السبت، 30 أغسطس 2014

الهلال الخصيب في شمال أفريقيا وليس في آسيا وكذلك الحضارة الأشورية .كفى سرقة يا أولاد الأفاعي.



الهلال الخصيب في شمال أفريقيا وليس في آسيا وكذلك الحضارة الأشورية .كفى سرقة يا أولاد الأفاعي.


اطلق الرومان على ولاية افريكا (تونس حاليا) اسم مطمور روما . لان الامبراطورية الرومانية كانت تعتمد على الاراضي الخصبة في افريكا في امدادها بالغذاء. 
قرية سويلم من ولاية سليانة
يعرف الهلال الخصيب بسكانه وهم الشعوب السبعة العظيمة التي استخلفها الله الأرض بعد الطوفان والذين نعرف من خلال القرآن أنهم نزلوا في الأرض المقدسة أرض الزيتونة التي ما بين المشرق والمغرب.والشعوب هم.
أولًا: الكنعانيون:كنعان ولد صيدون بكره وحِيثًّا واليبوسي والأموري والجرجاشي والحويّ والعرقي والسيني والأروادي والعماري والحماتي.

فالأموريون هم المور وهم سكان شمال أفريقيا وعاصمتهم كانت تحمل اسم قبيلتهم مراكش (موروكس) وأيضا هم السكان الأصليين لإسبانيا.

والجرجاسيين هم سكان جرجيس التونسية.
وعائلة العماري موجودة لحد الآن في تونس والجزائر بنفس الإسم.والمحماتي نسبة للحامة التونسية بالجنوب .
والأرواديون نسبة لسكان منطقة روادالتونسية.
وقد ثبت مقر هؤلاء جميعا في الأرض المقدسة.
فَنَزَلْتُ لأُنْقِذَهُمْ مِنْ أَيْدِي الْمِصْرِيِّينَ، وَأُصْعِدَهُمْ مِنْ تِلْكَ الأَرْضِ إِلَى أَرْضٍ جَيِّدَةٍ وَوَاسِعَةٍ، إِلَى أَرْضٍ تَفِيضُ لَبَنًا وَعَسَلاً، إِلَى مَكَانِ الْكَنْعَانِيِّينَ وَالْحِثِّيِّينَ وَالأَمُورِيِّينَ وَالْفِرِزَّيِّينَ وَالْحِوِّيِّينَ وَالْيَبُوسِيِّينَ.

فَسَكَنَ بَنُو إِسْرَائِيلَ فِي وَسَطِ الْكَنْعَانِيِّينَ وَالْحِثِّيِّينَ وَالأَمُورِيِّينَ وَالْفِرِزِّيِّينَ وَالْحِوِّيِّينَ وَالْيَبُوسِيِّينَ،
ومن تلك القبائل ظهر السامريون الذين آمنوا بالرسول موسى وعيسى  ومحمد عليهم وآلهم الصلاة والسلام.

من هم الأشوريون.
الأشوريون هم قوم من شمال أفريقيا بلغت مملكتهم الشرق والغرب وكانت اكبر عاصمة لهم بابل التي بنوها في المشرق.
جاء في التوراة.

سفر التكوين 11

1 وَكَانَتِ الأَرْضُ كُلُّهَا لِسَانًا وَاحِدًا وَلُغَةً وَاحِدَةً.
2 وَحَدَثَ فِي ارْتِحَالِهِمْ شَرْقًا أَنَّهُمْ وَجَدُوا بُقْعَةً فِي أَرْضِ شِنْعَارَ وَسَكَنُوا هُنَاكَ.
3 وَقَالَ بَعْضُهُمْ لِبَعْضٍ: «هَلُمَّ نَصْنَعُ لِبْنًا وَنَشْوِيهِ شَيًّا». فَكَانَ لَهُمُ اللِّبْنُ مَكَانَ الْحَجَرِ، وَكَانَ لَهُمُ الْحُمَرُ مَكَانَ الطِّينِ.
4 وَقَالُوا: «هَلُمَّ نَبْنِ لأَنْفُسِنَا مَدِينَةً وَبُرْجًا رَأْسُهُ بِالسَّمَاءِ. وَنَصْنَعُ لأَنْفُسِنَا اسْمًا لِئَلاَّ نَتَبَدَّدَ عَلَى وَجْهِ كُلِّ الأَرْضِ».
5 فَنَزَلَ الرَّبُّ لِيَنْظُرَ الْمَدِينَةَ وَالْبُرْجَ اللَّذَيْنِ كَانَ بَنُو آدَمَ يَبْنُونَهُمَا.
6 وَقَالَ الرَّبُّ: «هُوَذَا شَعْبٌ وَاحِدٌ وَلِسَانٌ وَاحِدٌ لِجَمِيعِهِمْ، وَهذَا ابْتِدَاؤُهُمْ بِالْعَمَلِ. وَالآنَ لاَ يَمْتَنِعُ عَلَيْهِمْ كُلُّ مَا يَنْوُونَ أَنْ يَعْمَلُوهُ.
7 هَلُمَّ نَنْزِلْ وَنُبَلْبِلْ هُنَاكَ لِسَانَهُمْ حَتَّى لاَ يَسْمَعَ بَعْضُهُمْ لِسَانَ بَعْضٍ».
8 فَبَدَّدَهُمُ الرَّبُّ مِنْ هُنَاكَ عَلَى وَجْهِ كُلِّ الأَرْضِ، فَكَفُّوا عَنْ بُنْيَانِ الْمَدِينَةِ،
9 لِذلِكَ دُعِيَ اسْمُهَا «بَابِلَ» لأَنَّ الرَّبَّ هُنَاكَ بَلْبَلَ لِسَانَ كُلِّ الأَرْضِ. وَمِنْ هُنَاكَ بَدَّدَهُمُ الرَّبُّ عَلَى وَجْهِ كُلِّ الأَرْضِ.
ومن هنا يتبين لنا بما لا يدع مجالا للشك أن نوح عليه وآله الصلاة والسلام استقر في الأرض المقدسة غربا ،ومن الغرب اتجه أبناءه وقومه إلى المشرق حتى بلغوا العراق وبنوا هنالك بابل.
كما أن الله العظيم اختار أشور على بابل فبينما تحيا بابل في العذاب حتى ظهور المسيح عليه وآله الصلاة والسلام 
بين الله العظيم أن أشور ستكون مع مصر


سفر إشعياء 19

23 فِي ذلِكَ الْيَوْمِ تَكُونُ سِكَّةٌ مِنْ مِصْرَ إِلَى أَشُّورَ، فَيَجِيءُ الأَشُّورِيُّونَ إِلَى مِصْرَ وَالْمِصْرِيُّونَ إِلَى أَشُّورَ، وَيَعْبُدُ الْمِصْرِيُّونَمَعَ الأَشُّورِيِّينَ.
24 فِي ذلِكَ الْيَوْمِ يَكُونُ إِسْرَائِيلُ ثُلُثًا لِمِصْرَ وَلأَشُّورَ، بَرَكَةً فِي الأَرْضِ،
25 بِهَا يُبَارِكُ رَبُّ الْجُنُودِ قَائِلاً: «مُبَارَكٌ شَعْبِي مِصْرُ، وَعَمَلُ يَدَيَّ أَشُّورُ، وَمِيرَاثِي إِسْرَائِيلُ».

ومن قوله ،وَيَعْبُدُ الْمِصْرِيُّونَمَعَ الأَشُّورِيِّينَ.

نفهم أن أشور هي على الجانب الذي يُقابل الأرض المقدسة (إسرائيل) كما أن الله العظيم أكد أن أشور عمل يديه الذي يُعز بها الأرض المقدسة .وقوله.فِي ذلِكَ الْيَوْمِ يَكُونُ إِسْرَائِيلُ ثُلُثًا لِمِصْرَ وَلأَشُّورَ،

فيعني أن الأرض المقدسة هي الثالثة بين أشور ومصر.
وهذا لا ينطبق على فلسطين لكون فلسطين بين سوريا ومصر ولا علاقة لها بالعراق.
ومن هنا يتبين لنا أن أشور هي أشير الجزائر .

أشور ناصربال


ومعناه في اللغة الأكادية " أشور قد حرس أو نصر الوارث" وهو ملك أشور (من 884 -859 ق.م) "ابن توكولتي نينورتي الأول " وابو شلمنأصر الثالث. ويذكر اسمه في العهد القديم.

ومع أنه استمر في غزو القبائل في شمالي وشرق أشور لتظل طرق التجارة مفتوحة، كان هدفه الرئيسي هو إحياء النفوذ الإشوري في الغرب، فغزا "بيت عدن" الولاية الأرامية بين نهري البلخ والفرات والتي ذكرت في (2 مل 19: 12) "بني عدن"، وفي حزقيال (27: 23) "عدن"، وفي عاموس (1: 5) "بيت عدن".وفي غزوة كبري زحف عن طريق كركميش والأورينت حتي بلغ ساحل البحر المتوسط وأخذ الجزية من صور وصيدون وبيبلوس وأمورو، مما مهد الطريق لزحف حلفائه غربا وغزو إسرائيل.


نكّور، لنكور أو إمارة بني صالح هي إمارة تاريخية لسلالة الصالحيين، ظهرت منذ سنة 710م على يد صالح بن منصور في تمسامان في منطقة الريف بالمغرب الأقصى. وهي أول إمارة مستقلة بالمغرب الأقصى بعد ثورة المغاربة على ولاة بنو أمية، كما أنها تمذهبت بالمذهب المالكي السني خلاف لباقي الإمارات المغربية الأخرى، كبنو مدرار وبورغواطة، التي تأسست على مذهب الخوارج الصفرية.
ظلت تمسامان قاعدة لحكم أمراء نكّور إلى أن بنى سعيد بن إدريس مدينة نكور بين نهري نكّور وغيس على بعد خمسة أميال من البر. وفي سنة 244 هـ 865م تعرضت مدينة نكّور، في عهد مؤسسها، لهجوم الفايكينغ النورمانديين لمدة أسبوع.
توسعت إمارة نكّور حتي لامست إمارة مكناسة، وحدد الجغرافي البكري الرقعة الجعرافية لإمارة نكّور في مسيرة عشرة أيام.
موقعها الجغرافي جعلها في مجال الصراع الدائم بين أموي الأندلس وهم من السنة، والعبيديين الفاطميين بإفريقية وهم من الشيعة، وقد تمكن الفاطمي مصالة بن حبوس من السيطرة سنة 308 هـ / 929م على نكّور في إطار صراعه ضد أموي الأندلس .
وهو أيضا المكان الذي ظهر منه السلوقيين وكان قائدهم يحمل إسم المدينة نكور 
نــــــــــــــــــــــــــــكانور.

هو ابن بتركلس، وكان من خواص أصدقاء الملك أنطيوكس إبيفانس السلوقي، ملك سورية، وقد اختاره ليسياس -نائب الملك- هو وبطلماوس وجرجياس لقيادة الجيوش للقضاء على اليهود (1 مك 3: 32 - 42). وبدأت الحرب في 166 ق.م. واستطاع يهوذا المكابي أن يوقع بهم الهزيمة في عماوس (1 مك 3: 57، 4: 1-35)، واضطرهم إلى الفرار إلى الأرض المقدسة المجاورة (1 مك 4: 15).

وبعد أن مات أنطيوكس إبيفانس، اغتيل ليسياس وأنطيوكس الخامس ابن أنطيوكس إبيفانس، وجلس على عرش قرطاج ديمتريوس الأول، الذي أرسل نكانور في مهمة مماثلة للقضاء على يهوذا المكابي وجيشه (162 - 161 ق.م.). ويذكر سفر المكابيين الثانى (14: 12 ) أنه عُيِّن حاكما ًعلى اليهودية(ليبيا) بهدف إبادة الشعب اليهودي. ويوصف نكانور بأنه كان عدوًا مبغضًا لإسرائيل (1 مك 7: 26 و27).

وكانت محاولته الأولي للقضاء على يهوذا المكابي هي استدعاؤه بمكر للاجتماع معه، قاصدًا أن يغدر به ويقبض عليه، ولكن يهوذا اكتشف الخديعة ونجا من الشرك (1 مك 7: 27 - 30). فحدثت معركتان، الأولى في كفر سلامة حيث أحرز يهوذا نصرًا كبيرًا، والثانية بالقرب من أداسة وبيت حورون حيث انهزم نكانور، وكان هو أول من سقط في القتال، فقطعوا رأسه ويمينه وأتوا بهما وعلقوهما قبالة أورشليم (1 مك 7: 31 - 47). فاحتفل بنو إسرائيل بذلك احتفالًا كبيرًا، ورسموا أن يُعيَّد ذلك اليوم الثالث عشر من آذار كل سنة (1 مك 7: 48 و49 و2 مك 15: 36).

والحقيقة أن ذكر مدينة نينوى في الحضارة الأشورية ما هو إلا إلتباس أو مكر لتبديل تاريخ شمال أفريقيا للمشرق لخدمة المكر اليهودي والروماني لضرب أهل شمال أفريقيا في أعز ما يملكون وهي الأرض المقدسة التي لم يستطع اليهود ولا الرومان العيش فيها مهما فعلوا من أفعالهم القذرة ضد سكان شمال أفريقيا وترى اليهود يكرهون كلمة ترشيش إلى اليوم .

نو | أمون نو | نوأمون


اسم مصري معناه "مدينة امون". وامون أكبر آلهة مصر، والإله الرئيسي طيلة عهود الدولة الحديثة، إلا في عهد الفرعون اخناتون. واليه نسبت أمكنة كثيرة. ومنها مدينة نو، التي كانت عاصمة مصر في الدولة الحديثة. وهي في الصعيد (أي في مصر العليا) على نهر النيل، على بعد خمسمئة ميل من مصبه تقريبًا، وهي نفسها مدينة طيبة. وقد لعبت هذه المدينة دورًا لم تلعبه أية مدينة أخرى في تاريخ مصر القديم. وقد أعطاها أهميتها وجعلها قاعدة البلاد الفرعونأحمس، الذي طارد دولة الهكسوس وحرر مصر وأعاد توحيدها ووضع الحجر الأساسي الإمبراطورية المصرية التي بنتها الأسرتان الثامنة عشرة والتسعة عشرة. واعتنى خلفاؤه من الفراعنة بهذه المدينة وخصوها بعنايتهم الفائقة وزادوا في روعتها وفخامتها. وكان لها مئة بوابة. وجعلت قاعة الإله امون. (انظر المزيد عن هذا الموضوع هنا في موقع الأنبا تكلافي صفحات قاموس وتفاسير الكتاب المقدس الأخرى). وكان كاهن أمون الرجل الثاني في الدولة. واستمرت المدينة في سيطرتها على باقي مدن مصر وفي تزعمها العالم القديم حتى وصل إليها الفاتح الأشوري، آسرحدون، سنة 671 ق.م. وابنه أشور بانيبال، سنة 663 ق.م. الذب فتحها واحتلها كلها (نا 3: 8). ولكن ذلك الفتح لم يقض على طيبة. وظل لها بعض الأهمية (ار 46: 25 وحز 30: 14-16).

واذا نظرنا إلى أسماء قادة الأشوريين نجدها مُطابقة تماما لأسماء قادة قرطاج،حنبعل،صدربعل، ناصربعل،باني بعل.
وكلمة البعل تعني الإله أيا كان .

كما أن مملكة أشور تعلق حدودها بأورشليم وفي الخارطة المزيفة التي صنعها أعداء الله اليهود والرومان نرى ما يلي.

وهذه هي الحقيقة.

وكان اسم أشور مشتق من إقليم ما يُسمى الآن (الساورة) الجزائرية.

آشير

مدينة آشير بالجزائر تقع في سفح جبل التيطري فوق سهل أو ربوة تطل على بلدية الكاف الأخضر بالجنوب الشرقي لولاية المدية ناحية شلالة العذاورة وتبعد عنها بمسافة 10 كم غربا على الطريق الوطني رقم 60 (شلالة العذاورة - قصر البخاري). جنوب شرق الجزائر العاصمة وتبعد عنها بحوالي 150 كلم. وتقع بمحاذاة جبل التيطري (الكاف الأخضر) الذي يبلغ ارتفاعه حوالي 1400 م عن مستوى سطح البحر.

الساورة 

الساورة هي المنطقة الجنوبية الغربية من الجزائر (ولاية بشار، ولاية تندوف وولاية أدرار)، بمساحة تقدر بحوالي 762655 كم وعدد سكان يتجاوز 605192 نسمة. لا تتعدى كثافتها السكانية 1 ن/كم.
في التقسيم الاٍداري الحالي تظم هذه المنطقة 20 دائرة و51 بلدية وأهم مدنها بشار تيندوف أدرار تيميمون بني عباس تاغيث.
وتأخد المنطقة اٍسمها من اٍسم الواد الذي يخترقها من الشمال اٍلى الجنوب وهو وادي الساورة

وادي الساورة مندمج مع وادي قير و وادي زوزفانة بمنطقة إقلي ويمر بعدة مدن انطلاقا من ايقلي يمر ب بني عباس ثم اللواتة ثم كرزاز حتى أولاد خضير و القصابي ونسبة اليه سمية المنطقة بولاية الساورة سابقا ومنطقة الساورة الآن. يبلغ طوله 1200كلم. ومساحة حوضه 380.000الف كلم مربع ويقدر تصرفه 30 متر معكب في الثانية.


نهر الســــــــــــاورة




ملوك أشور.

شلمناصر الثالث - شمس هدد الخامس - هدد نيراري الثالث - شلمناصر الرابع - آشُّور دان الثالث - هدد آشُّور نيراري - تغلث فلاسر الثالث - شلمناصر الخامس - سرجون الثاني - سنحاريب - أسرحدون - آشور بانيبال - آشور أتيل أياني - سنشوم ليشير - سنشار أشكوم.

نجد أن اسم هدد كان يطلق على ملوك أدوم غرب الأرض المقدسة ، الجزائر.وكان اسم إله في مدينة غدامس(دمشق الحقيقية ) الليبية يحمل هذا الإسم .

الإله هدد رِمُّون السوري الآرامي


اسم أكادي معناه "رعد" وهو اسم إله عبده السوريون (الآراميون) كان له هيكل في دمشق اعتاد نعمان السرياني وملكه أن يسجدا فيه (2 مل 5: 18). الاسم الكامل لهذا الإله هو "هدد رمون"، وكان يعتبر أنه إله الأمطار والزوابع والبرق والرعد، أو الإله الذي ينضج الفاكهة.
ومن هنا نعلم أن كل الأسماء التي ألحقت بصفة كانت تلك الصفة اسما للمدينة التي ينتمي إليها الأشور الملك.

أشور دان ،من مدينة دان الليبية.
كما أن إنتقال بني إسرائيل من مصر كان لأرض تسيل عسلا ولبنا ،أرض تخترقها الأنهار تروي جبالها الصحراء في فيضان أوديتها وهذا لا ينطبق على فلسطين القليلة المياه بل على ترشيش ذات المائدة المائية الهائلة والتي تصل فيها العيون إلى أكثر من 200عين جارية هذا الزمان فكيف بتلك الأزمنة.
مع أن الهلال الخصيب ما هو إلا الأماكن التي تنتج القمح من شمال أفرقيا والزيتون.
وقد نسبوه للصحراء العراقية والسورية ليس إلا لوجود الفرات ودجلة بينما منطقة المغرب فيها تلك الأنهار التي ذكرها التاريخ سواء في عهد رسول الله إبراهيم عليه وآله الصلاة والسلام أو في عهد الإمبراطورية الأشورية.
رسول الله إبراهيم جزائري  ومغربي وتونسي وليبي ولا علاقة له بالعراق ولا بفلسطين ولم يراهما إطلاقا.


محمد علام الدين العسكري.تُـــــــــــــونس.


ليست هناك تعليقات: