الأربعاء، 18 يونيو 2014

نبوءة آل البيت في القصرين عن حرب ستقع في المشرق في رمضان.وثورة في تركيا والجزائر لوحدة الأمة وقيام الخلافة العالمية.


 نبوءة آل البيت في القصرين عن حرب ستقع في المشرق في رمضان.وثورة في تركيا والجزائر لوحدة الأمة وقيام الخلافة
العالمية.

هل ستتحق نبوءة آل البيت في القصرين تونس ؟

تحدثت نبوءآت آل البيت في القصرين تونس عن أهل المشرق ببيان تام لما سيجري في هذا الزمن وخاصة في العراق وسوريا على يد أهل الخليج ومكرهم بإخوتهم من العرب وجيرانهم ،كما تحدثت عن أسلافهم وكيف حرفوا الإسلام وأبدلوا الشريعة وغيروها بما يخدم مصالحهم ورفعتهم بين الناس .

النبوءة التي تتحدث عن تبديلهم للشريعة ومكرهم لأهل العراق وسوريا.

يا مخالفين الانواع ***يا مبدلين الشريعة
الشام والعـــــــراق ***والقذف تسمع وقيعة
لوج على ولد شبور قرباع**ثمه تحوز النفيعة
يتكيل الدم بالصاع **في الأرض أحمر وشيعة 
صاحب الجزائر سلم وطاع**من حر شد الوجيعة
استطنبول في مثل لماع**تونس تعلق الشيعة

يظهر من هذه النبوءة أن الحدث يبدأ في المشرق ثم ينتقل في ثورة عارمة لتوحيد البلاد الإسلامية من المغرب .

النبوءة التي تتحدث عن حرب في رمضان.

رجب نضحك ونلعب ***وشعبان كثرت أهوالي
ورمضان يطبق الغرب على الشرق***ويا ويل من كان والي
ولا تجعلني شيخ ولا ابن عم الشيخ *ولا والي ولا ابن عم الوالي

ــــــــــــــــــــــــــــ

اشتدت الأزمة في العراق وسوريا في شعبان وسيكون شعبان نذير حرب في المشرق أو إعلان عن الحرب لما ورد عن كثرت الأهوال في هذا الشهر.


الشيوخ شيوخ الطائفية .

الوالي رؤساء البلدان.

وستكون الحرب في رمضان حيث تتقدم القوى الغربية للضربة الأخيرة في المنطقة ولكن هناك مفاجأ تفاجيء الجميع ستحدث في شمال أفريقيا تجمع أهل المغرب كما ورد في النبوءة الأولى فتفتح الجزائر بثورة أهلها وتجتمع جيوش شمال أفريقيا وشعوبهم ليفتحوا المشرق في أيام معدودة .

ولهذه النبوءة ما يأيدها في حديث محمد رسول الله عليه وآله الصلاة والسلام .
 كنا مع رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ في غزوةٍ . قال فأتى النبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ قومٌ من قِبلَ المَغربِ . عليهم ثيابُ الصوفِ . فوافقوه عند أَكَمةٍ . فإنهم لَقيامٌ ورسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ قاعدٌ . قال فقالت لي نفسي : ائتِهم فقُمْ بينهم وبينه . لا يغتالُونه . قال : ثم قلتُ : لعله نُجِّيَ معهم . فأتيتُهم فقمتُ بينهم وبينه . قال فحفظتُ منه أربعَ كلماتٍ . أعدُّهنَّ في يدي . قال " تغزون جزيرةَ العربِ ، فيفتحُها اللهُ . ثم فارسٌ ، فيفتحُها اللهُ . ثم تغزون الرومَ ، فيفتحها اللهُ . ثم تغزون الدَّجالَ ، فيفتحه اللهُ " . قال فقال نافعٌ : يا جابرُ ! لا نرى الدَّجالَ يخرج حتى تُفتَحَ الرومُ .
الراوي: نافع بن عتبة بن أبي وقاص المحدث: مسلم المصدر: صحيح مسلم - الصفحة أو الرقم: 2900
خلاصة حكم المحدث: صحيح

اللهم اجمع شمل أمتنا واهدها إلى الصراط المستقيم الذي أمرت به ملة إبراهيم عليه وآله الصلاة والسلام .

محمد علام الدين العسكري.تــــــــــــــونس.


ليست هناك تعليقات: