السبت، 30 مارس 2013

السامريون هم أهل شمال أفريقيا ليسوا يهودا وإنما هم مسلمون على ملة إبراهيم آمنوا بكل رسالات الله وسيرثونها كلها.








السامريون  هم أهل شمال أفريقيا ليسوا يهودا وإنما هم مسلمون على ملة إبراهيم آمنوا بكل رسالات الله وسيرثونها كلها.

الطائفة السامرية (أو السُمَرة) (العبرية:שומרונים‎, شمرونيم) وفي التلمود يعرفون باسم כותים كوتيم. هي مجموعة عرقية دينية تنتسب إلى بني إسرائيل وتختلف عن اليهود حيث أنهم يتبعون الديانة السامرية المناقضة لليهودية رغم أنهم يعتمدون على التوراة لكنهم يعتبرون أن توراتهم هو الأصح وغير المحرف وأن ديانتهم هي ديانة بني إسرائيل الحقيقة.
وهم أتباع آل بيت إبراهيم عليه وآله الصلاة والسلام والذين قال الله فيهم.

أَمْ تَقُولُونَ إِنَّ إِبْرَاهِيمَ وَإِسْمَاعِيلَ وَإِسْحَاقَ وَيَعْقُوبَ وَالأَسْبَاطَ كَانُواْ هُودًا أَوْ نَصَارَى قُلْ أَأَنتُمْ أَعْلَمُ أَمِ اللَّهُ وَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّن كَتَمَ شَهَادَةً عِندَهُ مِنَ اللَّهِ وَمَا اللَّهُ بِغَافِلٍ عَمَّا تَعْمَلُونَ.140.البقرة.
والسامريون هم أبناء الأسباط العشر الذين اتبعوا ملة إبراهيم عليه وآله الصلاة والسلام.
ولما التقت المرأة السامرية بعيسى عليه الصلاة والسلام قالت له.
جاء في إنجيل يوحنا.4.
9 فَقَالَتْ لَهُ الْمَرْأَةُ السَّامِرِيَّةُ: «كَيْفَ تَطْلُبُ مِنِّي لِتَشْرَبَ، وَأَنْتَ يَهُودِيٌّ وَأَنَا امْرَأَةٌ سَامِرِيَّةٌ؟» لأَنَّ الْيَهُودَ لاَ يُعَامِلُونَ السَّامِرِيِّينَ. 

والسامريون آمنوا يعيسى رسول الله عليه وأمه الصلاة والسلام بينما خاصمه اليهود وسعوا في قتله.جاء في نفس السفر.


39 فَآمَنَ بِهِ مِنْ تِلْكَ الْمَدِينَةِ كَثِيرُونَ مِنَ السَّامِرِيِّينَ بِسَبَبِ كَلاَمِ الْمَرْأَةِ الَّتِي كَانَتْ تَشْهَدُ أَنَّهُ: «قَالَ لِي كُلَّ مَا فَعَلْتُ».
40 فَلَمَّا جَاءَ إِلَيْهِ السَّامِرِيُّونَ سَأَلُوهُ أَنْ يَمْكُثَ عِنْدَهُمْ، فَمَكَثَ هُنَاكَ يَوْمَيْنِ.
41 فَآمَنَ بِهِ أَكْثَرُ جِدًّا بِسَبَبِ كَلاَمِهِ.
42 وَقَالُوا لِلْمَرْأَةِ: «إِنَّنَا لَسْنَا بَعْدُ بِسَبَبِ كَلاَمِكِ نُؤْمِنُ، لأَنَّنَا نَحْنُ قَدْ سَمِعْنَا وَنَعْلَمُ أَنَّ هذَا هُوَ بِالْحَقِيقَةِ الْمَسِيحُ مُخَلِّصُ الْعَالَمِ».

والسامريون هم الأفارقة أو البونيون والكلمات الثلاث لهم نفس المعنى { الأسمر} وهو لقب لقبت به  قارة افريقيا فيقال له القارة السمراء.
كما أن رسول الله عليه وآله الصلاة والسلام ذكرهم في بعض الاحاديث لما علم عنهم من الله العظيم عن وعد الله لهم وأنهم هم الوارثون الذين يرثون رسالة الإسلام ويعملون بها كما أرادها الله العظيم.كما جاء عنهم في القرآن العزيز.

هَاأَنتُمْ هَؤُلاء تُدْعَوْنَ لِتُنفِقُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَمِنكُم مَّن يَبْخَلُ وَمَن يَبْخَلْ فَإِنَّمَا يَبْخَلُ عَن نَّفْسِهِ وَاللَّهُ الْغَنِيُّ وَأَنتُمُ الْفُقَرَاء وَإِن تَتَوَلَّوْا يَسْتَبْدِلْ قَوْمًا غَيْرَكُمْ ثُمَّ لا يَكُونُوا أَمْثَالَكُمْ.38.محمد.

حديث محمد رسول الله عليه وآله الصلاة والسلام.

 سمعتم بمدينة جانب منها في البر وجانب منها في البحر ؟ قالوا : نعم . يا رسول الله ! قال : لا تقوم الساعة حتى يغزوها سبعون ألفا من بني إسحاق . فإذا جاؤوها نزلوا . فلم يقاتلوا بسلاح ولم يرموا بسهم . قالوا : لا إله إلا الله والله أكبر . فيسقط أحد جانبيها . قال ثور : لا أعلمه إلا قال : الذي في البحر . ثم يقولوا الثانية : لا إله إلا الله والله أكبر . فيسقط جانبها الآخر . ثم يقولوا الثالثة : لا إله إلا الله والله أكبر . فيفرج لهم . فيدخلوها فيغنموا . فبينما هم يقتسمون المغانم ، إذ جاءهم الصريخ فقال : إن الدجال قد خرج . فيتركون كل شيء ويرجعون
الراوي:  أبو هريرة المحدث:مسلم - المصدر: صحيح مسلم - الصفحة أو الرقم: 2920
خلاصة حكم المحدث: صحيح.

كما أن الله العلي الأعز وعدهم في كتابه العزيز فقال.


يَا بَنِي إِسْرَائِيلَ اذْكُرُواْ نِعْمَتِيَ الَّتِي أَنْعَمْتُ عَلَيْكُمْ وَأَوْفُواْ بِعَهْدِي أُوفِ بِعَهْدِكُمْ وَإِيَّايَ فَارْهَبُونِ.40.

وَآمِنُواْ بِمَا أَنزَلْتُ مُصَدِّقًا لِّمَا مَعَكُمْ وَلاَ تَكُونُواْ أَوَّلَ كَافِرٍ بِهِ وَلاَ تَشْتَرُواْ بِآيَاتِي ثَمَنًا قَلِيلاً وَإِيَّايَ فَاتَّقُونِ.41.البقرة.

وقد أوفى   السامريون بعهد الله العظيم ودخلوا في المسيحية ثم الإسلام وسيفي الله العظيم بما وعدهم لأنه لا يخلف الميعاد.
كما جاء في الحديث.


قال يحيى بن سعيد وأخبرني عثمان بن عبد الرحمن عن عنبسة بن عبد الرحمن عن شبيب بن بشر عن أنس بن مالك رضي الله عنه قال أتيت رسول الله صلى الله عليه وسلم ومعي وصيف بربري فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم (إن قوم هذا أتاهم نبي قبلي فذبحوه وطبخوه وأكلوا لحمه وشربوا مرقه).
حدثنا عبد القدوس عن صفوان قال حدثني بعض مشايخنا عمن شهد فتح حمص قال كان الروم الذين كانوا بحمص يتخوفون البربر وتقول (وايسا لقييفس من بربريس).
قال صفوان كانوا يسمون حمص التمرة يقولون ويلك يا تمرة من البربر.


وهذا يؤكد أن للبربر أنبياء أرسلهم الله إليهم بعكس ما يشاع عند كل الديانات كذبا وبهتانا وهم يعلمون أنه حق.
كما نرى اليوم البربر في سوريا كما جاء في هذا الحديث.

جائ في القرآن .

وَاخْتَارَ مُوسَى قَوْمَهُ سَبْعِينَ رَجُلاً لِّمِيقَاتِنَا فَلَمَّا أَخَذَتْهُمُ الرَّجْفَةُ قَالَ رَبِّ لَوْ شِئْتَ أَهْلَكْتَهُم مِّن قَبْلُ وَإِيَّايَ أَتُهْلِكُنَا بِمَا فَعَلَ السُّفَهَاء مِنَّا إِنْ هِيَ إِلاَّ فِتْنَتُكَ تُضِلُّ بِهَا مَن تَشَاء وَتَهْدِي مَن تَشَاء أَنتَ وَلِيُّنَا فَاغْفِرْ لَنَا وَارْحَمْنَا وَأَنتَ خَيْرُ الْغَافِرِينَ

وَاكْتُبْ لَنَا فِي هَذِهِ الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الآخِرَةِ إِنَّا هُدْنَا إِلَيْكَ قَالَ عَذَابِي أُصِيبُ بِهِ مَنْ أَشَاء وَرَحْمَتِي وَسِعَتْ كُلَّ شَيْءٍ فَسَأَكْتُبُهَا لِلَّذِينَ يَتَّقُونَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَالَّذِينَ هُم بِآيَاتِنَا يُؤْمِنُونَ

الَّذِينَ يَتَّبِعُونَ الرَّسُولَ النَّبِيَّ الأُمِّيَّ الَّذِي يَجِدُونَهُ مَكْتُوبًا عِندَهُمْ فِي التَّوْرَاةِ وَالإِنجِيلِ يَأْمُرُهُم بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَاهُمْ عَنِ الْمُنكَرِ وَيُحِلُّ لَهُمُ الطَّيِّبَاتِ وَيُحَرِّمُ عَلَيْهِمُ الْخَبَائِثَ وَيَضَعُ عَنْهُمْ إِصْرَهُمْ وَالأَغْلالَ الَّتِي كَانَتْ عَلَيْهِمْ فَالَّذِينَ آمَنُواْ بِهِ وَعَزَّرُوهُ وَنَصَرُوهُ وَاتَّبَعُواْ النُّورَ الَّذِيَ أُنزِلَ مَعَهُ أُوْلَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ

قُلْ يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنِّي رَسُولُ اللَّهِ إِلَيْكُمْ جَمِيعًا الَّذِي لَهُ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ لا إِلَهَ إِلاَّ هُوَ يُحْيِي وَيُمِيتُ فَآمِنُواْ بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ النَّبِيِّ الأُمِّيِّ الَّذِي يُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَكَلِمَاتِهِ وَاتَّبِعُوهُ لَعَلَّكُمْ تَهْتَدُونَ

وَمِن قَوْمِ مُوسَى أُمَّةٌ يَهْدُونَ بِالْحَقِّ وَبِهِ يَعْدِلُونَ.159.الأعراف.

وليس أصدق من الله وعدا وحديثا وميثاقا.

محمد علام الدين العسكري. القصرين.تونس.


الجمعة، 29 مارس 2013

في أرض تونس الجبل والمقبرة التي أرسى فيها نوح عليه وآله الصلاة والسلام. الْمَقْبَرَةَ الْعُظْمَى مقبرة الشهداء..











قال علي ابن أبي طالب عليه السلام. عجبا ومالي لا أعجب من شراذم عرب تختلف حججهم في دينهم لا يقتفون اثر النبي ولا يعتدون بعمل ولي ولا يؤمنون بغيب ولا يعفون عن عيب المعروف عند حكامهم ما يمسك الحكم ولا يسمح عندهم بصدق الكلم إلا من رحم والمنكر عندهم ما أنكروا ومما جاء تزحف أمم العرب لبيعة المهدي(عج) بالرضا والرضوان وفيه أصحاب بلال أصحاب ادم سر الإيمان يوقظه المهدي من ارض السودان وفيه يربط المدائن الخمسي بحبل بني إسرائيل فقد فازوا فوزا عظيما وهو وليكم بعد الله ورسوله وال بيته .عليه وآله الصلاة والسلام.
والمدن الخمس هم بلدان شمال أفريقيا الخمس.
أرض السودان هي أرض أفريقيا.
في أرض تونس الجبل والمقبرة التي أرسى فيها نوح عليه وآله الصلاة والسلام.
الْمَقْبَرَةَ الْعُظْمَى مقبرة الشهداء..
أَبُو الْخَيَّارِ الأَسْلَمِيُّ، قَالَ: سَمِعْتُ خَالِدَ بْنَ حَيَّانَ بْنِ الأَعْيَنِ الْحَضْرَمِيَّ، يَقُولُ: بَلَغَنِي أَنَّ تُبَيْعًا، قَالَ: هَذِهِ الْكُدْيَةُ جَاءَتْ إِلَى اللَّهِ، تَبَارَكَ وَتَعَالَى، يَوْمَ الطُّوفَانِ، فَقَالَ لَهَا: «اسْكُنِي فَإِنِّي سَأَدْفِنُ فِيكِ شُهَدَاءً» يَعْنِي: الْمَقْبَرَةَ الْعُظْمَى نَحْوَ بَابِ سَلَمٍ.
قَالَ أَبُو الْعَرَبِ: وَحَدَّثَنِي فُرَاتُ بْنُ مُحَمَّدٍ، قَالَ: حَدَّثَنِي عِيسَى بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ سُلَيْمَانَ بْنِ أَبِي مُهَاجِرٍ الأَنْصَارِيُّ، عَنْ كنوس، عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ زِيَادِ بْنِ أَنْعُمٍ، أَنَّهُ كَانَ يَقُولُ: «سَيَنْقَطِعُ الْجِهَادُ مِنْ كُلِّ الْبِلادِ، وَسَيُعوُد إِلَى إِفْرِيقِيَّةَ، وَلَتَضْرِبَنَّ الْقَبَائِلُ مِنَ الأَفَاقِ إِلَى إِفْرِيقِيَّةَ، لِعَدْلِ إِمَامِهِمْ, وَرُخْصِ أَسْعَارِهِمْ وَفَتْحٍ فِيهِمْ» ، قَالَ كنوس، عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ زِيَادِ بْنِ أَنْعُمٍ: «إِنَّ الإِمَامَ الَّذِي يَنْشُرُ الْعَدْلَ بِإِفْرِيقِيَّةَ، يَلِيهِمْ سَبْعًا وَثَلاثِينَ سَنَةً» ، قَالَ كنوس: وَغَيْرُ أَبِي زِيَادٍ، يَقُولُ: يَلِيهِمْ ثَلاثًا وَعِشْرِينَ سَنَةً.
قَالَ مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ تَمِيمٍ، وَأَخْبَرَنِي جَبَلَةُ بْنُ حَمُّودٍ الصَّدَفِيُّ، قَالَ: سَمِعْتُ سُحْنُونَ بْنَ سَعِيدٍ، يَقُولُ: «كَانَ بِإِفْرِيقِيَّةَ رِجَالٌ عُدُولٌ، بَعْضُهُمْ بِالْقَيْرَوَانِ، وَتُونُسَ وَطَرَابُلْسَ» وَذَكَرَ مِنْ فَضْلِهِمْ، وَمَا أُرِيَ مِنْهُمْ، فَقَالَ: لَوْ قُرِنُوا إِلَى مَالِكِ بْنِ دِينَارٍ لَسَاوَوْهُ، يُرِيدُ: فِي الْحَالِ.

قَالَ: حَدَّثَنِي مُحَمَّدُ بْنُ بَسْطَامٍ الضَّبِّيُّ، عَنْ أَبِي الْحَسَنِ الْكُوفِيِّ، قَالَ: حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ الرَّقَاشِيُّ، قَالَ: ذُكِرَ لأَبِي عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ مُسْلِمٍ الرَّقَاشِيِّ، حَدِيثُ أَبِي عُثْمَانَ النَّهْدِ، عَنْ سَلْمَانَ الْفَارِسِيِّ: «أَنَّ أَهْلَ الْمَغْرِبِ فِي الدُّنْيَا أَهْلُ الْمَغْرِبِ فِي الآخِرَةِ» ، قَالَ: قَدْ سَمِعْتُ مِنْ أَبِي عُثْمَانَ النَّهْدِيِّ، يُحَدِّثُ بِهِ عَنْ سَلْمَانَ الْفَارِسِيِّ، فَعَرَفْتُ أَنَّ ذَلِكَ كَذَلِكَ، فَمَا حَدَّثْتُ بِهِ أَحَدًا بَعْدُ

قَالَ: وَحَدَّثَنِي عَبْدُ اللَّهِ بْنُ الْوَلِيدِ، قَالَ: حَدَّثَنِي دَاوُدُ بْنُ يَحْيَى، عَنْ

(1/6)

عَبْدِ الْمَلِكِ بْنِ أَبِي كُرَيْمَةَ، عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ زِيَادِ بْنِ أَنْعُمٍ، قَالَ: كُنْتُ وَأَنَا غُلامٌ مَعَ عَمِّي بِقَرْطَاجَنَّةَ، فَإِذَا بِقَبْرٍ مَكْتُوبٌ عَلَيْهِ بِالْحِمْيَرِيَّةِ: «أَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ الأَرَاشِيِّ، رَسُولُ رَسُولِ اللَّهِ صَالِحٍ النَّبِيِّ، بَعَثَنِي إِلَى أَهْلِ هَذِهِ الْقَرْيَةِ، أَدْعُوهُمْ إِلَى اللَّهِ أَتَيْتُهُمْ ضُحًى، فَقَتَلُونِي ظُلْمًا، حَسِيبُهُمُ اللَّهُ» .
قَالَ: قَالَ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ الْوَلِيدِ: وَرَوَاهُ غَيْرُ دَاوُدَ.
قَالَ: وَحَدَّثَنِي عَبْدُ اللَّهِ بْنُ الْوَلِيدِ، أَيْضًا قَالَ: حَدَّثَنِي دَاوُدُ بْنُ يَحْيَى، عَنْ جَابِرِ بْنِ عُثْمَانَ، عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ زِيَادِ بْنِ أَنْعُمٍ، قَالَ: خَرَجْتُ إِلَى قَرْطَاجَنَّةَ مَعَ عَمٍّ لِي، فَأَصَبْتُ كَهَيْئَةِ الدَّرَجِ، يَعْنِي: مِثْلَ الْقَبْرِ، فَإِذَا فِيهِ رَجُلٌ مُسَجًّى عَلَيْهِ ثَوْبٌ، وَإِذَا مَكْتُوبٌ عِنْدَ رَأْسِهِ: «أَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ الأَرَاشِيِّ، رَسُولُ رَسُولِ اللَّهِ شُعَيْبٍ، إِلَى أَهْلِ هَذِهِ الْقَرْيَةِ، أَتَيْتُهُمْ ضُحًى، فَقَتَلُونِي ظُلْمًا، حَسِيبُهُمُ اللَّهُ» .
قَالَ مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ تَمِيمٍ: فَاخْتَلَفَ عَبْدُ الْمَلِكِ بْنُ أَبِي كُرَيْمَةَ، وَجَابِرُ بْنُ عُثْمَانَ، فَقَالَ أَحَدُهُمَا: صَالِحٍ، وَقَالَ الآخَرُ: شُعَيْبٍ، فَاللَّهُ أَعْلَمُ أَيُّ ذَلِكَ الصَّوَابُ.
قَالَ: وَحَدَّثَنِي فُرَاتُ بْنُ مُحَمَّدٍ، قَالَ: حَدَّثَنَا أَبُو زَكَرِيَّاءَ يَحْيَى بْنُ سُلَيْمَانَ الْحَفَرِيُّ، قَالَ: حَدَّثَنَا عَبْدُ الْمَلِكِ بْنُ أَبِي كُرَيْمَةَ، قَالَ: حَدَّثَنَا عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ زِيَادِ بْنِ أَنْعُمٍ، قَالَ: كُنْتُ أَمْشِي مَعَ عَمٍّ لِي بِقَرْطَاجَنَّةَ، فَمَرَرْنَا بِقَبْرٍ مَكْتُوبٌ عَلَيْهِ بِالْحِمْيَرِيَّةِ: «أَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ الأَرَاشِيِّ، رَسُولُ رَسُولِ اللَّهِ صَالِحٍ، بَعَثَنِي إِلَى أَهْلِ هَذِهِ الْقَرْيَةِ، أَتَيْتُهُمْ ضُحًى، فَقَتَلُونِي ظُلْمًا، حَسِيبُهُمُ اللَّهُ.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
قوله. اسْكُنِي فَإِنِّي سَأَدْفِنُ فِيكِ شُهَدَاءً» يَعْنِي: الْمَقْبَرَةَ الْعُظْمَى نَحْوَ بَابِ سَلَمٍ. المقبرة العظمى من العظمة وهي مقبرة الأنبياء والتي في باب السيليوم { القصرين } وهو الذي أسار إليه باسم سلم والسيليوم تعني سيلوام وهي مدينة السلام وكان ينطقها اليهود باسم الشلوم ولحد الآن لنا جبل يعرف بهذا الإسم فيقال له السلوم. وهي مقبرة بيم جبل الشعانبي {إشعيا النبي} وجبل سمامة أمام مقام الولي الصالح {بولعابة وبو الحملان } ..
وإني اكتشفت هذه المقبرة والتي ورد وصفها في الحديث . فَأَصَبْتُ كَهَيْئَةِ الدَّرَجِ، يَعْنِي: مِثْلَ الْقَبْر.وهي مثل الهرم ذات درج مرتفع جدا والمقبرة لا تزال كما هي لحد الساعة وتزار أيضا من طرف الناس دون أن يشعروا لماذا غير أنهم يقولون أنها مجمع الصالحين.كما تعتليها خلوة أثرية تسمى {المصلى} . .
ومن القصرين تظهر الشريعة الحقيقية التي أرسى أمرها الله العظيم في كتابه العزيز الذي اتخذه العرب وراءهم ظهريا فيسلم العالم لأمرها ويتحقق وعد الله العظيم ليمتد الإسلام على كل الكوكب.
وإن ما يجري الآن في تونس ما هو إلا إرهاصات ذلك بحول الله العظيم.
فلا خوف على الإسلام ولا خوف على تونس ولا على المغاربة من الفتن فإنها ستموت هنا بأمر الله ويتحد كل الشعب في تونس وشمال أفريقيا أمة واحدة دون حزبية أو طائفية أو تكفيرية .



محمد علام الدين العسكري.القصرين.تونس






الخميس، 28 مارس 2013

Tunisian Researcher: "Far" real summit Alhaanbe and tombs of Abraham and Moses and David in the mountains of Kasserine




Issa born in Feriana and solid between Samama mountain and Alhaanbe .. And Noah's Ark docked 'Glen Polaabh'
What the researcher Mohammad Alam Din al-Askari, a genuine Kasserine in an interview collected during the last few days and published in a book entitled «Tunisia city of peace .. Neither of the East nor West of strange conclusions said it historical facts Jews worked all their efforts throughout the centuries to hide to distort history and history of Christians .. Effects of attention of thousands who have seen it .. Due to wonder what is in it, we mention the most important ..
Tunisia is a land of peace
In a meeting with «Tunisian» told us the researcher said: «through the study reportedly traveled Torah and compare that what he brought the Koran and do Inspections field geographically Tunisia and especially the Kasserine show me beyond any doubt that Tunisia is a land of peace, who spoke her heavenly books, not Palestine, that we are people Samaritans ten tribes who mentioned God in the Quran and landing Tunisia is a country olive «neither of the East nor West« because the Bank of Spain and Eastern Sham as there are middle and .. And City «Siloam» It Kasserine, which bore the name of «Celeom» throughout the Roman era is the oldest city in the history, because the flood of Noah was flooded and was prior to that island and anchored his ship in the aspects and specifically between mountain Alhaanbe and Samama in the «Glen Polaabh» and the implications are far in the form of a hill runways such as Al-Ahram and who wants to see it previewed at any time.
Jerusalem in Alhaanbe summit
It is the strangest thing mentioned us researcher Mohammad Alam confirmed that the al-Aqsa mosque real is not located in Jerusalem, but in the summit of Mount Alhaanbe In this regard says: «Quran did not mention the incident Flowers to place al-Aqsa mosque, but said only in the verse« Glory which prisoners servant by night from the Sacred Mosque to the Aqsa Mosque and the interpretations of the Jews before Islam that made him in Jerusalem and through art 'Holy of Holies' mentioned in the holy books are at the top of Mount Alhaanbe Houma still exists now? Anyone who visited remain amazed at the strange shape and rock that Thave? The Jews worked to blur this fact their service and naming Alhaanbe back to the prophet Isaiah,
 Tombs of Abraham and Moses and David in the mountains of Kasserine
Other conclusions curious researcher pointed to it historical facts do not talk where and that شواهدها found so far and it has had the company of many scientists and observed by himself, among others, on the tongue: «Jesus was born in the city of Ephraim as stated in the Torah which is not Bethlehem Palestine also create enough They are «Feriana» near Kasserine and near Tlapt (Tel Glory) in language Hebrew and the son of Mary crucifixion Jews in the cemetery of martyrs area «Polaabh» north of Mount Alhaanbe in the same place anchoring Noah's Ark, where still far effects 3 crosses, one for Jesus peace and the other two for two solid with him and people of Kasserine call to now «sclerosing.
Also, Moses lived after leaving Egypt in Tunisia between Mount Arabath in Gafsa and Kasserine, died and was buried at the foot of Mount «Salloum» South Kasserine and the effects of his grave phenomenon now in the heart as its image Torah .. As well as Ibrahim peace be upon him, which after he built the Kaaba in Mecca and began with worship pilgrimage returned to the land of peace and died where and was buried in Mount «Moghailh» east Sbeitla (named in the Torah Makvelaa) Bdamos and his grave is pretty time and the same thing for the tomb of David peace be upon him found in Mount Alhaanbe and proximity to the place of Issa said he has a treasure and asked his disciples not to talk about it .. In addition to the tomb of the Prophet Joshua, which is located somewhere between Feriana and Gafsa established around an inclusive one saints he tomb of the Prophet lived in the region .. ».
 Connections from several countries
After the publication of his book and translated into several languages ​​and placed in site Facebook told us researcher Allam religion he relates communications from hundreds of people and thousands from around the world, especially from Europe and North and South America and the Middle East visiting his page on Fetch to discover what was said of the «facts» and that in some times the number of visitors to 500 people per day .. What we are saying is myths, as described by some, but hard facts will arrive days to convince the world and ساعتها Tunisia will become more a place in the hemisphere to come to him as tourists and researchers to 


see what content of the historical evidence confirms that the history of Judaism and Christianity was all fake.





طار إليك فؤادي لست أمسكه






























طار إليك فؤادي لست أمسكــــه***كما هوى الطفل للأهلين إذ هجـــــروا 




تهز صدري رعود ودقها لهـب***طاف على تعب قد قاله الحــــــــــذر


و كأنما وقفت أرواحهم أممـا***فوق الشعانبي نادوني بما نشــــــروا


فوق التلال و في كل حاضـرة ***من كل صوب أتت أصواتهم كثـــــــر


فلم يطب لي هناء دون مجـدهم***الموت دونه وعد ليس ينكســـــــــر


ومن يروم العلا يشقى بمأربـــه***و من يناديه نور عده القــــــــــــــدر


والحق كالشمس لا تخفى ولو حجبت***و المجد للشهم كالغايات تبتدر


الفكر لا الطين من تبني به الأمـم***و ما بنى الخوف قوما قبلنا ذكروا


هز الزمان و ذي الأطلال شاهــده***قوم اسود و لا الأغنام من عمروا


و الحق يؤخذ بالأبطال لا صــورا***بين الأسود عبيد كادهم أشـــــــــر


أقسمت قصرين أني ثائر أبــــــــدا*** حتى أرى عاليا طولك ينتشـــــــر


شرقا وغربا بإرث منك أعرفــــه***قد حملتني عهود الله والقــــــــــدر


إن اليقين نفوذ لا تصــــــــارعه***بعض الظنون لفكر ساهر نفــــــــــر


شتان بين الذي بالعين قد نظـر***وبين من أوهموا الناس بما ذََكــــروا


عين اليقين تمام العلم تجــــربة*** وكم هوت نظريات لها حفـــــــــــروا


قصرين أقسم بالقرآن لا بلـــدا*** أعز منك على قلبي فيشتهــــــــــــــر


محمد علام الدين العسكري.القصرين.تونس






الثلاثاء، 26 مارس 2013

الجريدة التونسية.باحث تونسي: "الأقصى" الحقيقي في قمة الشعانبي وقبور ابراهيم وموسى وداوود في جبال القصرين

» الاولى

باحث تونسي: "الأقصى" الحقيقي في قمة الشعانبي وقبور ابراهيم وموسى وداوود في جبال القصرين


26/03/2013 19:50

عيسى  ولد في فريانة وصُلب بين جبلي سمامة والشعانبي.. وسفينة نوح رست بـ«فجّ بولعابة»





ما ذكره الباحث محمد علام الدين العسكري وهو أصيل القصرين في لقاء جمعنا به خلال الأيام الأخيرة ونشره في كتاب له بعنوان «تونس مدينة السلام .. لا شرقية ولا غربية» من استنتاجات غريبة قال انها حقائق تاريخية عمل اليهود بكل جهودهم  طوال قرون على اخفائها لتحريف تاريخهم وتاريخ المسيحيين .. آثار اهتمام  الالاف ممن اطلعوا عليه .. ونظرا لغرابة ما جاء فيه فإننا نذكر أهمها .. 
تونس أرض السلام
في لقاء بـ«التونسية» قال لنا  الباحث المذكور: «من خلال دراسة ما ورد باسفار التوراة ومقارنة ذلك بما جاء به القرآن الكريم والقيام بمعاينات ميدانية لجغرافيا البلاد التونسية وخاصة جهة القصرين تبين لي بما لا يدع اي مجال  للشك ان تونس هي ارض السلام التي تحدثت عنها الكتب السماوية وليست فلسطين واننا نحن هم السامريون ابناء الاسباط العشرة الذين ذكرهم الله في القرآن وأن تونس هي المقصودة بصفة بلاد الزيتون « لا شرقية ولا غربية « لان الغربية هي اسبانيا والشرقية الشام باعتبارها توجد وسطهما .. وأن مدينة «سلوام» وهي القصرين التي حملت اسم «سليوم » طوال العهد الروماني هي اقدم مدينة في التاريخ لأن طوفان نوح لم يغمرها وكانت قبل ذلك جزيرة  ورست سفينته في جوانبها وبالتحديد بين جبلي الشعانبي وسمامة في منطقة «فج بولعابة» وآثار ذلك موجودة الى الآن في شكل هضبة بها مدارج مثل الأهرام وأن ما على من يريد رؤيتها معاينتها في أي وقت».
بيت المقدس في قمة الشعانبي
ومن أغرب ما ذكره لنا الباحث محمد علام تأكيده أن المسجد الاقصى الحقيقي ليس الموجود في القدس بل في قمة جبل الشعانبي وفي هذا الخصوص يقول: «القرآن الكريم لم يشر في حادثة الاسراء والمعراج الى مكان المسجد الاقصى بل ذكره فقط في قوله تعالى «سبحان الذي أسرى بعبده ليلا من المسجد الحرام الى المسجد الاقصى» وتفاسير اليهود قبل الاسلام هي التي جعلته في بيت المقدس  ومن خلال ما توصلت إليه فإن «قدس الاقداس» المذكور في الكتب السماوية توجد في اعلى جبل الشعانبي وهوما يزال موجودا الى الآن؟ وكل من يزوره يبقى مندهشا في شكله العجيب والصخرة التي تحاذيه ؟ وقد عمل اليهود على طمس هذه الحقيقة خدمة لمصالحهم وتسمية الشعانبي تعود الى النبي اشعياء»،
 قبور ابراهيم وموسى وداوود في جبال القصرين
استنتاجات أخرى غريبة اشار الباحث الى انها حقائق تاريخية لا نقاش فيها  وإلى أن شواهدها موجودة الى الآن وأنه زارها صحبة عديد العلماء وعاينها بنفسه نذكر من بينها على لسانه: «عيسى عليه السلام ولد في مدينة افرايم مثلما ورد في التوراة وهي ليست بيت لحم بفلسطين كما اشاعوا بل هي «فريانة» القريبة من القصرين وبالقرب منها تلابت (تل المجد) في اللغة العبرانية وأن ابن مريم صلبه اليهود في مقبرة الشهداء بمنطقة « بولعابة» شمال جبل الشعانبي في نفس مكان رسو سفينة نوح حيث ما تزال الى الان آثار 3 صلبان احدهما لعيسى عليه السلام والاثنان الآخران لشخصين صلبا معه واهالي القصرين يسمونها  الى الآن « المصلب».
كما ان موسى عليه السلام عاش بعد خروجه من مصر في تونس بين جبل عرباطة في قفصة والقصرين ومات ودفن عند سفح جبل «السلوم» جنوب القصرين وآثار قبره ظاهرة الى الآن في منطقة نوبة كما صورتها  التوراة.. وكذلك ابراهيم عليه السلام الذي بعد ان بنى الكعبة في مكة  وانطلقت معه عبادة الحج  عاد الى ارض السلام ومات فيها ودفن  في جبل « مغيلة» شرق مدينة سبيطلة (اسمه في التوراة ماكفيليا )  بداموس وقبره موجود الى حد الساعة ونفس الشيء بالنسبة لقبر داوود عليه السلام الموجود في جبل الشعانبي وقربه مكان قال عيسى انه يحتوي على كنز وطلب من تلاميذه عدم الحديث عنه .. اضافة الى قبر النبي يوشع  الذي يقع في مكان بين فريانة وقفصة اقام حوله احد الاولياء الصالحين جامعا وقال انه قبر نبي عاش في المنطقة ..».
 اتصالات من عدة بلدان
بعد نشر كتابه وترجمته الى عدة لغات ووضعه في موقع  الفايسبوك قال لنا الباحث علام الدين انه وصلته اتصالات من مئات الاشخاص وان الآلاف من مختلف انحاء العالم وخاصة من أوروبا وامريكا الشمالية والجنوبية  والشرق الاوسط يزورون صفحته على الانترنات  لاكتشاف ما ذكره من « حقائق» وأنه في بعض الأحيان يصل عدد الزوار الى 500 شخص في اليوم .. وأن ما يقوله ليس خرافات كما وصفها البعض بل حقائق ثابتة سيصل يوما الى اقناع العالم بها وساعتها ستصبح تونس اكثر مكان في الكرة الارضية يأتيه السياح والباحثون للاطلاع على ما تحويه من شواهد تاريخية  تؤكد أن تاريخ اليهودية والمسيحية كله  كان مزورا.

الاثنين، 25 مارس 2013

حقيقة التشهد في الصلاة .ومعاني الرفع والركوع والسجود (جديد)




وفي أكثر العبادات شيوعا ااختلف المسلمون فتراهم يصلون بأشكال
مختلفة ولم يجتمعوا حتى فيها واتبعت كل فرقة فرية قرائها الذين لم
يفهموا حتى معنى الحركات في الصلاة ولا مفهوم ما يؤدون بين يدي الله تبارك وتعالى .وذلك مما حرف الطائفيون رغم أن الصلاة لم تنقطع في البيت الحرام .ولكن كل ما حكم حاكم افترى فرية حتى يمعن في الاختلاف.وقد قالت طوائفهم أو أحزابهم.
أما الحنفية : فيرون رفع السبابة عند النفي في الشهادتين ، يعني عند قوله : " لا " ، ويضعها عند الإثبات
2. وأما الشافعية : فيرون رفعها عند قوله : " إلا الله
وعند المالكية : يحركها يميناً وشمالاً إلى أن يفرغ من الصلاة
وعند الحنابلة : يشير بإصبعه كلما ذكر اسم الجلالة ، لا يحركها
قال الشيخ الألباني : هذه التحديدات والكيفيات لا أصل لشيء منها في السنة ، وأقربها للصواب مذهب الحنابلة لولا أنهم قيدوا التحريك عند ذكر الجلالة " تمام المنة " ( ص 223 )
وفي النسائي ( 1270 ) وأبي داود ( 989 ) " كان يشير بأصبعه إذا دعا ولا يحركها
وهذه الزيادة ( ولا يحركها ) ضعفها ابن القيم في زاد المعاد(1/238) وضعفها الألباني في تمام المنّة (ص218)
ب‌. عن وائل بن حجر قال : قلت : لأنظرن إلى صلاة رسول الله صلى الله عليه وسلم كيف يصلي فنظرت إليه فقام فكبر ورفع يديه حتى حاذتا بأذنيه ثم وضع يده اليمنى على كفه اليسرى والرسغ والساعد فلما أراد أن يركع رفع يديه مثلها قال ووضع يديه على ركبتيه ثم لما رفع رأسه رفع يديه مثلها ثم سجد فجعل كفيه بحذاء أذنيه ثم قعد وافترش رجله اليسرى ووضع كفه اليسرى على فخذه وركبته اليسرى وجعل حد مرفقه الأيمن على فخذه اليمنى ثم قبض اثنتين من أصابعه وحلق حلقة ثم رفع إصبعه فرأيته يحركها يدعو بها

رواه النسائي ( 889 ) . وصححه ابن خزيمة ( 1 / 354 ) وابن حبان ( 5 / 170 ) .وصححه الألباني في إرواء الغليل (367)

وقد استدل الشيخ ابن عثيمين بهذا الحديث ( يحركها يدعو بها ) على أن تحريك السبابة في التشهد يكون عند كل جملة دعائية . قال في الشرح الممتع .

دلت السنة على أنه يشير بها عند الدعاء لأن لفظ الحديث ( يحركها يدعو بها ) ، فكلّما دعوت حرِّكْ إشارةً إلى علو المدعو سبحانه وتعالى على هذا فنقول :

السلام عليك أيها النبي ـ فيه إشارة لأن السلام خبر بمعنى الدعاء ـ السلام علينا ـ فيه إشارة ـ اللهم صلّ على محمد ـ فيه إشارة ـ اللهم بارك على محمد ـ فيه إشارة ـ أعوذ بالله من عذاب جهنّم ـ فيه إشارة ـ ومن عذاب القبر ـ إشارة ـ ومن فتنة المحيا والممات ـ إشارة ـ ومن فتنة المسيح الدجال ـ إشارة ـ وكلما دعوت تشير ، إشارةً إلى علو من تدعوه سبحانه وتعالى ، وهذا أقرب إلى السنّة اهـ


من السنة عند الإشارة أن ينظر إلى السبابة

قال النووي
والسنة أن لا يجاوز بصره إشارته وفيه حديث صحيح في سنن أبي داود ويشير بها موجهة إلى القبلة وينوي بالإشارة التوحيد والإخلاص . " شرح مسلم " ( 5 / 81 )

وهذا الحديث الذي أشار إليه النووي هو حديث عبد الله بن الزبير المتقدم ولفظه عند أبي داود (989) : ( لا يجاوز بصره إشارته) . وصححه الألباني في صحيح أبي داود


حني الإصبع عند الإشارة جاء من حديث نمير الخزاعي عند أبي داود ( 991 ) والنسائي (1274 )

والصلاة ظاهرة في حديث المصطفى صلى الله عليه وآله وسلم كيفية في ما ورد في هذا الحديث.فلماذا يجعلونها بكيفيات مختلفة؟
أقول أن الصلاة فرضت في العرش العظيم وهي عبارة عن لقاء بين الرسول محمد صلى الله عليه وآله وسلم وبين ربه.وكان الرسول عليه وآله الصلاة والسلام حين وصل للمكان الذي حدد الله بين يديه
أدى كل ما علم من التحيات لله ربه أولها رفع اليدين ثم الركوع ثم السجود ويجب أن تؤدى تلك الحركات كتحيات لله يقصدها المصلي
لأن كل حركة نقوم بها بين يدي الله لها قصد. كما يجب أن نعني ما نقول من الدعاء و من القرآن .أي بحضور تام قولا وفعلا.ولذلك نقول في التشهد التحيات الزكيات لله وتلك هي التحيات.ولا يجوز أن
نرفع من السجود دون التحية الأولى وهي برفع اليدين ومع كل تكبيرة لأن المثول بأي وضع أمام الله يستوجب التحية .وقد قالوا أن الرفع يعني حركة تعبر عن أن الانسان يترك وراء ظهره الدنيا وكل شيء.فكيف يترك الدنيا وهو عليها وفي نفسه يدعو الله خيرها.
أما التشهد فقد حذف نصه في ما يقال عند تحريك السبابة وبقي التحريك متعدد وليس مفردا .ولماذا أطلق عليه التشهد أليس لتعدد الشهادات خاصة و المصلي يشيح بنظره إليه . آمن المسلم بالله و بكل المرسلين لذلك أطلق على الإسلام ملة إبراهيم عليه وآله الصلاة والسلام.فنقول عند تحريك الإصبع المرة الأولى .اشهد أن لا لإله إلا الله وأن إبراهيم رسول الله . وفي التحريك الثاني أشهد أن لا إله إلا الله وأن موسى رسول الله . وفي التحريك الثالث أشهد أن لا إله إلا الله وأن عيسى رسول الله .وفي الرابعة أشهد أن لا لإله إلا الله وأن محمدا رسول الله .ثم نشير بإشارة كأنها الإنتهاء.وهي آخر الشهادات.حتى إذا جاء الرسول عيسى عليه وأمه الصلاة والسلام
كانت شهادتنا به حاضرة في صلاتنا دون ن تحذف شهادتنا برسول الله صلى الله عليه وله وسلم.
وما جرنا لكل هذا الإختلاف هو تدخل من ليس لهم الحق في التدخل في الرسالة من الناس.وكذلك العصبية التي كانت في كل أمة وقد نبه الله تبارك وتعالى رسوله محمد لذلك في قوله. وَأَنِ احْكُم بَيْنَهُم بِمَا أَنزَلَ اللَّهُ وَلاَ تَتَّبِعْ أَهْوَاءهُمْ وَاحْذَرْهُمْ أَن يَفْتِنُوكَ عَن بَعْضِ مَا أَنزَلَ اللَّهُ إِلَيْكَ فَإِن تَوَلَّوْا فَاعْلَمْ أَنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ أَن يُصِيبَهُم بِبَعْضِ ذُنُوبِهِمْ وَإِنَّ كَثِيرًا مِّنَ النَّاسِ لَفَاسِقُونَ.49.المائدة.واحذرهم أن يفتنوك عن بعض ما أنزل الله إليك صدق الله العلي العظيم.



محمد علام الدين العسكري.

الأحد، 24 مارس 2013

Syria hollow, Jewish, in Africa and not in Asia. Edom, Midian, Cadiz, cart, meaning Jordan, the valley of salt, Petra, Mount Seir, Ammonites, ... in Tunisia.



Syria hollow, Jewish, in Africa and not in Asia. Edom, Midian, Cadiz, cart, meaning Jordan, the valley of salt, Petra, Mount Seir, Ammonites, ... in Tunisia.











Which is tasked researchers to know the historical truth of the world today is a contradiction geography ancient truth and switch done by Jews Samaritans with the Romans, who turned to the Orient ambitions, especially after the emergence of the Prophet Jesus and his mother's prayers and peace and the end of the prophecy of the Jews.
Following the latter, which will be promised in the bright work of some belonging to one of the tribes to convert the names of all regions of the northern and southern Kingdom of Morocco to the Orient and in the area where they do not even one kingdom to one of the two kingdoms.
Vahtar researchers in the presence of Syrians who must be greater Dhahada on every search.
If we go back to what came from the Syrian deployment in the Middle Ages shows us that there are upper and lower Sorretan, and named the top North second Paljnobih. Indeed Alsorretan Egypt apart.
A document archaeological named Ebla discovered in the years 1974-1975 which clay figures, international relations and political and economic system. And through access to the reality of the expansion claimed King LEGAL Zagara of the city of "Uma" that dominated the region from the Gulf sea bottom and upper Mediterranean Sea.
He mentioned in this document the word, the upper Sea, which indicates that the Atlantic Ocean to the Mediterranean presence on the Syrian coast.
It is here we can see that they were in North Africa.
In that period there were empires rival in the world's two Hittites They Syrians and who invaded North Africa where resides Mitanni they really Midianites Berber northern Libya with the Tunisian border. Proportion of people owe the people of the desert and still the city remember their name to the day which, Medenine. It appears that the Midianites hired Egyptians to expel the Hittites. So that campaign Thutmose I (1492 - 1504 BC). Syria, as the beginning of the confrontation between Pharaonic Egypt and Saudi Almitanih, he even set up a memorial to him in an island near Cadiz and there is no island in Syria and in fact the island is the Tunisian island of Djerba, Cadiz is a city of Gabes.
As a result of the help of greed, king of Egypt to occupy the center of Tunisia and eastern Algeria, whose capital was Tlapt ancient Canaanite city that understands its meaning. Hill Aybak, Tel saga, Tel glory, any Megiddo. Therefore village, which is called Bethlehem Thavea a really epic hill. Town Tunisian Feriana today.
Which will take place where the last war with the Antichrist.
And hired Madaaon then the Syrians to get the Egyptians from Morocco East in the year .1446. BC.. The battle took place west of the city of Siloam.
As I mentioned Ogarett of the city Mdaanyen which the Algerian town of Setif today and in the this debtor mayor called as ongoing eye old, appointed Tagrot appointed Tagrot is the oldest municipality in the state of Setif.
If we go back to travel.
Mdaaon



Descendants of Midian living in the land of the children of Israel Vonbo God Bahlakem (counting p. 22 - 25). However they Antashoa after the strike and harassed the children of Israel defeat Gideon Vkedua Atlachon. In their conquest of this we read for the first time on the use of strings (Judges pp. 6, 7 and 8: 10 - 28 Omz 83: 9 and 11). It is then calculated with the Arabs and the Moabites. The apartments land of Midian (Love 3: 7) indicative of tents shepherds Midianites.
* Write error: Median, Medianiyon, Almidianiyon, Medianyen, Almidaanyen.
Ayub also said peace and blessings be upon him that was his 2000 sentences, and a tribe of Arabs called Midian as she and countless beauty travel judiciary. 7: 12.
And still to this day the cave in the south of Tunisia on the border with Libya called cave Ayoub which cave of Prophet Ayub.
The descendants of Abraham's son and his family prayers and peace, convicted
One of the children of Abraham from Keturah. Tech 25: 2 and 1 News 1: 32
Has been known publicly south of Tunisia's population that they were Arabs, especially Zaydis who are mentioned in the Bible as Zubdion. Awlad Zeid.
Has been mentioned in the Book of Deuteronomy and when he entered the Prophet Moses and his family prayers and peace Tunisian south.

19 When brought to the towards the children of Ammon, not Taadehm or assaulted them, because I do not give you from the land of the children of Ammon an inheritance, for I the children of Lot may give her an inheritance.
20 are also calculated land رفائيين. Alrvaúaon housing before, but the Ammonites call them Zmzmeyen.
It is worth mentioning that the Prophet Ismail him and his family prayers and peace seemed to be returned to the Holy Land to be buried with his father in a cave Almkvelah northern Samaria and near Siloam.
Or if they are bitten later returned to the Holy Land.
The people of this country worship Jehovah God who interpreted God. Mentioning the name of Almighty God before Islam and was the father of Prophet Muhammad and his family peace and blessings be named, Abdullah.
In Alhlisti era where Morocco was under the rule of the Persians and enter
Alexander the Great in the heart of the Persians which extended from sea to sea فعزل east from the west, where the income of the Libyan territory and Serena Jamahiriya, Corina, then battle licorice lowest in the south of Tunisia. Then turn to the north, where the great word of God in the city of Siloam Sulaileom Kasserine then entered Egypt, including to and from Sudan to East Asia.
Came in history counterfeiter.

After two major battles in Asia Minor, two battle Seranicos of 334 BC, and the battle Eyessus in 333 BC, opened gate Orient before Alexander the Great, and fell Persians beyond the Euphrates, Vtabat armies march southward and captured a Levant and went to Egypt in 331 BC. After him stabilized things in Egypt, Alexander returned to Syria Euphrates Vajtaz and sheep full Mesopotamia, then chased the Persians to their doorsteps, and continued his career in the east until he reached India in 326 BC, and there had to halt under the pressure of his army commanders and the general

Seranicos are Libyan Serena.
And its historical name is awarded the East Libya name Koranaúah or "Seranaike". The city is currently tracking Green Mountain Province.
And to write to the allowance battles Darta in Morocco or Africa said they Darta in Asia Minor.
Eyessus. Near a licorice perhaps the Tunisian town of Sousse.
And tell us the Holy Qur'aan line of centuries of Alexander the Great says.
1.
They ask for a centuries Say I will read to you from a male
2. Verily We established his power in the land and gave him everything a reason
3. Follow reason
4. Even when he reached the setting of the sun, he found sets in muddy spring and then some people we found you a centuries either to freshen up and either take them Well
5. As of injustice will Nazbh then respond to the Lord unheard punishment will punish
6. The safe and work righteousness has its penalty bono and we will tell him hurry Yusra
7. Then he followed a
8. Even when he reached the sun and found it rising on a people we do not make them no shelter against
9. We also have taken with his story
10. Then he followed a
11. Even when he reached between two mountains found without them people can hardly understand a word
12. They said, a centuries that Gog and Magog are in the ground does make you went out to make the barrier between us and them
It Quran Aziz sure that Alexander the Great came from Greece to Morocco and then headed south and then turning east to the country of India.

Almkaben. Maccabee Maccabeus:
 A title which was known Judah, which means "hammer" or "slapper. Tuareg are in Africa and they also founded Turkey and fired their name.
. Turkic Touareg. Tuareg.

And when Anatolia was divided into a number of small Hellenistic kingdoms that were gathered Turkey and Morocco East before they hit a بيثينيا, Cappadocia, Pergamum, and Pontus. When Islam came to Turkey
There were small kingdoms there nicknamed Turkmen.
And it seems that it is the process of migration from Morocco East.
Travel writer unknown but the travel itself carries the ultimate proof that the writer was a member of the Sdoukan.
The Sadducees were identified as residents of the city the Siloam center of Jewish worship but not religious center in the world because it was the city of God, peace.
The writer was people who love their country and devout believe that the people who are chosen by God to achieve their objectives in the ground.
Also believed to be guardians of the great God must be only the sons of Aaron and this also believe the Sadducees, the right to be followed religiously.
Returned Antiuks Ibefnss in 169 BC. M. of war with Egypt, which denied him the power of Rome to reap the fruit, because they are a year later in the war fourth ordered him firmly by Bomblos Agnes to leave Egypt immediately and permanently Vsb all his anger on the Jews and the Jewish religion in the country Morocco East and destroyed the Temple and gave the sow revenge massacre and beaten for the sanctity of that place Taher. also burned Jewish books, which had been affected by his hand and that was in the year of .165. BC..

Territory of Edom. City Feriana to Gafsa to the Sidi Bouzid bounded from the south region Hamma and Middle mandate of Sfax.
Came in Edom said.
It is located in a narrow rocky incision on the road from the valley of salt to Edom, who pass snag Akrbem, a strategic site be an impregnable fortress (Judges 1: 36 - and likely to be intended "Balamorien" here are "Aladumeon"). The victorious Amaziah king of Judah, Edom in the Valley of the salt, and it makes sense to turn his army to the fortress (2 Kings 14: 7). It is the head سالع threw prisoners (ten thousands) who took them from Edom, and died all (2 brother 25: 12), "and called her name Iktial" (2 Kings 14: 7 - and perhaps the same as the word "Icotheial" 1 Chronicles 4:18, which may mean "protection God.

The territory of Edom, the mandate of Gafsa, the territory of a rocky mountains where there are no plants appear red. Was mentioned in the Book of Aubedia: dwells in Mhaji rock. Also opened up the valley called Wadi al-Maleh, who is in the mandate of the plug and passes from the state of Sfax.

Genesis 36.
43 and Amir Magdiial and Prince Aaram. These princes of Edom, according to their homes in the land of their own. This is Esau Abu Edom
Magdiial is the Megiddon Tel glory. City Tlapt.
Aaram. Town, storm, south of Tunisia, a subsidiary of the mandate of the plug and this shows that Edom bounded on the south Madaaon population Medenine. Debtor. Modine. They are the children of Ammon.
When he arrived the Messenger of Allah Musa him and his family prayers and peace to Kadesh a plug-called in Roman history, Tkaben proportion of Maccabees, and was also called the Kingdom of Hama, a Hamma day, he sent messengers to Aladumiean to pass from their land but they refused at first but Shawwa them then to stay in the cart and the land on which they took from the land of deputies. came in came in Deuteronomy 2: 4, 8, they allowed them to pass and gave them food.
They tried to enter the Holy Land Psyllium, Siloam, Kasserine now but failed when the city Tlapt, Tel epic or Tel glory and there to this day كدية called, كدية Moses, and beside it a place called, hori, off a high mountain appears on each country which is closest to the be the Mount Hor Aaron's burial him and his family prayers and peace. This last point reached by the Prophet Moses and his family prayers and peace of the western side of the Holy Land. was Mstqarham in Mount Arabat in Gafsa, Mount cart.

Carts Arbatta, arbatta:
   The vehicles intended here came in Greek: "ArBatta" In copying Aramaic First: Erdaft "In copying Aramaic other:" Nehrbtun "said Eusebius:" It was three miles Roman west of Beit Shan "and also said Rabbi Aodah:" The city of the limits Nissan name أربو.

And it went to Mount Nebo, Nuba, north-east of the city of Kasserine. Siloam.
As it relates to the northwest in Thebez, Tebessa, Algeria.
Thebez
Hebrew name meaning "Zia or Baha" a town near Shechem included within the borders of Ephraim and in the midst of strong tower killed in front of Abimelech (Judges 9: 50-55 and 2 Samuel 11: 21)

Its was Tlapt or Gafsa Qbesal.

Label Gafsa Arabic is derived for the label Latin CAPSA invented DNA researcher. Morgan word (CAPSIEN) name of civilization dating back to the ancient stone ages. The point of Gafsa most important positions.
. The historian says "Rigas" that out of town France, but Europe in the stage of "Albaluotah" a phase "Alawrnyaka" arose from the arrival of waves of men of the city cage because effects in Gafsa before in history those same effects in Europe, which is kind of what happened found in "AURILLAC" in France.
It has been found in the era of Moses and forestry fields and wells and a main road going north and south (20: 17 and 19) and 0: 17 and 19)
A caravan route which runs from Tunis to far from the city of Ghadames on the Libyan border and the Romans called, Allmis.

Name سالع, now Petra or Wadi Musa, after taking Amaziah (2 Kings 14: 7). Perhaps be Iktial this is head سالع (2 Chronicles 25: 12).

But the fact that Petra is Magdiial after name change is indicated by the name Mount in so-called Tlapt, Alaatara.
The Iktail is the necks, which interpreted the same Nevsar murder Baktaial.


Jordan. Is Fayed in the state of Sidi Bouzid.

Fayed Tunisia.
Tunisian village surplus Bmatmdah Sidi Bouzid East of Sidi Bouzid in rural Tunisia, in point-kilometers 114 National Road No. 13, which is about 14 km from the town of Sidi Bouzid. Live thrones Alkdadshh and Alawash Alroalakeh, العوافي and beauty and Alabazer Alhawwamd and Alhijjawlah.
Tip Jordan and Agheid is flood and know this region Bsilaa much to guide all the valleys and meet as low land.
Came in the book first Almkaben.
45 Behold war before us and behind us, and Jordan water and jungle thickets and from here and there; is not for us from inevitable.
46 and now, Vasrjua to heaven Vtnqzu from the hands of your enemies. Then docked fighting.
47 extending Jonathan his hand to strike the Pkides Vansaa him back,
48 stoned Jonathan and his own in Jordan, and Aamoa lessons did not cross the Jordan to them.

Basra. Sabra in southern Tunisia.
Bozrah Bozrah: Hebrew name meaning (barn) as shown in (Micah two twelve) is beyond the city from the south reported to travel so far, an ancient city vulnerable in Edom The strongest forts in the northern half of Edom, and control on the road to Cart The port of Eilat, and thinks it "Sabra" modern located on a cliff, surrounded by valleys abysmal and located at a distance of thirty miles north of "Petra", and thinks others it now "Bustrh" located at a distance of fifty miles southeast Sea of ​​Galilee, and a dozen miles from the Daosman (Fort crack).

باصر Basor, Bazor, Bosor In Greek "Bossro en Alemoij": Hebrew name meaning "fortress" which was originally one of the cities of refuge, which is endowed to Reuben then waived by the tribe of Levi (Deuteronomy 4:43 and Joshua 20: 8 and 21: 36) See also: (Chronicles 6: 78), where she was staying Jewish community in the era of the Maccabees. And located باصر distance of eight kilometers east of Heshbon, and 14 km northeast of Madaba. ".

Qurmaam. Continent ostriches Pferaana.
Qrnaúam Carnaim: or "Qrnim" a Hebrew name meaning "of centuries." This city is located at a distance of one mile east of the Sea of ​​Galilee and the Jordan, which was once the capital's "Og" king of Bashan.! As is evident from its name is affiliated with structure Astaarot (Otrjtis) located there, called "Astaarot Qrnaúam." In this structure there was a statue of the goddess Astaarot his horns, and was the Temple of the capacity to accommodate thousands of men, and the Jews fled persecutors where he came from Judah and saved them, and to the same structure escaped soldiers Timutaws Ammonite Vtakbhm Judah Maccabee and burned structure entrapment (2 Mka 12: 21.26) .. "
.

Vltheon | Vlecion. Oilfield. Blister Tunisia.



Perhaps this is another image of the name "Palestinians" who are strong people who lived south of Palestine, and they were part of the army of David led Benaiah the son of Jehoiada (2 Samuel 8: 18 and 20: 23 and 1 Chronicles 18: 17). Accompanying these guards David during his escape from Absalom when rebellion him (2 Samuel 3:18 p.m.) and also in the campaign against Sheba the son of Bakri (2 Samuel 20: 7) and had Vltheon share in the coronation of Solomon (1 Kings 1:38 and 44). In some translations of the their name in the "messengers.

They are in fact the people of Tunisian blister, which derives its name from the name of one of the tribes, Naphtali.
Alnafttalaon. Said to them today Alinvath.
Muhammad Alam Din Askri. Kasserine. Tunisia.