الثلاثاء، 4 يونيو 2013

دفاعا على دين الله المسيحي القرآن يتوعد الذين حرفوه بمشهد يوم عظيم.واليوم قريب جدا.











دفاعا على دين الله المسيحي القرآن يتوعد الذين حرفوه بمشهد يوم عظيم.واليوم قريب جدا.


القرآن العظيم رسالة عالمية تضمن أمانة الله  في الأرض ككل لا يتجزأ .
أسماه الله العظيم ـ ملة إبراهيم ـ غبيه وآله الصلاة والسلام وكل ما جاء به إبراهيم وآله هو تلك الأمانة ، فقدس كل ما قُدس في جميع الديانات السماوية من مواقع على الأرض  كحرمات لله وشعائر أمر بها  أحدا من أنبياءه أو رسله .
جاء في القرآن العزيز.

ذَلِكَ وَمَن يُعَظِّمْ حُرُمَاتِ اللَّهِ فَهُوَ خَيْرٌ لَّهُ عِندَ رَبِّهِ وَأُحِلَّتْ لَكُمُ الأَنْعَامُ إِلاَّ مَا يُتْلَى عَلَيْكُمْ فَاجْتَنِبُوا الرِّجْسَ مِنَ الأَوْثَانِ وَاجْتَنِبُوا قَوْلَ الزُّورِ.30.

حُنَفَاء لِلَّهِ غَيْرَ مُشْرِكِينَ بِهِ وَمَن يُشْرِكْ بِاللَّهِ فَكَأَنَّمَا خَرَّ مِنَ السَّمَاء فَتَخْطَفُهُ الطَّيْرُ أَوْ تَهْوِي بِهِ الرِّيحُ فِي مَكَانٍ سَحِيقٍ.31.

ذَلِكَ وَمَن يُعَظِّمْ شَعَائِرَ اللَّهِ فَإِنَّهَا مِن تَقْوَى الْقُلُوبِ.32.الحج.

وككل دين وقع فيه تدخل الغرباء عنه وغير المكلفين من الله العظيم به جرت عملية سطو على الديانة المسيحية وافتكاكها من أهلها ومنبتها الأصلي والذي كان مركزه في مدينة السيلوام  بقرطاج، تدخل الرومان الغرباء المحتلين في دين أهل الأرض وهم الذين حاربوه بكل الوسائل طيلة ثلاثة قرون وظهروا كأنهم أهله والمدافعون عنه.
فكان مجمع قرطاج ومجمع قسنطينة الضربة القاضية على الدين المسيحي  خيث أسس الرومان الوثنيين الدين ليكون وثنيا بأتم معنى الكلمة من بعد ما نشأ في قلوب أتباعه دين مكمل لما ما قبله أمر بما جاء في التوراة التي هي المرجع والأساس ومبدأ الأمانة ، ومن يؤمن بها لا يؤمن بما  نسمعه من تحريف لحقيقة التثليث التي هي في كل الديانات السماوية بعير ما ذهب إليه الرومان واليهود ليبدلوا دين الله الخالق.
والتثليث في اليهودية . الكاهن، النبي، جبرائيل. عليهم الصلاة والسلام.
في الإسلام .محمد وآل محمد وجبرائيل. غليهم الصلاة والسلام.
وفي المسيجية الأب راعي الكنيسة ، التلاميذ، جبرائيل وهو الروح القدس غليهم الصلاة والسلام.
وما كان راعي الكنيسة ابان بعثة رسول الله عيسى ابن مريم عليه وأمه الصلاة والسلام إلا  يسوع .
وبعده كل راع للكنيسة مفوض من الله العظيم.

وأضرب مثلا تاريخيا دونت تفاصيله زمن الرومان في واقعة تروي حقيقة الدين المسيحي جرت في البلاد التونسية منبع الدين المسيحي في مدينة سيلوام القصرين حاليا  منبع الإيمان وهم الذين ورد ذكرهم في تفسير الجلالين غلى أنهم الحواريون أصفياء عيسى  عليه وأمه الصلاة والسلام وهم أول من آمن به وكانوا اثني عشر رجلا من الحور وهو البياض الخالص وقيل كانوا قصارين يحورون الثياب، أي يبيضونها. وعرفت القصرين بهذا الإسم ـ القصارين.وه_م شهداء السيليوم  والذي جرى أيضا تحريف تاريخ الوثيقة الرسمية لمحاكمتهم بقرطاج.
 جاء في الوثيقة.

جرت الاضطهادات في جميع أرجاء الإمبراطورية الرومانية على المسيحيين طمعاً فيردهم إلى الديانة الوثنية، فتحمَّل الأغلبية الساحقة منهم الاضطهاد بجلد وقوة أدهشت مراراً كثيرة معذبيهم أنفسهم، فكانت آلامهم وموتهم في سبيل الله شهادة لصحة معتقدهم، ومثالاً رائعاً في البطولة والشهامة، ومثالاً لإخوتهم في الإيمان..
عند نهاية القرن الأول وبداية القرن الثاني نجد الإنجيل منتشراً في الولايات الرومانية في شمال إفريقيا وفي نوميديا (الجزائر حالياً)، كما تسرد علينا الوثائق التاريخية عن وقائع استشهاد كبار الشهداء. وقد كتبت فور موت الشهيد، وسجلها شهودٌعُيُنٌ، وأُرسلت نسخاتٌ منها الى الكنائس المختلفة. ومن بين هذه الوثائق وثيقة «شهداء سيليوم» القصرين نجد في هذا التاريخ أن الكنيسة كانت في نمو مستمر، لقد بلغ عددالكنائس في نهاية القرن الأول وبداية القرن الثاني في ضواحي مدينة قرطاج إلى سبع كنائس، ومن بينها كنيسة سيليوم، وقد حفظ لنا التاريخ وثيقة محاكمة المسيحيين من هذه الكنيسة باللغة اللاتينية بكل التفاصيل.
في 17 يونيو (حزيران) من سنة 180 بعد الميلاد اقتيد سبعة رجال وخمس نساء منسيليوم الى قاعة المحكمة في قرطاج بتهمة اعتناقهم المسيحية. وقد كانت هذه التهمة من أشنع التهم التي يستحق صاحبها الحكم. انطلق الحاكم في استجواب المتهمين، مبتدءً بتحذيرهم، وبناء جسر لهم للتخلي عن قرارهم، قائلاً: «قد تجدون نعمة في عيني قيصرنا العظيم إن تعقلتم وقدمتم ذبائح لآلهتنا» فرد اسبراطوس ِ«، المتحدث الأول من بين المتهمين قائلاً: «نحن لم نقم بأي عمل ضدّ قانون الدولة، ولم نبث أية فتنة ولم نرتكب أية جريمة. لم نلعن أحداً، ولا نثأر لأنفسنا، بل نرد على الشّر بالخير، وفي كل شئ نخدم الله ملكنا». فردَّ الحاكم قائلاً: «كذلك نحن متدينون، وعبادة إلهناهينة: نُقسم باسم روح قيصر ونقدم من أجل رضاه تقدمة صلاة، وهكذا ينبغي عليكم أنتفعلوا أنتم أيضا» فأجاب إسبراطوس: «قلتم إن تقديم العبادة لآلهتكم سهلة للغاية، لوأعطيتني سمعك وأصغيت لي لكشفتُ لك سر السذاجة والغباوة الحقَّة في ذلك.» فحذّره القنصل الحاكم بقوله: «إذا بدأت في الطعن في تقدمات عبادتنا، فسوف أمنعك من الكلام أفضل لك أن تُقسم بروح قيصر، بعدها نحسم الأمر.» فأضاف اسبراطوس قائلاَ: «إني لاأعترف بحماية آلهة قيصر، ولماذا عليَّ أن أقسم باسمه. إني أعبد الله الأزلي، الذي لا تعرف عيناه الموت ولا يصيبه الفناء.» فقام الحاكم موجها كلامه للمتهمين قائلاَ: «دعوا عنكم الحماقة، وافعلوا ما يفعل الجميع، وإلا سأكون قلقاَ على حياتكم.» فأجابه المتهم سيتينوس: «ليس لنا ما نخافه، إلا إلهنا الذي في السّموات.» فأضافت دوناتا " الاحترام لقيصر ولكن العبادة لله وحده» ثم أضافت فستيا «إنني مسيحية؛ وقلبي لا يفكرإلا هكذا ولساني لا يعترف بغير هذا»، فقامت سكوندا موضحة بقولها: «سأظل على ما أناعليه..»
فالتفت القنصل الحاكم ثانية موجهاً سؤاله الى اسبراطوس قائلاً: «هل أنت مُصرٌّعلى ما أدليت به؟» فردّ عليه «إنني مسيحي»،وضم الجميع أصواتهم إلى صوته في كونهم مسيحيين. فسألهم الحاكم: «أتريدون مهلة؟" فرد عليه اسبراطوس «حكم أكيد بهذا الوضوح لا يحتاج إلى مهلة أو تفكير. فنحن في المعمودية بنعمة الله قد وُلدنا لحياة جديدة،وبغنى حاسبنا ضمائرنا وتوصلنا إلى تصميم أكيد لا رجعة فيه، وعن عبادة الله و لن نتراجع أو نحيد. ولا تحسبنا عنيدين متشبثين بآرائنا، ولا بصبرنا أو بقوة منا، بل إنه عطية النعمة الإلهية..
فسأل الحاكم المتهمين بكل جلاء لكسب الوقت: «ماذا تحملون في تلك العلب التي بأيديكم؟" فأجابه اسبراطوس: «كتبنا المقدسة، سجل حياة يسوع ورسائل بولس، أحدالأتقياء» وختم الحاكم استجواب المتهمين بقوله: «لكم ثلاثة أيام مهلة لمراجعةأنفسكم، والقرار يتعلق بحياتكم.» فردَّ اسيراطوس على الفور: «حتى ثلاثين يوماً مهلة لن تغير شيئاً من قرارنا واعترافاتنا.» وانضمت معه جميع أصوات المتهمين الباقين.
فتخلى الحاكم عن استخدام وسائل العنف وتنفيذ التعذيب فيهم لاستنطاقهم لأن ذلك غير مُجدٍ، لأن المتهمين كانوا أكثر من معترفين فلا داعي لدفعهم للاعتراف. فحكم عليهم بأبسط الأحكام وأخفها شدة. ثم قرأ تنفيذ الحكم قائلا: «اسبراطوس مع الآخرين،الذين أقروا بمسيحيتهم ينفذ فيهم الحكم بحدّ السيف، لأنهم غليظو الرقاب وعنيدون فبتمسكهم بقرارهم، رغم أن المجال فُتِح أمامهم للعودة الى التقاليد والنظام الروماني.» فرد اسبراطوس بالقول لله الحمد.
فنادى المنادي سارطونيوس قائلا: «اسبراطوس و نرتزالوس و سيتينوس وبطريوس وفلكسوأكويلينوس ولنديوس و ينوريا ونروسا و فستيا ودوناتا وسكوندا، أدفعكم إلى تنفيذ حكم الموت.» وهنا رفع الشهداء الحمد لله قائلين: «نقدم لك الشكر مُثنى وثُلاثاً ياإلهنا القدوس ونحمدك، لأنك انتصرت ومنحتنا نعمة الإقرار بك وجعلت النهاية هكذا،ليبقى ملكوتك على الدوام وإلى الأبد.» وبكلمات كهذه أعطوا المجد لله، وفي عيد أومناسبة وطنية كان الناس يجتمعون بإحدى الملاعب الكبيرة ليتمتعوا بالفرجة في إعدام المسيحيين فيخرج أولئك الشهداء رجالاً ونساءً في وسط الملعب، فيطلقون عليهم الحيوانات الكاسرة الجائعة، فتمزقهم إرباً إرباً وتلتهمهم الواحد تلو الآخر على مشهد ومسمع الجماهير المتفرجة التي كانت تستمتع بالطريقة الوحشية التي كان أولئك الشهداء يموتون بها. أما شهداء سيليوم فقد استُشهدوا بحد السيف وكان هذا من أخف الأحكام. يالها من روعة الشهادة، وبطولة الإيمان. فألف سلام على شهداء الفرشيش وألف صلاة تعبرإليهم حيث يمتعون بين يدي رب العالمين ملك الوجود العظيم. .

ومن هذه الوثيقة يظهر الدين المسيحي كبقية الأديان السماوية ويظهر  الكذب على الرسول بولس الذي غلم هؤلاء
ويهظهر أن رسائله حرفت لتخدم المصلحة اليهودية والرومانية.
ولتطابق العدد  والمكان في ما ورد في  تفسير الجلالين و هذه الوثيقة يتبين تحريف تاريخ الوثيثة  من القرن الأول إلى القرن الثاني.والذي يؤكذ ذلك مكان المجتكمة والذي جرى في قرطاج  مقر القيصرية  الأول في تونس في بداية الإحتلال لأنه لو كان ذلك التاريخ حقيقيا لكانت المحاكمة في السيليوم أو حيدرة  عاصمة القيصرية في القرن الأول والثاني.
أما المشهد العظيم الذي وعذ الله به من قالوا أن المسيح عليه وأمه الصلاة والسلام إلها فسيكون حين تظهر الحقائق من أرض المسيح والأنبياء القصرين مدينة السلام وتستخرج التوراة الحقيقية والإنجيل الحقيقي والقرآن وكل ما ترك الأنبيا ليصعق العالم في ذلك اليوم.
ويظهر  الزيف الذي عاشه العالم كله من كذبة أعداء الإيمان وأعداء الله أتباع الشيطان الدجال الذي صخرهم لخدمته عبيدا. وتظهر البيت الظاهرة الطاهرة مسكن الله وبيته وداره لبتي ارتضاها قبلة لكل المؤمنين تجمع البشر أمة واحدة .
جاء في القرآن العزيز رسالة الله إلى كل البشر.

قَالَ إِنِّي عَبْدُ اللَّهِ آتَانِيَ الْكِتَابَ وَجَعَلَنِي نَبِيًّا

وَجَعَلَنِي مُبَارَكًا أَيْنَ مَا كُنتُ وَأَوْصَانِي بِالصَّلاةِ وَالزَّكَاةِ مَا دُمْتُ حَيًّا

وَبَرًّا بِوَالِدَتِي وَلَمْ يَجْعَلْنِي جَبَّارًا شَقِيًّا

وَالسَّلامُ عَلَيَّ يَوْمَ وُلِدتُّ وَيَوْمَ أَمُوتُ وَيَوْمَ أُبْعَثُ حَيًّا

ذَلِكَ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ قَوْلَ الْحَقِّ الَّذِي فِيهِ يَمْتَرُونَ

مَا كَانَ لِلَّهِ أَن يَتَّخِذَ مِن وَلَدٍ سُبْحَانَهُ إِذَا قَضَى أَمْرًا فَإِنَّمَا يَقُولُ لَهُ كُن فَيَكُونُ

وَإِنَّ اللَّهَ رَبِّي وَرَبُّكُمْ فَاعْبُدُوهُ هَذَا صِرَاطٌ مُّسْتَقِيمٌ

فَاخْتَلَفَ الأَحْزَابُ مِن بَيْنِهِمْ فَوَيْلٌ لِّلَّذِينَ كَفَرُوا مِن مَّشْهَدِ يَوْمٍ عَظِيمٍ

أَسْمِعْ بِهِمْ وَأَبْصِرْ يَوْمَ يَأْتُونَنَا لَكِنِ الظَّالِمُونَ الْيَوْمَ فِي ضَلالٍ مُّبِينٍ

وَأَنذِرْهُمْ يَوْمَ الْحَسْرَةِ إِذْ قُضِيَ الأَمْرُ وَهُمْ فِي غَفْلَةٍ وَهُمْ لا يُؤْمِنُونَ

إِنَّا نَحْنُ نَرِثُ الأَرْضَ وَمَنْ عَلَيْهَا وَإِلَيْنَا يُرْجَعُونَ.40.سورة مريم . 

قال .أَسْمِعْ بِهِمْ وَأَبْصِرْ يَوْمَ يَأْتُونَنَا لَكِنِ الظَّالِمُونَ الْيَوْمَ فِي ضَلالٍ مُّبِينٍ.
وجاء في الأسفار.


1) سفر إشعياء 56: 7
آتِي بِهِمْ إِلَى جَبَلِ قُدْسِي، وَأُفَرِّحُهُمْ فِي بَيْتِ صَلاَتِي، وَتَكُونُ مُحْرَقَاتُهُمْ وَذَبَائِحُهُمْ مَقْبُولَةً عَلَى مَذْبَحِي، لأَنَّ بَيْتِي بَيْتَ الصَّلاَةِ يُدْعَى لِكُلِّ الشُّعُوبِ».


2) سفر إشعياء 66: 20
وَيُحْضِرُونَ كُلَّ إِخْوَتِكُمْ مِنْ كُلِّ الأُمَمِ، تَقْدِمَةً لِلرَّبِّ، عَلَى خَيْل وَبِمَرْكَبَاتٍ وَبِهَوَادِجَ وَبِغَال وَهُجُنٍ إِلَى جَبَلِ قُدْسِي أُورُشَلِيمَ، قَالَ الرَّبُّ، كَمَا يُحْضِرُ بَنُو إِسْرَائِيلَ تَقْدِمَةً فِي إِنَاءٍ طَاهِرٍ إِلَى بَيْتِ الرَّبِّ.


3) سفر حزقيال 20: 40
لأَنَّهُ فِي جَبَلِ قُدْسِي، فِي جَبَلِ إِسْرَائِيلَ الْعَالِي، يَقُولُ السَّيِّدُ الرَّبُّ، هُنَاكَ يَعْبُدُنِي كُلُّ بَيْتِ إِسْرَائِيلَ، كُلُّهُمْ فِي الأَرْضِ. هُنَاكَ أَرْضَى عَنْهُمْ، وَهُنَاكَ أَطْلُبُ تَقْدِمَاتِكُمْ وَبَاكُورَاتِ جِزَاكُمْ مَعَ جَمِيعِ مُقَدَّسَاتِكُمْ.

فهل  مسجد عمر المسمى اليوم باسم  بيت المقدس على جبل عالي؟
أتمنى من العقول التي ما نضجت مثل ما نضجت  في هذا الزمان أن تتفكر في ما كذب الأولون على كل دين الله جميعا.
وهذه شهادة على ما نقول من القرآن أيضا وهي أن بعض اليهود تخالفوا مع الكفار ضد المؤمنين ليحرفوا الدين .

جاء في القرآن.

قُلْ يَا أَهْلَ الْكِتَابِ لاَ تَغْلُواْ فِي دِينِكُمْ غَيْرَ الْحَقِّ وَلاَ تَتَّبِعُواْ أَهْوَاء قَوْمٍ قَدْ ضَلُّواْ مِن قَبْلُ وَأَضَلُّواْ كَثِيرًا وَضَلُّواْ عَن سَوَاء السَّبِيلِ

لُعِنَ الَّذِينَ كَفَرُواْ مِن بَنِي إِسْرَائِيلَ عَلَى لِسَانِ دَاوُودَ وَعِيسَى ابْنِ مَرْيَمَ ذَلِكَ بِمَا عَصَوا وَّكَانُواْ يَعْتَدُونَ


تَرَى كَثِيرًا مِّنْهُمْ يَتَوَلَّوْنَ الَّذِينَ كَفَرُواْ لَبِئْسَ مَا قَدَّمَتْ لَهُمْ أَنفُسُهُمْ أَن سَخِطَ اللَّهُ عَلَيْهِمْ وَفِي الْعَذَابِ هُمْ خَالِدُونَ.

كَانُواْ لاَ يَتَنَاهَوْنَ عَن مُّنكَرٍ فَعَلُوهُ لَبِئْسَ مَا كَانُواْ يَفْعَلُونَ.80.المائدة.

وعلى الرابط بيان النزاع  بين الحق والباطل.

مجمع قرطاج.
http://st-takla.org/Coptic-History/CopticHistory_02-History-of-the-Coptic-Church-Councils-n-Christian-Heresies/Encyclopedia-Coptica-History__002-Magma3-Kertagana-257.html

محمد علام الدين العسكري.القصرين.تونس.

ليست هناك تعليقات: