الخميس، 19 يونيو 2014

آخر وأعظم البراهين على وجود الأرض المقدسة في تونس الصخرة السوداء(الحجرة السودة فريانة) التي خلق الله منها العالم والتي تحتها أول ماء خرج من الأرض وباب الصراط المستقيم،والتي تلقى عليها داود الوحي.





آخر وأعظم البراهين على وجود الأرض المقدسة في تونس 

الصخرة السوداء(الحجرة السودة فريانة) التي  خلق الله منها العالم والتي تحتها أول ماء خرج من الأرض وباب الصراط المستقيم،والتي تلقى عليها داود الوحي.



الصخرة عند اليهود هي حجر الأساس الذي منه بنى الله الأرض والكون .אבן השתייה إيفين هاشتياه

 مرَّ بي جبريلُ ليلةَ الإسراءِ بقبرِ إبراهيمَ فقال: انزلْ فصلِّ ها هنا ، ثمَّ مرَّ بي ببيتِ لحمٍ فقال: انزلْ فصلِّ ها هنا وُلد أخوك عيسى ، ثمَّ أتى بي الصَّخرةَ ، فقال: يا محمَّدُ من ها هنا عَرَج ربُّك إلى السَّماءِ
الراوي: أبو هريرة • الذهبي.



قُلْ أَئِنَّكُمْ لَتَكْفُرُونَ بِالَّذِي خَلَقَ الأَرْضَ فِي يَوْمَيْنِ وَتَجْعَلُونَ لَهُ أَندَادًا ذَلِكَ رَبُّ الْعَالَمِينَ

وَجَعَلَ فِيهَا رَوَاسِيَ مِن فَوْقِهَا وَبَارَكَ فِيهَا وَقَدَّرَ فِيهَا أَقْوَاتَهَا فِي أَرْبَعَةِ أَيَّامٍ سَوَاء لِّلسَّائِلِينَ

ثُمَّ اسْتَوَى إِلَى السَّمَاء وَهِيَ دُخَانٌ فَقَالَ لَهَا وَلِلْأَرْضِ اِئْتِيَا طَوْعًا أَوْ كَرْهًا قَالَتَا أَتَيْنَا طَائِعِينَ

فَقَضَاهُنَّ سَبْعَ سَمَاوَاتٍ فِي يَوْمَيْنِ وَأَوْحَى فِي كُلِّ سَمَاء أَمْرَهَا وَزَيَّنَّا السَّمَاء الدُّنْيَا بِمَصَابِيحَ وَحِفْظًا ذَلِكَ تَقْدِيرُ الْعَزِيزِ الْعَلِيمِ


فَإِنْ أَعْرَضُوا فَقُلْ أَنذَرْتُكُمْ صَاعِقَةً مِّثْلَ صَاعِقَةِ عَادٍ وَثَمُودَ.13.سورة.فصلت.

ويُظهر القرأن العزيز أن الله بدأ من الأرض خلق الكون لأن الأرض هي أساس البناء ولذلك قال.
بسم الله الرحمن الرحيم

وَالتِّينِ وَالزَّيْتُونِ

وَطُورِ سِينِينَ

وَهَذَا الْبَلَدِ الأَمِينِ

لَقَدْ خَلَقْنَا الإِنسَانَ فِي أَحْسَنِ تَقْوِيمٍ

ثُمَّ رَدَدْنَاهُ أَسْفَلَ سَافِلِينَ

إِلاَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ فَلَهُمْ أَجْرٌ غَيْرُ مَمْنُونٍ

فَمَا يُكَذِّبُكَ بَعْدُ بِالدِّينِ


أَلَيْسَ اللَّهُ بِأَحْكَمِ الْحَاكِمِينَ.8.سورة.التين.

أي أنها أسفل البناء لقوله، أسفل سافلين .
كما أنزل هذا البيان في سورة التين التي نعرف بها مكان معين في الأرض المقدسة وهو بيت لحم وفي الحقيقة هي بيت الملحمة أي المجد لإقترابها من مجون أو مجدو التي هي تل أبيك (تلابت القصرين تونس) وهي أيضا البلدة التي نشأت فيها عائلة النبي داود عليه وآله الصلاة والسلام ،وهي أيضا المدينة التي اختبأت فيها العذراء الطاهرة مريم بعد أن ولدت بعيسى رسول الله وكلمته عليه وأمه الصلاة والسلام.
وتشتهر هذه المدينة إلى اليوم بالتين الأكحل .



وفي كتب اليهود أنها زرعت بداية الخلق وأنها أخذت من عرش الله تبارك وتعالى ويسمونها بالحجر النفيس وقالوا أن فيها ثقبا  صغيرا في الجهة الجنوبية الشرقية ويُعرف عندهم ببئر الأرواح ويعتبرها التقليد اليهودي أنها وصلة روحانية تربط الأرض بالسماء.

ويعتبر اليهود أن أقدس مكان في الأرض المقدسة قبل بناء الهيكل هو تلك الصخرة ويرى اليهود أن تلك الصخرة كانت مركز الأرض ومحور الكون وهي أيضا مكان الصعود إلى السماء .ويُطلقون على الصخرة إسم ( حجر شيتياه) وتعني كلمة شيتياه الأساس ،وكذلك يقولون أنه من جبل الله صهيون أو سيحون خُلق العالم ولذلك كان أقدس مكان على الأرض لأنه النقطة التي بدأ الله منه خلق الكون.

كما نجد الحجة الدامغة في المزامير والتي تُثبت أن هذا الجبل المقدس كان في وسط الأرض بين المشرق والمغرب كما حدد الله العظيم مكان الأرض المقدسة وبيته قدس الأقداس والأرض التي سيُبعث فيها خادمه الإمام المهدي ليكشف للبشر الحقيقة التي أخفاها كل الضالين ممن قادوا الأمم من الديانات الثلاث وذلك في قوله.

اللَّهُ نُورُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ مَثَلُ نُورِهِ كَمِشْكَاةٍ فِيهَا مِصْبَاحٌ الْمِصْبَاحُ فِي زُجَاجَةٍ الزُّجَاجَةُ كَأَنَّهَا كَوْكَبٌ دُرِّيٌّ يُوقَدُ مِن شَجَرَةٍ مُّبَارَكَةٍ زَيْتُونَةٍ لّا شَرْقِيَّةٍ وَلا غَرْبِيَّةٍ يَكَادُ زَيْتُهَا يُضِيءُ وَلَوْ لَمْ تَمْسَسْهُ نَارٌ نُّورٌ عَلَى نُورٍ يَهْدِي اللَّهُ لِنُورِهِ مَن يَشَاء وَيَضْرِبُ اللَّهُ الأَمْثَالَ لِلنَّاسِ وَاللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ.35.سورة.النور.
الترجمة.
Allah is the Light of the heavens and the earth. The similitude of His light is as a niche wherein is a lamp. The lamp is in a glass. The glass is as it were a shining star. (This lamp is) kindled from a blessed tree, an olive neither of the East nor of the West, whose oil would almost glow forth (of itself) though no fire touched it. Light upon light. Allah guideth unto His light whom He will. And Allah speaketh to mankind in allegories, for Allah is Knower of all things.


فِي بُيُوتٍ أَذِنَ اللَّهُ أَن تُرْفَعَ وَيُذْكَرَ فِيهَا اسْمُهُ يُسَبِّحُ لَهُ فِيهَا بِالْغُدُوِّ وَالآصَالِ.36.سورة.النور.
الترجمة.
(This lamp is found) in houses which Allah hath allowed to be exalted and that His name shall be remembered therein. Therein do offer praise to Him at morn and evening.



سفر المزامير 50


1 إِلهُ الآلِهَةِ الرَّبُّ تَكَلَّمَ، وَدَعَا الأَرْضَ مِنْ مَشْرِقِ الشَّمْسِ إِلَى مَغْرِبِهَا.
2 مِنْ صِهْيَوْنَ، كَمَالِ الْجَمَالِ، اللهُ أَشْرَقَ.
3 يَأْتِي إِلهُنَا وَلاَ يَصْمُتُ. نَارٌ قُدَّامَهُ تَأْكُلُ، وَحَوْلَهُ عَاصِفٌ جِدًّا.
4 يَدْعُو السَّمَاوَاتِ مِنْ فَوْقُ، وَالأَرْضَ إِلَى مُدَايَنَةِ شَعْبِهِ:
5 «اجْمَعُوا إِلَيَّ أَتْقِيَائِي، الْقَاطِعِينَ عَهْدِي عَلَى ذَبِيحَةٍ».
6 وَتُخْبِرُ السَّمَاوَاتُ بِعَدْلِهِ، لأَنَّ اللهَ هُوَ الدَّيَّانُ. سِلاَهْ.

وقد جاء في التلمود الأورشليمي نص يمكن أن يكون نبوءة لعودة الحج إلى الهيكل وإحياء شعائر المسجد الأقصى الحقيقي في شهر آب إن شاء الله ونسأل الله أن يكون شهر هذه السنة.


الصخرة: "נשייא דנהגן דלא למישתייה עמרא מן דאב עליל מנהג – שבו פסקה אבן שתייה": " النساء غير معتادات على تحضير أو ربط خيوط السداة إلى نول حياكة من روش حودش آب ، أول آب ، وما بعد ، حتى ما بعد تشع بآب  9 آب .وفي هذا الشهر بالذات  تم تدمير الهيكل أي المسجد الأقصى .وقد جاء في كتاب، المنشاه بيروراه،أن اليهود يصومون هذه الأيام ومنهم من يمسك عن الطعام منذ السابع عشر من تموز.

ويقول اليهود القدماء أي المؤمنين حقا أن الأرض التي خرجت منها مياه الطوفان زمن رسول الله نوح عليه وآله الصلاة والسلام كانت الأرض المقدسة وهذا يبين لنا أن الأرض المقدسة كانت بحرا من قبل وهذا ما ينطبق تماما على أرض ترشيش الوسط الونسي والشرق الجزائري وإلى اليوم توجد ضفاف البحر التي تصل في بعض الأماكن إلى علو 30 متر. دون أن يكون بجانبها نهر ،كما تسمى ولاية القصرين تونس جغرافيا إلى اليوم بجزيرة القصرين.
كما يقولون أن الصخرة أي الحجر الأسود وُضع على مكان إنبعاث المياه التي خرجت في أول خلق الأرض والتي بدورها كانت السبب في الطوفان .وهو المكان الذي ننتظر منه خروج المياه مرة أخرى لصنع الجنة الموعودة بعد خروج يأجوج ومأجوج . وقد ذكر رسول الله محمد عليه وآله الصلاة والسلام أنها مكان الحوض الذي ستكون مياهه مغايرة تماما للتي لدينا اليوم وكأنها ماء الحياة من شرب منها لن يضمأ أبدا.





ـــــــــــــــ

الحجرة السوداء فريانة القصرين تونس.



من تراث منطقة فريانة (القصرين): طقــــــــــوس واحتفالات قديمة.
هي كوم من الحجر الاسود الجلمود المتماسك، في طول نحو خمسة عشر مترا وعرض اثنين أو  أكثر وارتفاع يتراوح ما بين المتر والثلاثة أمتار، وهي احدى المعالم البارزة وسط المدينة على الطريق الرئيسي الرابط بين فريانة وقفصة محاذية لفضاء معهد ثانوي أقيم على أنقاض المقبرة القديمة. في وسطها تحت القاعدة غار واسع التجويف يمكن ان للسكنى، أو مأوى للوحوش الضارية التي كانت حتى أوائل القرن العشرين تعيش بجبل فريانة القريب من هذه الصخرة السوداء.
ولما كانت هذه الحجرة السوداء هي الثالثة لاثنتين أخريين من نفس النوع إحداهما بالصخيرات والاخرى بحناشي تقع كلها على خط مستقيم، فإن الغالب على الظن أنها أجزاء لأحد النيازك انفصلت عنه أثناء دورانه في أزمنة غابرة لسبب من الاسباب. ولا شك أن دراستها من قبل المختصين ـ إذا ما وقعت ـ  سوف تكشف عن نوعها ومعدنها، وتزيل ما يحيط بها من غموض. ومهما يكن الأمر فإن هذه الحجارة  تظل احدى المشاهد الثابتة الرائعة بالبلدة التي ألف السكان مرآها على مر الايام، مع ما تثيره في نفوسهم من مشاعر وأحاسيس محببة رغم ما يلفّها من غموض دعاهم في الماضي الى نسج أساطير  حولها مازال بعضهم يرددها كواقع لا جدال فيه، إذ قد زعموا أن كنزا كبيرا بداخل الغار من الذهب والحجارة الكريمة تحرسه جنّية في صورة كلبة سلوقية لا تدع أحدا يقترب منه إلا أن  تكون  امرأة تذبح لها شاة فتصنع هي بمفردها رداء من صوفها وتطبخ من لحمها قصعة من الكسكسي واللحم ثم تحملها مغطاة بالرداء ذاك الى الغار، كل ذلك في اليوم نفسه وقبل حلول عصره، فتضع القصعة بباب الغار فتخرج الكلبة الحارسة  فتشرع في  الاكل، عندها تدخل تلك المرأة داخل الغار فينفتح لها الكنز فتغرف منه ما شاءت مدة  انشغال الكلبة بالاكل، ثم تغادره غانمة. ويذكرون أن عديد النساء حاولن القيام بذلك ففشلن لعجزهن عن نسج رداء من صوف الذبيحة  وإنضاج لحمها مع الكسكسي قبل وقت العصر من نفس اليوم. وما هذه إلا أسطورة من نسج الخيال.
ولمكانة هذه الصخرة السوداء لدى سكان البلدة جعلت منها بلدية فريانة منذ سنة 1996 فضاء شيّقا للترفيه، فحوّلت محيطها الى منطقة خضراء زاهية، وجلبت  لها ماء ينحدر ـ اصطناعيا ـ من أعلاها كأنما هو شلال طبيعي، يجد فيه سكان البلدة في الصيف متنفسا بيئيا رائقا.
وتبدو أهمية هذه الحجرة عند أهالي فريانة في محافظتهم عليها كما هي عليه منذ الازمان الغابرة، وامتناعهم عن تكسير حجارتها أو استغلالها في البناء رغم لونها المغري الفريد.
ــــــــــــــــــــــــــــــ
ومن التراث اليهودي عن الحجرة السوداء أو الصخر السوداء.

يظن اليهود القدماء المؤمنين أن الحجر الأسود أتى من الجنة وهو مثل الإنسان غريب على هذه الأرض منفيا ،ويقولون أنه وُضع في مركز الكون وليس فقط ليقفل (الطهيوم) أي مصدر فيضان مياه الأرض بل ليوزع روح الخليقة في العالم وقالوا أن  ىدم خُلق من تلك الصخرة وبقاء الصخرة وقداستها عند البشر ليتذكروا أنهم منها خلقوا .ويقولون أنه في آخر الزمن سيجمع الله كل البشر في الأرض المقدسة للتوبة والمغفرة والخلاص وكذلك في يوم القيامة ،كما هو الإعتقاد عند المسلمين من أنها أرض المحشر والمنشر.
ويقولون أن تحت حجر الأساس في كهف صغير أو تجويف عميق يوجد بئر إل الأنفس. Bir el-Anveh، ، الصاعدة عبر سلّم مادّي. وقالوا أن في ذلك التجويف أو البئر يمكنك سماع أصوات الأنفس وأصوات المياه المتلاطمة .كما يقولون أنه في زمن يعقوب أب الأسباط عليه وآله الصلاة والسلام قد هدد إبنه يوسف في الرؤية أنه إن نام مع زليخة سيرمي الحجر الذي أقامت عليه الأنفس ويؤول العالم إلى الخراب.

ومن أعظم الأحداث التي وقعت على هذه الصخرة أو الحجرة السوداء تلقي النبي داود عليه وآله الصلاة والسلام الوحي عليها وكذلك كان إبنه البار سليمان الحكيم عليه الصلاة والسلام.



ويعتبر الحجر الذي أقيم عليه الهيكل من سلسلة تلك الصخرة والتي يقول اليهود أنها تظهر في الهيكل أعلى جبل الله في سمك بضعة أصابع ويسمونه (إبن شيتياه)أي أنه شيئا من الحجر الأسود وأختير الطرف الشرقي للجبل المقدس مكانا للهيكل

وهناك مرجع مسيحي يذكر الحجر الأسود .


 في Bordeaux Pilgrim، المكتوبة بين عامي 333-334، حين كانت أورشليم تحت حكم الرومان، فيقول: " حجر مثقّب يأتي له اليهود كل عام ويمسحونه، فيندبون ويمزقون أثوابهم، ومن ثم يغادرون .

من الأحاديث عن الصخرة.

 نُقل عن كعب، ما أورده النويري، حيث يقال:  وروي أيضا بسنده عن كعب، قال: إن في التوراة أن الله يقول  لصخرة بيت المقدس "أنت عرشي الأدنى ومنك ارتفعت إلى السماء، ومن تحتك بسطت الأرض وكل ما يسيل من ذروة الجبال من تحتك؛ من مات فيك فكأنما مات في السماء، ومن مات حولك فكأنما مات فيك، لا تنقضي الأيام والليالي حتى أرسل عليك نارا من السماء فتأكل آثارا أكف بني آدم وأقدامهم منك، وأرسل عليك ماء من تحت العرش فأغسلك حتى أتركك كالمرآة، وأضرب عليك سورا من غمام غلظه اثنا عشر ميلا، وسياجا من نار؛ وأجعل عليك قبة جبلتها بيدي، وأنزل فيك روحي وملائكتي يسبحون لي فيك؛ لا يدخلك أحد من ولد لآدم إلى يوم القيامة؛ فمن بر ضوء تلك القبة من بعيد، يقول: طوبى لوجه يخر فيك لله ساجدا، وأضرب عليك حائطا من نار وسياجا من الغمام،وخمسة حيطان من ياقوت ودرر وزبر جد؛أنت البيدر،وإليك المحشر،ومنك المنشر...

ولو عدنا لفلسطين لنرى هل توجد فيها مثل هذه الصخرة او المواصفات التي نراها اليوم ظاهرة في الأرض المقدسة ترشيش تونس فلن نجد شيئا منها أبدا فأكبر علمائهم من يقول أنها تحت قبة الصخرة وغير ظاهرة إطلاقا.
وإذا عدنا إلى التاريخ الذي أسرى فيه رسول الله محمد عليه وآله الصلاة والسلام فلا نجد في سنة .632.م.فلا نجد في إلياء التي يحتلها المسيحيون وبمجرد أنها محتلة من طرف المسيحيين نعرف أنها ليست أرض المسيح عليه وآله الصلاة والسلام وبالتالي ليست الأرض المقدسة.كما لا نجد فيها في ذلك الزمن إلا كنيسة بيزنطية تسمى باسم القديسة مريم عليها الصلاة والسلام.

وكانت الكنيسة ببوابة دمشق. وكان إنشاء الكنيسة يوم 21 تشرين الثاني 543.

 فأين المسجد الأقصى الذي صلى فيه محمد إمام بالمرسلين في فلسطين أم في تونس؟

محمد علام الدين العسكري،أورشليم،تونس.




ليست هناك تعليقات: