الأحد، 19 أكتوبر 2014

نبوءة.فتنة الشرق الأوسط (داعش) والتفجيرات في سوريا والعراق ورجوع تركيا للصواب واشعاع تونس عالميا في نبوآت لآل البيت في القصرين تونس.


نبوءة.فتنة الشرق الأوسط (داعش) والتفجيرات في سوريا والعراق ورجوع تركيا للصواب واشعاع تونس عالميا في نبوآت لآل البيت في القصرين تونس.
هذه القصيدة لرؤي احدى الصالحين و التي تعود للقرن الخامس عشر ميلادي انظروا الابيات والوضع الان في البلاد العربية
فرؤى الصالحين صادقة ولو بعد حين 
هذا توضيع لواضع هذه القصيدة 
من أشهر القبائل في تونس قبيلة أولاد عسكر وهم من آل البيت.
كما أن هناك قبيلة أخرى وهي قبيلة السماعلة وهم أبناء إسماعيل ابن جعفر الصادق عليهما السلام .
وعند القبيلتين مايسمونه بالنصوص والرؤى التي تركها الصالحون من القبيلتين.
من أشهر هؤلاء سيدي صالح الغضباني من قبيلة أولاد عسكر وسيدي علي بن رمضان من قبيلة السماعلة. وقد عاشا في القرن الخامس عشر ميلادي تقربيا.
وقد تركا إرثا كبيرا من هذه النصوص منها.
(1)
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
يا مخالفين النواع يا مبدلين الشريـــــــــــــــــعة
الشام والعراق والطاق تسمع وقيــــــــــــــــــعة
لوج على ولد شبور قرباع ثمه تحوز النفيعـــة
يتكيل الدم بالصاع في الأرض أحمر وشيـــــــعة.
صاحب الجزائر سلم وطاع من حر شد الوجيعة
اسطنبول في مصل لماع تونس تعلق الشيـــــعة 
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
(2)
هاو جايها ترك وألمان كل شيء مطروح ساجي
مدفع بالكور رنان وعمارتو قفيز باجـــــــــــــي
وما غاضني كان خرنان بالمال فارح يقاجـــــي
وغاضتني كان شبان كلتها بحور المواجــــــــي
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
شهرين من بعد رمضان والثالث نشوف الغرايـــــــــــب
في الرابعة تشعل النار وتنغر كبار الشــــــــــــــــــوارب
وباء مانتنوا شين لبسة ريحتا جيف الكـــــــــــــــــــــلايب
ميجال تقليع غرسة بين السكك والطبايـــــــــــــــــــــب
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
محمد علام الدين العسكري.القصرين.تونس.

ليست هناك تعليقات: