نبوءة عن تونس والحال التي هي عليها اليوم وخروجها من الأزمة بإعلان الخلافة وعودة عهد قرطاج.
نبوءة آل البيت بالقصرين.
نا تونس بنت الأكرام***بيدي ساس الرياسة
نحلف على كل غرام***بالسيف يدفع خلاصة
ضجيت من عرب الأقلام***كفوا صاروا دهاصة
يهود حلافة أختام***أصحاب المطابع خصاصة
توا جيت ما بين الأجلام**ما صبت لي بلاصة
نصبر على درك الأيام **حتى يثورا القفاصة
ـــــــــــــــ
الأجلام القواطع.رئيس الجزائر ورئيس ليبيا.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
نبوءة نوسترداموس.
القرن الثاني – النبؤة الثلاثين
رجل يحيي آلهة هانيبال الجهنمية
رعب البشرية , لا رعب بعدئذ ابدا
كما إن الصحف لا تحكي عما هو أسوء بالماضي
ثم سيأتي إلى الروم من خلال بابل.
ــــــــــــ
كأن بين النبوءتين تطابق في وسائل الإعلام وظهور الخلافة.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ونحن نرى وسائل الإعلام اليوم وكأنها لدولة أجنبية
عندما ترى أن الجميع ضد تونس كلهم للهدم
وليس للبناء .تفاهاة سوء أدب، فقدان الأخلاق
المسخرة، التعدي على الناس...
وبدل أن يكون الإعلام سلطة في خدمة الشعب والبلاد وعيون لا تغفل عن الظلم والرشوة وسوء الإدارة كانت مع كل هذا.
الذي يدفع المال يكون إليه القال.
محمد علام الدين العسكري.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق