الخلافة خلافة الله على الأرض بأمر الله بعدما كانت الخلافة بأمر اليهود منذ ظهرت،عُدنا آل البيت ،لِّكُلِّ نَبَإٍ مُّسْتَقَرٌّ وَسَوْفَ تَعْلَمُونَ
مقدمة.
لقد جربتم 1400سنة من الحكم ونتيجة حكمكم ترونها ظاهرة يقتل بعضكم بعضا وها أنتم اليوم من شيعة وسنة أصبحتم بمئة طائفة وها هو الإسلام أمانة الله أضحى مئة دين وما قدمكم الله عليه ولا كلفكم به ولكن أرسل لكم رسولا وأوصى بآله كما كانت سنته في جميع رسالاته فأصبح الإسلام خوفا ورُعبا بينما هو دين السلام والإيمان وإصلاح الأرض .لدينا الحل الذي يذهب بكل اختلافكم في يوم واحد،
مقدمة.
لقد جربتم 1400سنة من الحكم ونتيجة حكمكم ترونها ظاهرة يقتل بعضكم بعضا وها أنتم اليوم من شيعة وسنة أصبحتم بمئة طائفة وها هو الإسلام أمانة الله أضحى مئة دين وما قدمكم الله عليه ولا كلفكم به ولكن أرسل لكم رسولا وأوصى بآله كما كانت سنته في جميع رسالاته فأصبح الإسلام خوفا ورُعبا بينما هو دين السلام والإيمان وإصلاح الأرض .لدينا الحل الذي يذهب بكل اختلافكم في يوم واحد،
ترون هذا الذي يجري في العالم بأسره اُطالب فقط بلقاء تلفزي تختارون لمناظرتي من تُريدون ممن يدعون العلم من المسلمين واليهود والمسيحيين ويكون اللقاء مُباشرا
فقط اليوم بدأت الدينونة وهيا لنتحاسب.
جربوا فلن تخسروا شيئا فقنواتكم لمن هب ودب.
يشتكي جميعكم من الإرهاب لن تجدوه
أبدا في أيام معدودة بحـــــــول الله
وكلمته التي تُرضي الجميع.
الموضــــــــــــــــــــوع.
أَوَ مَن كَانَ مَيْتًا فَأَحْيَيْنَاهُ وَجَعَلْنَا لَهُ نُورًا يَمْشِي بِهِ فِي النَّاسِ كَمَن مَّثَلُهُ فِي الظُّلُمَاتِ لَيْسَ بِخَارِجٍ مِّنْهَا كَذَلِكَ زُيِّنَ لِلْكَافِرِينَ مَا كَانُواْ يَعْمَلُونَ
وَكَذَلِكَ جَعَلْنَا فِي كُلِّ قَرْيَةٍ أَكَابِرَ مُجْرِمِيهَا لِيَمْكُرُواْ فِيهَا وَمَا يَمْكُرُونَ إِلاَّ بِأَنفُسِهِمْ وَمَا يَشْعُرُونَ
وَإِذَا جَاءَتْهُمْ آيَةٌ قَالُواْ لَن نُّؤْمِنَ حَتَّى نُؤْتَى مِثْلَ مَا أُوتِيَ رُسُلُ اللَّهِ اللَّهُ أَعْلَمُ حَيْثُ يَجْعَلُ رِسَالَتَهُ سَيُصِيبُ الَّذِينَ أَجْرَمُواْ صَغَارٌ عِندَ اللَّهِ وَعَذَابٌ شَدِيدٌ بِمَا كَانُواْ يَمْكُرُونَ
فَمَن يُرِدِ اللَّهُ أَن يَهْدِيَهُ يَشْرَحْ صَدْرَهُ لِلإِسْلامِ وَمَن يُرِدْ أَن يُضِلَّهُ يَجْعَلْ صَدْرَهُ ضَيِّقًا حَرَجًا كَأَنَّمَا يَصَّعَّدُ فِي السَّمَاء كَذَلِكَ يَجْعَلُ اللَّهُ الرِّجْسَ عَلَى الَّذِينَ لاَ يُؤْمِنُونَ
وَهَذَا صِرَاطُ رَبِّكَ مُسْتَقِيمًا قَدْ فَصَّلْنَا الآيَاتِ لِقَوْمٍ يَذَّكَّرُونَ
لَهُمْ دَارُ السَّلامِ عِندَ رَبِّهِمْ وَهُوَ وَلِيُّهُمْ بِمَا كَانُواْ يَعْمَلُونَ
وَيَوْمَ يَحْشُرُهُمْ جَمِيعًا يَا مَعْشَرَ الْجِنِّ قَدِ اسْتَكْثَرْتُم مِّنَ الإِنسِ وَقَالَ أَوْلِيَاؤُهُم مِّنَ الإِنسِ رَبَّنَا اسْتَمْتَعَ بَعْضُنَا بِبَعْضٍ وَبَلَغْنَا أَجَلَنَا الَّذِيَ أَجَّلْتَ لَنَا قَالَ النَّارُ مَثْوَاكُمْ خَالِدِينَ فِيهَا إِلاَّ مَا شَاء اللَّهُ إِنَّ رَبَّكَ حَكِيمٌ عَلِيمٌ
وَكَذَلِكَ نُوَلِّي بَعْضَ الظَّالِمِينَ بَعْضًا بِمَا كَانُواْ يَكْسِبُونَ129.الأنعام.
تتحدث الآيات عن إثنين لأنها ذكرت أحدهما مُفردا (من كان ميتا)
أي أن هناك فرد ميت وآخر حي .والحي ظاهرا والمييت غابرا تحت التراب ،وبينت الآيات أن هذا الميت سيُحييه الله تبارك وتعالى ويجعل له نورا يمشي به ،بينما سيترك الحي في الظلمات ولن يخرج منها .والنور والظلمات في القرآن الهدى والضلال .
أَوَ مَن كَانَ مَيْتًا فَأَحْيَيْنَاهُ وَجَعَلْنَا لَهُ نُورًا يَمْشِي بِهِ فِي النَّاسِ كَمَن مَّثَلُهُ فِي الظُّلُمَاتِ لَيْسَ بِخَارِجٍ مِّنْهَا .
أَوَ مَن كَانَ مَيْتًا فَأَحْيَيْنَاهُ وَجَعَلْنَا لَهُ نُورًا يَمْشِي بِهِ فِي النَّاسِ كَمَن مَّثَلُهُ فِي الظُّلُمَاتِ لَيْسَ بِخَارِجٍ مِّنْهَا .
نرى أن الظاهر منهما أصلا هو في ضلال مُبين وسيستمر في ضلاله .كما بينت الآيات أنه أصلا كان من الكافرين طبعا بالقرآن رسالة الإسلام لقوله. كَذَلِكَ زُيِّنَ لِلْكَافِرِينَ مَا كَانُواْ يَعْمَلُونَ.
وأنهم فرحون بما يعملون.
وبينت الآيات أن أكابر قومهم أي حكامهم أو أغنيائهم مُجرمون فقال.
وَكَذَلِكَ جَعَلْنَا فِي كُلِّ قَرْيَةٍ أَكَابِرَ مُجْرِمِيهَا لِيَمْكُرُواْ فِيهَا وَمَا يَمْكُرُونَ إِلاَّ بِأَنفُسِهِمْ وَمَا يَشْعُرُونَ.
كما بين الله العظيم أن مكرهم سيكون في نحورهم وسيرجع عليهم عذابا أليما.
ويُحدد الله العظيم المكان أو أحد الأفراد من الإثنين فيقول،وَإِذَا جَاءَتْهُمْ آيَةٌ قَالُواْ لَن نُّؤْمِنَ حَتَّى نُؤْتَى مِثْلَ مَا أُوتِيَ رُسُلُ اللَّهِ .
وهنا نعلم أن المكان هو أرض الحجاز آل سعود اليوم وهو المكان الذي أُرسل فيه محمد رسول الله عليه وآله الصلاة والسلام.
كما بين الله العلي العظيم أنه اختار المكان الذي سيجعل فيه رسالة الإسلام بدلا عنه فقال ،اللَّهُ أَعْلَمُ حَيْثُ يَجْعَلُ رِسَالَتَهُ سَيُصِيبُ الَّذِينَ أَجْرَمُواْ صَغَارٌ عِندَ اللَّهِ وَعَذَابٌ شَدِيدٌ بِمَا كَانُواْ يَمْكُرُونَ.
ونجد هذا الوعيد في آيات أُخرى تُفيد نفس المعنى .
إِلاَّ تَنفِرُواْ يُعَذِّبْكُمْ عَذَابًا أَلِيمًا وَيَسْتَبْدِلْ قَوْمًا غَيْرَكُمْ وَلاَ تَضُرُّوهُ شَيْئًا وَاللَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ.39.التوبة.
وَإِن تَتَوَلَّوْا يَسْتَبْدِلْ قَوْمًا غَيْرَكُمْ ثُمَّ لا يَكُونُوا أَمْثَالَكُمْ.
وبين الله العظيم أن هذا الأمر يخص المسلمين لقوله.
فَمَن يُرِدِ اللَّهُ أَن يَهْدِيَهُ يَشْرَحْ صَدْرَهُ لِلإِسْلامِ وَمَن يُرِدْ أَن يُضِلَّهُ يَجْعَلْ صَدْرَهُ ضَيِّقًا حَرَجًا كَأَنَّمَا يَصَّعَّدُ فِي السَّمَاء كَذَلِكَ يَجْعَلُ اللَّهُ الرِّجْسَ عَلَى الَّذِينَ لاَ يُؤْمِنُونَ.
ومن يصعد للسماء كل ما استمر اختنق وهذا يدل على أن العرب كلما طال عليهم الأمد ازداوا كُفرا .وهذا نراه اليوم جهارا نهارا يُسارعون في كل البلاد بنشر الفساد في الأرض وخراب البلدان بدعوة أخذها إمامهم من اليهودية ولو تحققنا في ما هم عليه اليوم لرأينا أنهم يهود بفكر يهودي لا يُريدون في الأرض سواهم
ولا يريدون دينا آخر غير دينهم .
ولكي نعرف من هو الجانب الثاني في المثل بين الله العلي المكان الذي قال أنه أعلم حـــيث سيجعل فيه رسالته الإسلامية فقال
وَهَذَا صِرَاطُ رَبِّكَ مُسْتَقِيمًا قَدْ فَصَّلْنَا الآيَاتِ لِقَوْمٍ يَذَّكَّرُونَ
لَهُمْ دَارُ السَّلامِ عِندَ رَبِّهِمْ وَهُوَ وَلِيُّهُمْ بِمَا كَانُواْ يَعْمَلُونَ.
يعلم المسلمون وغيرهم من أتباع الديانات الثلاث أن الصراط في أرض المحشر والمنشر أي الأرض المقدسة التي تُرك مسجديها خرابا منذ سقطا مسجد السامريين ومسجد سليمان عليه الصلاة والسلام وهما في دار السلام أي أرض السلام الزيتونة المُباركة .
ولذلك قال قَدْ فَصَّلْنَا الآيَاتِ لِقَوْمٍ يَذَّكَّرُونَ لَهُمْ دَارُ السَّلامِ عِندَ رَبِّهِمْ وَهُوَ وَلِيُّهُمْ.
وكلمة عنـــــــــــد ربهم تعني في بيته جل جلاله كما قال إبراهيم الخليل عليه وآله الصلاة والسلام .
وَقَالَ إِنِّي ذَاهِبٌ إِلَى رَبِّي سَيَهْدِينِي رَبِّ هَبْ لِي مِنَ الصَّالِحِينَ فَبَشَّرْنَاهُ بِغُلامٍ حَلِيمٍ.101.الصافات.
واختار العرب الكعبة بدل المسجد الأقصى الذي بارك الله حوله أي أنه بارك ستة أماكن حوله وهم طور سين ووادي طُوى وجبل سعير والصخرة المقدسة والصفا والمروة .
ودلسوا الحج الذي أمر الله العظيم به في الأرض المقدسة فجعلوا قاعدة تمثال مناة آلهة العرب وقاعدة قُديد مكان الصفا والمروة في الأرض المقدسة لكي لا يحتج عليهم المسلمون بينما كان الصفا في الأرض المقدسة جبلا أرست عليه سفينة نوح عليه وآله الصلاة والسلام وعادت فيه الشمس بعد غروبها لنبي الله يوشع عليه الصلاة والسلام والذي كانت فيه عملية صلب عيسى رسول الله عليه وآله الصلاة والسلام واستشهد عليه الأنبياء الذين قتلهم اليهود وهو حجر الزاوية .
وأما المروة فهي السبع آبار التي حفرها رسول الله إبراهيم عليه وآله الصلاة والسلام لتكون علامة لعناية الله العلي العظيم بعبده إسماعيل الذبيح عليه وآله الصلاة والسلام وبأمه هاجر عليها الصلاة والسلام وبالتالي بإبراهيم وآل بيته عليهم الصلاة والسلام .
وقد حذر الرسول محمد عليه وآله الصلاة والسلام قومه من الأئمة المضلين الذين ما اختارهم الله العلي لدينه بل قدموا أنفسهم على المسلمين غصبا وبالقوة تحت حماية ملوكهم
بينما حرم الإسلام على غير آل البيت التكلم في الدين
فقال.
وَكَذَّبَ بِهِ قَوْمُكَ وَهُوَ الْحَقُّ قُل لَّسْتُ عَلَيْكُم بِوَكِيلٍ
لِّكُلِّ نَبَإٍ مُّسْتَقَرٌّ وَسَوْفَ تَعْلَمُونَ
وَإِذَا رَأَيْتَ الَّذِينَ يَخُوضُونَ فِي آيَاتِنَا فَأَعْرِضْ عَنْهُمْ حَتَّى يَخُوضُواْ فِي حَدِيثٍ غَيْرِهِ وَإِمَّا يُنسِيَنَّكَ الشَّيْطَانُ فَلاَ تَقْعُدْ بَعْدَ الذِّكْرَى مَعَ الْقَوْمِ الظَّالِمِينَ
وَمَا عَلَى الَّذِينَ يَتَّقُونَ مِنْ حِسَابِهِم مِّن شَيْءٍ وَلَكِن ذِكْرَى لَعَلَّهُمْ يَتَّقُونَ
وَذَرِ الَّذِينَ اتَّخَذُواْ دِينَهُمْ لَعِبًا وَلَهْوًا وَغَرَّتْهُمُ الْحَيَاةُ الدُّنْيَا وَذَكِّرْ بِهِ أَن تُبْسَلَ نَفْسٌ بِمَا كَسَبَتْ لَيْسَ لَهَا مِن دُونِ اللَّهِ وَلِيٌّ وَلاَ شَفِيعٌ وَإِن تَعْدِلْ كُلَّ عَدْلٍ لاَّ يُؤْخَذْ مِنْهَا أُوْلَئِكَ الَّذِينَ أُبْسِلُواْ بِمَا كَسَبُواْ لَهُمْ شَرَابٌ مِّنْ حَمِيمٍ وَعَذَابٌ أَلِيمٌ بِمَا كَانُواْ يَكْفُرُونَ.70.الأنعام.
ا
بعد ما أعلن الله العظيم أن قوم محمد عليه وآله الصلاة والسلام كذبوا بالقرآن أمر رسوله أن يتجنب الذين يتكلمون بالدين الذي هو أمر الله والذي لا يعلمه إلا من اختاره الله فعلمه إياه فقال،
وَإِذَا رَأَيْتَ الَّذِينَ يَخُوضُونَ فِي آيَاتِنَا فَأَعْرِضْ عَنْهُمْ حَتَّى يَخُوضُواْ فِي حَدِيثٍ غَيْرِهِ وَإِمَّا يُنسِيَنَّكَ الشَّيْطَانُ فَلاَ تَقْعُدْ بَعْدَ الذِّكْرَى مَعَ الْقَوْمِ الظَّالِمِينَ.
خاض القومُ : أمعنوا في الباطل وتوغَّلوا فيه
خاضَ الماءَ : دَخلَه ومشى فيه
خاض الأمرَ والباطِلَ ، وفيهما
خاضَ الغَمَراتِ : اقتحمها
خاضَ الشرابَ في الإناءِ : خَلطه وحرَّكه
وقد بين الله العظيم في القرآن أن القرآن لا يتكلم به إلا من طهرهم الله وهم آل البيت مثل كل الأديان السماوية التي اصطفى الله من أجلها الرُسل وآلهم الأنبياء والإئمة ليهدوا بأمر الله لأنهم مُطهورون من الرجس والأرجاس هي كل ما له علاقة بالشيطان.
فقال.
إِنَّهُ لَقُرْآنٌ كَرِيمٌ
فِي كِتَابٍ مَّكْنُونٍ
لّا يَمَسُّهُ إِلاَّ الْمُطَهَّرُونَ
تَنزِيلٌ مِّن رَّبِّ الْعَالَمِينَ
أَفَبِهَذَا الْحَدِيثِ أَنتُم مُّدْهِنُونَ
وَتَجْعَلُونَ رِزْقَكُمْ أَنَّكُمْ تُكَذِّبُونَ.82.الواقعة.
وفسر الأئمة الكذبة المس على أنه التماس أو الملامسة باليد بينما العربية تقول.
مسَّ / مسَّ إلى مَسِسْتُ ، يمَسّ ، امْسَسْ / مَسَّ ، مَسًّا ومَسيسًا ، فهو ماسّ ، والمفعول مَمْسوس رَجُلٌ ممسوس : مجنون ، أصابه مسّ من الجنون أو السّحر ،
مسَّه الخيرُ : عرض له ،
مسّه الشَّيطانُ / مُسّ فلانٌ : جُنَّ مَسَّ الماءُ الْجَسَدَ : أَصَابه ، ويقال : مسَّهُ بالسَّوْط ، ومَسَّه الكِبَرُ والمَرَضُ .
ومسَّ المرأَة : باضَعَها ؛ وفي التنزيل العزيز : آل عمران آية 47 قَالَتْ رَبِّ أَنَّى يَكُونُ لِي وَلَدٌ وَلَمْ يَمْسَسْنِي بَشَرٌ ) )
إذا المس هو الولوج في الشيء والتعمق فيه وكشفه والإقتران به.وليس المس بمعنى المساس أو اللمس .
مِساس: ( اسم )
لاَ مِسَاسَ بِهَذَا : أَيْ لاَ تَلْمَسْهُ ، طه آية 97 قَالَ فَاذْهَبْ فَإِنَّ لَكَ فِي الْحَيَاةِ أَنْ تَقُولَ لاَ مِسَاسَ ( قرآن )
لاَ يَنْبَغِي الْمِسَاسُ بِحُقُوقِ الإِنْسَانِ : أَيْ لاَ يَنْبَغِي التَّعَرُّضُ لَهَا بِأَذىً أَوِ النَّيْلُ مِنْهَا
لاَ يَنْبَغِي الْمِسَاسُ بِحُقُوقِ الإِنْسَانِ : أَيْ لاَ يَنْبَغِي التَّعَرُّضُ لَهَا بِأَذىً أَوِ النَّيْلُ مِنْهَا
- لَمس: ( اسم )مصدر لمَسَحاسَّة اللَّمْس : إحدى الحواسّ الخمس الظَّاهرة ، وهي قوّة منبثَّة في العصب المخالط لأكثر البدن ، تُدْرَك بها الحرارةُ واليُبُوسة ونحو ذلك حاسَّة اللَّمْس قويّة عند المكفوف
إنَّما أخافُ علَى أمَّتي الأئمَّةَ المضلِّينَ قالَ وقالَ رسولُ اللهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ لا تزالُ طائفةٌ من أمَّتي علَى الحقِّ ظاهرينَ لا يضرُّهم من خذلُهم حتَّى يأتيَ أمرُ اللَّهِ
الراوي : ثوبان مولى رسول الله صلى الله عليه وسلم المحدث : الألباني
المصدر : صحيح الترمذي الصفحة أو الرقم: 2229 خلاصة حكم المحدث : صحيح.
عن أبي الطفيل قال: كنت بالكوفة فقيل: خرج الدجال، قال: فأتينا حذيفة بن أسيد وهو يحدث فقلت: هذا الدجال قد خرج، قال: اجلس، فجلست، فأتى علي العريف، فقال: هذا الدجال قد خرج، وأهل الكوفة يطاعنونه، قال: اجلس، فجلس، فنودي إنها كذبة صباغ، قال: فقلنا: يا أبا سريحة ما أجلستنا إلا لأمر فحدثنا، قال: ((إنَّ الدجال لو خرج في زمانكم لرمته الصبيان بالخذف (٢) ، ولكن الدجال يخرج في بغض من الناس، وخفة من الدين، وسوء ذات بين))
رواه الحاكم (٤/٥٧٤)
ولما تظهر الأرض المقدسة وتنزل الخلافة فيها ستُطبق ملة إبرهيم التي لا تُنسخ عهدا أعطاه الله لأمة فيحكم الإمام المهدي بشرائع الله الثلاث وللمؤمن أن يختار من بينهما بأي حكم يبُجازى خاصة وأنه سيُخرج الكُتب الثلاث من التابوت المقدس
التوراة والانجيل والقرآن وسيكون اسم واحد للدين وللمؤمنين ولن تبقى طائفية في الدين الواحد فتتحد الأديان على الإسلام والإستسلام لله فتكون كل البشرية مسلمون وحينها ستُخرج الأرض خيراتها ويبارك الله فيها وتنزل بركات السماء
وينتهي حكم قريش ويأتي حكم آل البيت.
جاء في الحديث .
وتضعُ الحربُ أوزارَها وتسلبُ قريشٌ ملكَها وتكون الأرضُ كفاثورِ الفضةِ تنبتُ نباتَها كعهدِ آدمَ حتى يجتمعَ النَّفرُ على القِطفِ من العنبِ فيشبِعُهم ويجتمعُ النَّفرُ على الرُّمَّانةِ فتشبعُهم ويكون الثَّورُ بكذا وكذا من المالِ ويكون الفرسُ بالدُّرَيهماتِ قيل يا رسولَ وما يُرخِّصُ الفرسَ قال لا ترُكَبُ لحربٍ أبدًا قيل له فما يُغَلِّي الثَّورَ قال تحرثُ الأرضَ كلَّها وإنَّ قبلَ خروجِ الدجالِ ثلاثُ سنواتٍ شِدادٌ...
الراوي : أبو أمامة الباهلي المحدث : الألباني
المصدر : ضعيف الجامع الصفحة أو الرقم: 6384 خلاصة حكم المحدث
روى أحمد وأبو داود عن معاذ : أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : عمران بيت المقدس خراب يثرب ، وخراب يثرب خروج الملحمة ، وخروج الملحمة فتح القسطنطينية ، وفتح القسطنطينية خروج الدجال .
فيكون المثل هو مثل المشرق والمغــــــــــــــــــرب.
سمعتُم بمدينةٍ جانِبٌ منها في البَرِّ ، وجانِبٌ في البحرِ ؟ لا تقومُ الساعةُ حتى يغزوَها سبعون ألفًا من بني إسحاقَ ، فإذا جاؤوها نزلوا فلم يقاتِلوا بسلاحٍ ، ولم يَرموا بسهم ، قالوا : لا إله إلا اللهُ واللهُ أكبرُ ، فيسقط أحَدُ جانبَيها الذي في البحرِ ، ثم يقول الثانيةَ : لا إله إلا اللهُ واللهُ أكبرُ ، فيسقطُ جانبَها الآخرُ ، ثم يقول الثالثةَ : لا إله إلا اللهُ واللهُ أكبرُ ، فيفرجُ لهم ، فيدخلونها ، فيغنَمون ، فبينما هم يقتسمون المغانمَ إذ جاءَهم الصريخُ ، فقال : إنَّ الدجَّالَ قد خرج ، فيَتركون كلَّ شيءٍ ويرجعون
الراوي : أبو هريرة المحدث : الألباني
المصدر : صحيح الجامع الصفحة أو الرقم: 3638 خلاصة حكم المحدث : صحيح.
وبني إسحاق عليه وآله الصلاة والسلام وهم القبائل العشر المفقودة أبناء شمال أفريقيا أهل الصفة في الإسلام
وهم الذين آمنوا بعيسى ومحمد عليهما وآلهما
الصلاة والسلام وينزل عيسى رسول
الله بعد سنوات من ظهور الإمام
وتأتي القيامة الصغرى التي
يُبدل الله فيها الأرض
لتُصبح جنة.
الباحث التونسي محمد علام الدين.
وهم الذين آمنوا بعيسى ومحمد عليهما وآلهما
الصلاة والسلام وينزل عيسى رسول
الله بعد سنوات من ظهور الإمام
وتأتي القيامة الصغرى التي
يُبدل الله فيها الأرض
لتُصبح جنة.
الباحث التونسي محمد علام الدين.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق