السبت، 16 مارس 2013

.Sfântul Lao سبيطلة ولاية القصرين تونس.لاوي المقدسة.شرقي أورشليم وقرب هوريب وهي مدينة أريحا .



سبيطلة الإسم المعروف اليوم لمدينة سبيطلة بولاية القصرين.
وتعرف قديما باسم ،سفيطلة.والتي تتكون من كلمتين رومانبيتين الأؤلى.
.المقدسة باللغة الرومانيةSfânt.
والثانية.
. والتي تعني لاوي. والكلمتين معا. { المقدسة لاو}.Lao.
.Sfântul Lao
ومن أهم كنائسها المعترف بها عالميا والباقية آثارها إلى اليوم كنيسة ، تريفون.
المرجع. http://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%B3%D8%A8%D9%8A%D8%B7%D9%84%D8%A9
جاء في سفر المكابين الأول.

20 وجاء تريفون بعد ذلك ليغير على البلاد ويدمرها ودار في الطريق الى ادورا وكان سمعان وجيشه يقاومونه حيثما تقدم
21 وانفذ الذين في القلعة رسلا الى تريفون يلحون عليه ان ياتيهم في طريق البرية وينفذ اليهم ميرة
22 فجهز تريفون جميع فرسانه للمسير في ذلك الليل لكن اذ تكاثر الثلج جدا منعهم الثلج من المسير فارتحل واتى الى ارض جلعاد
23 ولما ان قارب بسكاما قتل يوناتان ودفنوه هناك
ـــــــــــــــــ
والمكابين هم حكام قابس الذي اشتق منه أسمها.ميكابس.
ـــــــــــــــــ
وقد ذكرت مدينة بجوار سبيطلة اليوم وهي، بوزقام، والتي ذكرت في السفر باسم  ، بسكاما. والتي توجد فيها آثار مدينة قديمة تعرف باسمها هذا.
جاء عن وصف المدينة في الكتاب المقدس.
Samaria سامرة، اسم عبراني معناه "مركز الحارس".

عاصمة الأسباط العشرة أثناء أطول مدة في تاريخهم. وقد بُنيت المدينة أو أصلح بناؤها أيام عمري بن آخاب ملك إسرائيل (876 - 842 ق.م.) على تل اشتراه بوزنتين من الفضة (أي نحو ألف جنيه مصري) وكان صاحب الأرض اسمه "شامر" الذي يعني "مراقب" أو "حارس".

والمدينة الواقعة على تل, أسماها عمري شوميرون بمعنى "مكان المراقبة" (1 مل 16: 24) وكانت فعلًا محصنة ببرج عظيم في الجنوب الغربي, وكان حولها سور عرضه خمسة أقدام. وقد أطلق عليها أحيانًا بسبب تحصينها "جبل السامرة" (عاموس 4: 1و 6: 1) وكانت قائمة في وسط وادٍ خصيب (أشعياء 28: 1) وقد كان المكان حسنًا جدًا حتى أنه بقي عاصمة للملكة الشمالية إلى وقت السبي, وكان الملوك الحاكمون يقيمون فيها, وعند موتهم يدفنون فيها (1 ملوك 16: 28 و29 و20: 43 و22: 10 و37 و51).

وما أن بُنيت السامرة حتى قام نزاع بين بنهدد ملك آرام وعمري, فقد أقام ملك آرام أسواقًا في السامرة (1 ملوك 20: 34) وفي أيام آخاب قامت حرب أيضًا انكسر فيها آرام. وكانت هناك بركة قريبة غسلوا فيها العربة التي جرح فيه آخاب في موقعة راموت جلعاد.
ـــــــــــــــــــــــــــــ
وتوجد اليوم بقايا من الحصن فيالجنوب الغربي للمدينة وفعلا عرضه 5.أمتار.
كما توجد البركة وهي عبارة عن بحيرة صغيرة جنوبي مدينة سبيطلة اليوم.
محمد علام الدين العسكري.القصرين.تونس.


ليست هناك تعليقات: