الإسلامي ثانية.فيقول.
٣٦ «وَأَنْتَ يَا ٱبْنَ ٱلْإِنْسَانِ،‏ فَتَنَبَّأْ بِشَأْنِ جِبَالِ إِسْرَائِيلَ وَقُلْ:‏ ‹يَا جِبَالَ إِسْرَائِيلَ،‏+ ٱسْمَعِي كَلِمَةَ يَهْوَهَ.‏ ٢ هٰكَذَا قَالَ ٱلسَّيِّدُ ٱلرَّبُّ يَهْوَهُ:‏ «مِنْ أَجْلِ أَنَّ ٱلْعَدُوَّ قَالَ عَلَيْكِ:‏+ ‹هَاهْ!‏ قَدْ صَارَتِ ٱلْمُرْتَفَعَاتُ ٱلْقَدِيمَةُ+ مِلْكًا لَنَا!‏›»›.‏+
٣ «لِذٰلِكَ تَنَبَّأْ وَقُلْ:‏ ‹هٰكَذَا قَالَ ٱلسَّيِّدُ ٱلرَّبُّ يَهْوَهُ:‏ «مِنْ أَجْلِ أَنَّهُمْ أَخْرَبُوكِ+ وَنَهَشُوكِ مِنْ كُلِّ جَانِبٍ،‏+ لِتَكُونِي مِلْكًا لِبَقِيَّةِ ٱلْأُمَمِ،‏+ وَصِرْتِ حَدِيثَ كُلِّ لِسَانٍ+ وَمَذَمَّةَ ٱلشَّعْبِ،‏+ ٤ لِذٰلِكَ ٱسْمَعِي يَا جِبَالَ إِسْرَائِيلَ+ كَلِمَةَ ٱلسَّيِّدِ ٱلرَّبِّ يَهْوَهَ.‏ هٰكَذَا قَالَ ٱلسَّيِّدُ ٱلرَّبُّ يَهْوَهُ لِلْجِبَالِ وَٱلْآكَامِ،‏ لِلْمَجَارِي وَٱلْأَوْدِيَةِ،‏ وَلِلْخِرَبِ ٱلْمُسْتَوْحِشَةِ+ وَٱلْمُدُنِ ٱلْمَهْجُورَةِ ٱلَّتِي صَارَتْ لِلنَّهْبِ وَٱلِٱسْتِهْزَاءِ لِبَقِيَّةِ ٱلْأُمَمِ مِنْ حَوْلِهَا.‏+ ٥ لِذٰلِكَ هٰكَذَا قَالَ ٱلسَّيِّدُ ٱلرَّبُّ يَهْوَهُ:‏ ‹إِنِّي بِنَارِ غَيْرَتِي أَتَكَلَّمُ+ عَلَى بَقِيَّةِ ٱلْأُمَمِ وَعَلَى أَدُومَ بِأَجْمَعِهَا،‏+ ٱلَّذِينَ ٱتَّخَذُوا أَرْضِي مِلْكًا لَهُمْ،‏ بِشَمَاتَةِ كُلِّ ٱلْقَلْبِ+ وَٱزْدِرَاءِ ٱلنَّفْسِ،‏+ لِنَهْبِ مَرْعَاهَا›»›.‏+
٦ «لِذٰلِكَ تَنَبَّأْ بِشَأْنِ أَرْضِ إِسْرَائِيلَ،‏ وَقُلْ لِلْجِبَالِ وَٱلْآكَامِ،‏ لِلْمَجَارِي وَٱلْأَوْدِيَةِ:‏ ‹هٰكَذَا قَالَ ٱلسَّيِّدُ ٱلرَّبُّ يَهْوَهُ:‏ «هٰأَنَذَا فِي غَيْرَتِي وَسُخْطِي أَتَكَلَّمُ،‏ مِنْ أَجْلِ أَنَّكِ حَمَلْتِ ٱلْإِذْلَالَ مِنَ ٱلْأُمَمِ»›.‏+
٧ «لِذٰلِكَ هٰكَذَا قَالَ ٱلسَّيِّدُ ٱلرَّبُّ يَهْوَهُ:‏ ‹إِنِّي رَفَعْتُ يَدِي مُقْسِمًا+ أَنَّ ٱلْأُمَمَ ٱلَّتِي مِنْ حَوْلِكِ هِيَ تَحْمِلُ ذُلَّهَا.‏+ ٨ أَمَّا أَنْتِ يَا جِبَالَ إِسْرَائِيلَ،‏ فَتُنْبِتِينَ فُرُوعَكِ وَتَحْمِلِينَ ثَمَرَكِ لِشَعْبِي إِسْرَائِيلَ،‏+ لِأَنَّ مَجِيئَهُمْ قَدِ ٱقْتَرَبَ.‏+ ٩ فَأَنَا أَهْتَمُّ بِكِ وَسَأَلْتَفِتُ إِلَيْكِ،‏+ فَتُفْلَحِينَ وَتُزْرَعِينَ.‏+ ١٠ وَأُكَثِّرُ عَلَيْكِ ٱلنَّاسَ،‏ كُلَّ بَيْتِ إِسْرَائِيلَ بِأَجْمَعِهِمْ،‏+ فَتُسْكَنُ ٱلْمُدُنُ+ وَيُعَادُ بِنَاءُ ٱلْخِرَبِ.‏+ ١١ أُكَثِّرُ عَلَيْكِ ٱلنَّاسَ وَٱلْحَيَوَانَاتِ،‏+ فَيَكْثُرُونَ وَيُثْمِرُونَ،‏ وَأَجْعَلُكِ آهِلَةً كَمَا كَانَتْ حَالُكِ مِنْ قَبْلُ،‏+ وَأُحْسِنُ إِلَيْكِ أَكْثَرَ مِمَّا فِي أَوَائِلِكِ،‏+ فَتَعْلَمِينَ أَنِّي أَنَا يَهْوَهُ.‏+ ١٢ وَأُسَيِّرُ عَلَيْكِ ٱلنَّاسَ،‏ شَعْبِي إِسْرَائِيلَ،‏ فَيَمْتَلِكُونَكِ+ وَتَكُونِينَ لَهُمْ مِيرَاثًا،‏+ وَلَا تَعُودِينَ تُثْكِلِينَهُمْ+ مِنْ بَعْدُ›».‏
١٣ «هٰكَذَا قَالَ ٱلسَّيِّدُ ٱلرَّبُّ يَهْوَهُ:‏ ‹مِنْ أَجْلِ أَنَّهُمْ يَقُولُونَ لَكِ:‏ «أَنْتِ أَرْضٌ أَكَلَتِ ٱلنَّاسَ وَأَثْكَلَتْ أُمَمَهَا»›،‏+ ١٤ ‹لِذٰلِكَ لَنْ تَأْكُلِي ٱلنَّاسَ بَعْدُ+ وَلَنْ تُثْكِلِي أُمَمَكِ بَعْدُ›،‏+ يَقُولُ ٱلسَّيِّدُ ٱلرَّبُّ يَهْوَهُ.‏ ١٥ ‹وَلَا أَجْعَلُكِ تَسْمَعِينَ بَعْدُ كَلَامًا مُذِلًّا لَكِ مِنَ ٱلْأُمَمِ،‏+ وَلَا تَحْمِلِينَ بَعْدُ تَعْيِيرَ ٱلشُّعُوبِ،‏+ وَلَا تُعْثِرِينَ بَعْدُ أُمَمَكِ›،‏ يَقُولُ ٱلسَّيِّدُ ٱلرَّبُّ يَهْوَهُ».‏
١٦ وَكَانَتْ إِلَيَّ كَلِمَةُ يَهْوَهَ قَائِلًا:‏ ١٧ «يَا ٱبْنَ ٱلْإِنْسَانِ،‏ إِنَّ بَيْتَ إِسْرَائِيلَ سَكَنُوا فِي أَرْضِهِمْ،‏ وَنَجَّسُوهَا بِطُرُقِهِمْ وَأَعْمَالِهِمْ.‏+ وَصَارَتْ طَرِيقُهُمْ كَنَجَاسَةِ ٱلطَّمْثِ أَمَامِي.‏+ ١٨ فَصَبَبْتُ سُخْطِي عَلَيْهِمْ بِسَبَبِ ٱلدَّمِ ٱلَّذِي سَفَكُوهُ عَلَى ٱلْأَرْضِ+ ٱلَّتِي نَجَّسُوهَا بِأَصْنَامِهِمِ ٱلْقَذِرَةِ.‏+ ١٩ وَبَدَّدْتُهُمْ بَيْنَ ٱلْأُمَمِ فَتَشَتَّتُوا فِي ٱلْأَرَاضِي.‏+ بِحَسَبِ طَرِيقِهِمْ وَأَعْمَالِهِمْ حَكَمْتُ عَلَيْهِمْ.‏+ ٢٠ فَجَاءُوا إِلَى ٱلْأُمَمِ حَيْثُ جَاءُوا،‏ وَدَنَّسَتِ ٱلشُّعُوبُ ٱسْمِي ٱلْقُدُّوسَ+ إِذْ قَالُوا عَنْهُمْ:‏ ‹هٰؤُلَاءِ هُمْ شَعْبُ يَهْوَهَ،‏ وَمِنْ أَرْضِهِ خَرَجُوا›.‏+ ٢١ مِنْ أَجْلِ هٰذَا سَأَتَرَأَّفُ عَلَى ٱسْمِي ٱلْقُدُّوسِ ٱلَّذِي دَنَّسَهُ بَيْتُ إِسْرَائِيلَ بَيْنَ ٱلْأُمَمِ حَيْثُ جَاءُوا».‏+
٢٢ «لِذٰلِكَ قُلْ لِبَيْتِ إِسْرَائِيلَ:‏ ‹هٰكَذَا قَالَ ٱلسَّيِّدُ ٱلرَّبُّ يَهْوَهُ:‏ «لَيْسَ لِأَجْلِكُمْ أَفْعَلُ هٰذَا يَا بَيْتَ إِسْرَائِيلَ،‏ بَلْ لِأَجْلِ ٱسْمِي ٱلْقُدُّوسِ ٱلَّذِي دَنَّسْتُمُوهُ بَيْنَ ٱلْأُمَمِ حَيْثُ جِئْتُمْ»›.‏+ ٢٣ ‹فَأُقَدِّسُ ٱسْمِي ٱلْعَظِيمَ+ ٱلَّذِي دُنِّسَ بَيْنَ ٱلْأُمَمِ،‏ ٱلَّذِي دَنَّسْتُمُوهُ فِي وَسْطِهِمْ،‏ فَتَعْلَمُ ٱلْأُمَمُ أَنِّي أَنَا يَهْوَهُ›،‏+ يَقُولُ ٱلسَّيِّدُ ٱلرَّبُّ يَهْوَهُ،‏ ‹حِينَ أَتَقَدَّسُ بَيْنَكُمْ أَمَامَ عُيُونِهِمْ.‏+ ٢٤ وَآخُذُكُمْ مِنْ بَيْنِ ٱلْأُمَمِ وَأَجْمَعُكُمْ مِنْ جَمِيعِ ٱلْأَرَاضِي وَأُدْخِلُكُمْ إِلَى أَرْضِكُمْ.‏+ ٢٥ وَأَرُشُّ عَلَيْكُمْ مَاءً طَاهِرًا فَتَطْهُرُونَ.‏+ مِنْ كُلِّ نَجَاسَاتِكُمْ+ وَمِنْ كُلِّ أَصْنَامِكُمُ ٱلْقَذِرَةِ أُطَهِّرُكُمْ.‏+ ٢٦ وَأُعْطِيكُمْ قَلْبًا جَدِيدًا،‏+ وَأَضَعُ فِي دَاخِلِكُمْ رُوحًا جَدِيدَةً،‏+ وَأَنْزِعُ قَلْبَ ٱلْحَجَرِ مِنْ جَسَدِكُمْ وَأُعْطِيكُمْ قَلْبًا مِنْ لَحْمٍ.‏+ ٢٧ وَأَضَعُ رُوحِي فِي دَاخِلِكُمْ،‏+ وَأَجْعَلُكُمْ تَسْلُكُونَ فِي فَرَائِضِي،‏+ وَتَحْفَظُونَ أَحْكَامِي وَتَعْمَلُونَ بِهَا.‏+ ٢٨ وَتَسْكُنُونَ ٱلْأَرْضَ ٱلَّتِي أَعْطَيْتُهَا لِآبَائِكُمْ،‏+ وَتَكُونُونَ لِي شَعْبًا وَأَنَا أَكُونُ لَكُمْ إِلٰهًا›.‏+
٢٩ «‹وَأُخَلِّصُكُمْ مِنْ كُلِّ نَجَاسَاتِكُمْ،‏+ وَأَدْعُو ٱلْقَمْحَ وَأُكَثِّرُهُ وَلَا أُلْقِي عَلَيْكُمُ ٱلْجُوعَ.‏+ ٣٠ وَأُكَثِّرُ ثَمَرَ ٱلشَّجَرِ وَغَلَّةَ ٱلْحَقْلِ،‏ لِئَلَّا يَلْحَقَكُمْ بَعْدُ عَارُ ٱلْجُوعِ بَيْنَ ٱلْأُمَمِ.‏+ ٣١ فَتَذْكُرُونَ طُرُقَكُمُ ٱلرَّدِيئَةَ وَأَعْمَالَكُمْ غَيْرَ ٱلصَّالِحَةِ،‏+ وَتَشْمَئِزُّونَ مِنْ أَنْفُسِكُمْ بِسَبَبِ ذُنُوبِكُمْ وَمَكَارِهِكُمْ.‏+ ٣٢ وَلَسْتُ لِأَجْلِكُمْ أَفْعَلُ هٰذَا›،‏+ يَقُولُ ٱلسَّيِّدُ ٱلرَّبُّ يَهْوَهُ،‏ ‹فَلْيَكُنْ مَعْلُومًا لَكُمْ.‏ فَٱخْجَلُوا وَٱخْزَوْا مِنْ طُرُقِكُمْ يَا بَيْتَ إِسْرَائِيلَ›.‏+
٣٣ «هٰكَذَا قَالَ ٱلسَّيِّدُ ٱلرَّبُّ يَهْوَهُ:‏ ‹إِنِّي يَوْمَ أُطَهِّرُكُمْ مِنْ جَمِيعِ ذُنُوبِكُمْ أَجْعَلُ أَيْضًا ٱلْمُدُنَ آهِلَةً،‏+ فَيُعَادُ بِنَاءُ ٱلْخِرَبِ.‏+ ٣٤ وَتُفْلَحُ ٱلْأَرْضُ ٱلْمُوحِشَةُ ٱلَّتِي كَانَتْ قَفْرًا أَمَامَ عَيْنَيْ كُلِّ عَابِرٍ.‏+ ٣٥ فَيَقُولُونَ:‏ «هٰذِهِ ٱلْأَرْضُ ٱلْمُوحِشَةُ قَدْ صَارَتْ كَجَنَّةِ عَدْنٍ،‏+ وَٱلْمُدُنُ ٱلْخَرِبَةُ وَٱلْمُوحِشَةُ وَٱلْمُنْهَدِمَةُ صَارَتْ مُحَصَّنَةً وَمَسْكُونَةً».‏+ ٣٦ فَتَعْلَمُ ٱلْأُمَمُ ٱلَّتِي أُبْقِيَتْ مِنْ حَوْلِكُمْ أَنِّي أَنَا يَهْوَهَ بَنَيْتُ مَا كَانَ مُنْهَدِمًا+ وَغَرَسْتُ مَا كَانَ مُوحِشًا.‏ أَنَا يَهْوَهَ قَدْ تَكَلَّمْتُ وَفَعَلْتُ›.‏+
٣٧ «هٰكَذَا قَالَ ٱلسَّيِّدُ ٱلرَّبُّ يَهْوَهُ:‏ ‹سَأُتِيحُ بَعْدُ لِبَيْتِ إِسْرَائِيلَ أَنْ يَطْلُبُونِي لِأَفْعَلَ لَهُمْ هٰذَا:‏+ أَنْ أُكَثِّرَ قَطِيعَهُمْ أُنَاسًا.‏+ ٣٨ كَقَطِيعٍ مِنَ ٱلْمُقَدَّسِينَ،‏ قَطِيعِ أُورُشَلِيمَ فِي مَوَاسِمِ أَعْيَادِهَا،‏+ هٰكَذَا تَصِيرُ ٱلْمُدُنُ ٱلْخَرِبَةُ مَلْآنَةً بِقُطْعَانٍ مِنَ ٱلنَّاسِ،‏+ فَيَعْلَمُونَ أَنِّي أَنَا يَهْوَهُ›».‏
ــــــــــــــــــــــــــــــ
ومن نبوات آل البيت ما يؤيد هذا الكلام.
الكاف يا كاف الآوعار وكانت تجيك الروايد.
والشار يا مسكن العار تهنيت بعد ما كنت بايد
سبيطلة دارت خمار وجاء عرسها بالموايد
في سوسة يوقع نهار ويبقى في الدهر شايد
من ضرب الكبار والصغار لا وين تهرب تحايد
يا ويلك يا اللي مشيت أول النهار مشيت في العفس والردايد.
ويا سعدك يا اللي مشيت آخر النهار ماذا ربحت من فوائد.
ــــــــــــــــــــــ
الروائد هم رواد الجيش الذين قتلهم بن علي في الكاف قي طائرة.
والشار هو تالة وقد اصبحت فيها بعض مشاريع الرخام.
سبيطلة وقد كانت في زمن النبزة هي ممثلة أرض القصرين لأن وقتها القصرين لم تبنى أصلا في سنة.1500ميلادي.
دارت خمار أدينت إثر آية من آيات الله يجعلها الله في القصرين تجمع كل أهل القصرين وأهل الجنوب وسوسة خاصة ومن أهل الشمال العاصمة تونس خاصة.
وتنطلق الثورة التي تدوم يوما واحدا يكون الجيش التونسي معها حتى الاستيلاء على الحكم.
ـــــــــــــــــــــــــــــــ
وعلى اثر ذلك تتكون إدارة دينية قوية فاعلة بأمر الله العظيم تجمع لها جيوش منطقة شمال أفريقيا ويتوجهون إلى المشرق لدرء الفتن التي أشعلها العرب في الأمة.
يقول النص في هذا الأمر.
يا صاحبي خذ العصا يا صاحبي وانهر البل
 يا صاحبي الوقت عقب.
 يزيك من قعدت الذل ورقب على الشام رقب.
مصر وليبيا وتونس تعب والشوك في كل مضرب
اسطنبول قاعد مخل والبحر على كل مسرب يزرب.
حزمة واتقطع الحبل ما بين عشوة ومغرب.
والذيب غوق وحصل وما القاش وين يهرب.
 ــــــــــــــــــــــ
نا خالتي في طرابلس وسيارها
جاء في المدينة



وبراح الجاء من غدامس بشار
بالخير لينا



في رادس تترادس ويا
مصعبوا نهار على الأمة الحنينة



من ضرب الشفر والسكاكن
كل آتي يضرب على دينا



نضال الضبع شبعان فاطس
والنسر ناقل عوينا



ناي وكحيل الغنيج بعد
اللي شمتنا برينا.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

الناس نصبو الجلسة ويتحدثوا بالشـــــوارب
على طمها تصير قصة من معجزات الغرايب
ورجال من سوس لاقصى جت فازعة بالقضايب
وفي البحر نصبت العسة ونغرت كبار الشوايب
ومن طنجة لسوس لاقصى لعبت عليها الضبايب
وظنيتها تسير قصة من معظمات النوائب
في الجو نصبوا العسة طيار حوام حاضب
وفي الارض نصبوا الجلسة بحرك وحديد واصل.
تونس سبب القضية بمين قاطع وفاصل.
ومن طنجة حتى القفصة لعبت عليها الضبايب
ونوحي ترى باتبسة الارزاق راحت جلايب
والروس  على البحر رسى وكسر جميع الصنايب
وعدا على الروم رخصة تفرج وشوف الغرايب
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
وهذا تفسيرا للآية التي ستقع في القصرين والتي ستكون سببا في اتحاد الأمة المغاربية بجيوشها الخمس.
والتي ستنقلها وسائل الإعلام عبر الانترنيت والتلفزة.
طيار حوام حاضب.القمر الصناعي.
بحرك وحديد واصل .الانترنت والتلفزة.
ــــــــــــــــــــــــــــ
جاء في الجفر.
وقال امير المؤمنين(ع) فيها عجبا ومالي لا اعجب من شراذم عرب تختلف حججهم في دينهم لا يقتتفون اثر النبي ولا يعتدون بعمل ولي ولا يؤمنون بغيب ولايعفون عن عيب المعروف عند حكامهم ما يمسك الحكم ولا يسمح عندهم بصدق الكلم الا والرحم والمنكر عندهم ماانكروا ومما جاء تزحف امم العرب لبيعة المهدي(عج) بالرضا والرضوان وفيه اصحاب بلال اصحاب ادم سر الايمان يوقضه المهدي من ارض السودان وفيه يربط المدائن الخمسي بحبل بني اسرائيل فقد فازوا فوزا عظيما وهو وليكم بعد الله ورسوله وال بيته (ص) :قال أميرالمؤمنين ( ع ) في مخطوطة قديمة أسماها الجفر:
ــــــــــــــــــــــ
أرض السودان هي أرض أفريقية.تونس.
المدائن الخمس.دول المغرب الإسلامي.
جبل بني إسرائيل .جبل الشعانبي .إشعياء النبي.عليه الصلاة والسلام ابن ترشيش.

ليست هناك تعليقات: