رؤية مبشرة قرب القتح الأعظم . بعد حرب في السعودية.المسلمون يأدون البيعة فوق سطح الكعبة للرسول عن طريق الإمام علي.
أنا محمد علام الدين العسكري رايت البارحة في المنام أن الناس تجري من الجنوب إلى الشمال نحو الكعبة وكنا ثلاثة أفراد قد بلغنا أول المتسايقين لا أعرف بالضبط من هما الإثنين الآخرين لكوني لم أهتم بهما لما وصلت فوق سطح الكعبة.
وهالني ما رأيت هناك فقد رأيت رسول الله محمد عليه وآله الصلاة والسلام وهو جالس فوق وسط سطح الكعبة وعلي ابن أبي طالب عليه الصلاة والسلام قرب الجدار الذي تخرج من الناس إلى لقائهما كنا نأدي البيعة للرسول وكان الرسول عليه وآله الصلاة والسلام قاعد بينما كان عليا واقفا يستقبل الجموع التي باتت كالنحل وكنت أُكبر و أقول شيئا آخر ومن شدة إعلاء صوتي في المنام استفقت على نفس الحال حتى أحسست بحلقي ما يحسه المرء من جهد صوته. غير أنني رأيت على زاوية الكعبة الجنوبية الشرقية دما.ولم تكن الكعبة إلا سقفا فقط
أي بدون جدران .
اذا أردنا تأويل الرؤية .الناس تجري شمالا تريد البيعة .
وهذا نستنتج منه أن البيعة ستكون شمال الكعبة .
أي في المسجد الأقصى الذي بارك الله حوله .
والذي بينت الأحاديث أنه البيت المعمور
أعلى الكعبة والأعلى منها يعني
شمالها من الجهة الأعلى
وهي الجهة الشمالية الغربية.
أي بدون جدران .
اذا أردنا تأويل الرؤية .الناس تجري شمالا تريد البيعة .
وهذا نستنتج منه أن البيعة ستكون شمال الكعبة .
أي في المسجد الأقصى الذي بارك الله حوله .
والذي بينت الأحاديث أنه البيت المعمور
أعلى الكعبة والأعلى منها يعني
شمالها من الجهة الأعلى
وهي الجهة الشمالية الغربية.
ولذلك كانت الكعبة في الرؤية ليس لها بناء فيظهر سقفها كأنه أساس .ولا يوجد بناء في المسجد الأقصى الحق سوى الأساس الآن.
كما يدل وجود الإمام علي عليه الصلاة والسلام كوسيط لأداء البيعة للرسول عليه وآله الصلاة والسلام على أن تلك البيعة ستكون لأحد من ذرية الإمام علي .
كما يُعبر التكبير (الله أكبر) على نصر الله وعودة حكمه على الأرض.
كما يُعبر الدم على وجود حرب في الكعبة .
وبالأخص جنوبها .
كما يدل وجود الإمام علي عليه الصلاة والسلام كوسيط لأداء البيعة للرسول عليه وآله الصلاة والسلام على أن تلك البيعة ستكون لأحد من ذرية الإمام علي .
كما يُعبر التكبير (الله أكبر) على نصر الله وعودة حكمه على الأرض.
كما يُعبر الدم على وجود حرب في الكعبة .
وبالأخص جنوبها .
محمد علام الدين العسكري.تونس.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق