الأربعاء، 1 أبريل 2015

نبوءة . هل يبدأ الحشر في حرب آل سعود على اليمن ؟ بعد قتلهم ملك في شمال أفريقيا ،ثم خسف بجيشهم ،ثم يجمعون لحرب الإمام المهدي.وانتهاء حكم قريش وبداية حكم رسول الله محمد.


نبوءة . هل يبدأ الحشر في حرب آل سعود على اليمن ؟ بعد قتلهم ملك في شمال أفريقيا ،ثم خسف بجيشهم ،ثم يجمعون لحرب الإمام المهدي.وانتهاء حكم قريش وبداية حكم رسول الله محمد.

حدد الصحابي أبوبكر عمر حكم العرب تحت رايته بيوم الحشر في الحديث.

مرَّ صهيبٌ بأبي بكرٍ فأعرضَ عنه فسألَهُ فقال رأيْتُ يدَكَ مغلولةً على بابِ أبي الحشرِ رجلٍ منَ الأنصارِ فقال أبو بكرٍ جُمِعَ لي إلى يومِ الحشرِ
الراوي : مسروق بن الأجدع بن مالك المحدث : ابن حجر العسقلاني
المصدر : فتح الباري لابن حجر الصفحة أو الرقم: 12/426 خلاصة حكم المحدث : إسناده صحيح.

ومن قوله جُمع لي إلى يوم المحشر نفهم أن حركته ستكون حتى يوم المحشر الذي يظهر فيه الإمام المهدي لينتقل الحكم من الصحابة إلى رسول الله محمد عليه وآله الصلاة والسلام.

وجاء في حديث للرسول محمد عليه وآله الصلاة والسلام.


أُعْطِيتُ في عليٍّ أنَّهُ يَقْضِي دَيْنِي ويُوَارِي عَوْرَتِي وأنَّهُ الذَّائِدُ عن حَوْضِي وهوَ مِشْكَاةٌ لي في طَرِيقِ الحَشْرِ ولِوَائِي مَعَهُ يومَ القيامةِ . . . . . .
الراوي : علي بن أبي طالب المحدث : الذهبي
المصدر : تلخيص العلل المتناهية الصفحة أو الرقم: 83 .

وذُكرت المشكاة في آية النور الآية التي بين الله العلي بها مكان الأرض المقدسة التي فيها الصراط المستقيم الذي أمر به كل أمة أرسل الله العلي إليها رسولا .وقد أكد الله العلي أن العرب عن الصراط لناكبون رغم دعوة رسولهم إليه فقال.


وَإِنَّكَ لَتَدْعُوهُمْ إِلَى صِرَاطٍ مُّسْتَقِيمٍ

وَإِنَّ الَّذِينَ لا يُؤْمِنُونَ بِالآخِرَةِ عَنِ الصِّرَاطِ لَنَاكِبُونَ

وَلَوْ رَحِمْنَاهُمْ وَكَشَفْنَا مَا بِهِم مِّن ضُرٍّ لَّلَجُّوا فِي طُغْيَانِهِمْ يَعْمَهُونَ

وَلَقَدْ أَخَذْنَاهُم بِالْعَذَابِ فَمَا اسْتَكَانُوا لِرَبِّهِمْ وَمَا يَتَضَرَّعُونَ

حَتَّى إِذَا فَتَحْنَا عَلَيْهِم بَابًا ذَا عَذَابٍ شَدِيدٍ إِذَا هُمْ فِيهِ مُبْلِسُونَ

وَهُوَ الَّذِي أَنشَأَ لَكُمُ السَّمْعَ وَالأَبْصَارَ وَالأَفْئِدَةَ قَلِيلا مَّا تَشْكُرُونَ


وَهُوَ الَّذِي ذَرَأَكُمْ فِي الأَرْضِ وَإِلَيْهِ تُحْشَرُونَ.79.المؤمنون.

رغم أن الله أعطى كل الدلائل في القرآن والأمر بالحج إليها في الأيام التي أمر الله العلي بها بنوا إسرائيل لإحياء أيام الله 
إلا أن العرب خالفوا الله وأقاموا الحج في مقام إسماعيل لأنه في أرضهم طلبا للمال بدل مقام إبراهيم عليه وآله الصلاة والسلام الذي أمرهم الله العظيم به.

حديث قُدسي .

يقولُ اللهُ عزَّ وجلَّ لبيتِ المَقدسِ أنتَ شوعي وشَعَشوعي أنتَ نوري ونورُ نوري اخترعتُ اسمكَ مِن اسمي أنا القُدُّوسُ وأنتَ القُدسُ أنتَ المَنشرُ وإليكَ المَحشرُ مَن ماتَ حَولَكَ فكأنَّما ماتَ فيكَ ومَن ماتَ فيكَ فكأنَّما ماتَ في السَّماءِ ضمِنتُ لمَن سكنَكِ أن لا يعوزَهُ أيامُ حياتِهِ خبزَ البُرِّ والزَّيتَ
الراوي : أنس بن مالك المحدث : ابن عساكر
المصدر : معجم الشيوخ الصفحة أو الرقم: 1/543 .

وقالوا في تفسيراتهم أن الحشر الذي ذُكر في سورة الحشر قد وقع من قبل كما قالوا أن الحج الأكبر أيضا كان من قبل .

جاء في القرآن.
بسم الله الرحمن الرحيم

سَبَّحَ لِلَّهِ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الأَرْضِ وَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ

هُوَ الَّذِي أَخْرَجَ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ مِن دِيَارِهِمْ لِأَوَّلِ الْحَشْرِ مَا ظَنَنتُمْ أَن يَخْرُجُوا وَظَنُّوا أَنَّهُم مَّانِعَتُهُمْ حُصُونُهُم مِّنَ اللَّهِ فَأَتَاهُمُ اللَّهُ مِنْ حَيْثُ لَمْ يَحْتَسِبُوا وَقَذَفَ فِي قُلُوبِهِمُ الرُّعْبَ يُخْرِبُونَ بُيُوتَهُم بِأَيْدِيهِمْ وَأَيْدِي الْمُؤْمِنِينَ فَاعْتَبِرُوا يَا أُولِي الأَبْصَارِ

وَلَوْلا أَن كَتَبَ اللَّهُ عَلَيْهِمُ الْجَلاء لَعَذَّبَهُمْ فِي الدُّنْيَا وَلَهُمْ فِي الآخِرَةِ عَذَابُ النَّارِ

ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ شَاقُّوا اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَمَن يُشَاقِّ اللَّهَ فَإِنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ

مَا قَطَعْتُم مِّن لِّينَةٍ أَوْ تَرَكْتُمُوهَا قَائِمَةً عَلَى أُصُولِهَا فَبِإِذْنِ اللَّهِ وَلِيُخْزِيَ الْفَاسِقِينَ

وَمَا أَفَاء اللَّهُ عَلَى رَسُولِهِ مِنْهُمْ فَمَا أَوْجَفْتُمْ عَلَيْهِ مِنْ خَيْلٍ وَلا رِكَابٍ وَلَكِنَّ اللَّهَ يُسَلِّطُ رُسُلَهُ عَلَى مَن يَشَاء وَاللَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ.6.الحشر.

قوله لأول الحشر هذا يعني بداية الحشر والحشر يكون على الناس كافة وليس على بني قُريضة فقط.

كما أن قوله ،وَمَا أَفَاء اللَّهُ عَلَى رَسُولِهِ مِنْهُمْ فَمَا أَوْجَفْتُمْ عَلَيْهِ مِنْ خَيْلٍ وَلا رِكَابٍ وَلَكِنَّ اللَّهَ يُسَلِّطُ رُسُلَهُ عَلَى مَن يَشَاء.

يُفيد أن من أهل الكتاب سيكونون مع المسلمين بدون حرب ولا قتال .كما أن الله العلي ذكر أنه يُسلط رُسله على من يشاء 
وهذا يُثبت أن هناك رسولا يُرسله الله العظيم فيؤمن به
أهل الكتاب وهذا لم يحدث مع رسول الله محمد عليه
وآله الصلاة والسلام.
كما يُفيد قوله تبارك وتعالى هُوَ الَّذِي أَخْرَجَ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ مِن دِيَارِهِمْ لِأَوَّلِ الْحَشْرِ مَا ظَنَنتُمْ أَن يَخْرُجُوا وَظَنُّوا أَنَّهُم مَّانِعَتُهُمْ حُصُونُهُم مِّنَ اللَّهِ فَأَتَاهُمُ اللَّهُ مِنْ حَيْثُ لَمْ يَحْتَسِبُوا وَقَذَفَ فِي قُلُوبِهِمُ الرُّعْبَ يُخْرِبُونَ بُيُوتَهُم بِأَيْدِيهِمْ وَأَيْدِي الْمُؤْمِنِينَ فَاعْتَبِرُوا يَا أُولِي الأَبْصَارِ.

أخرج الذين كفروا من أهل الكتاب إلى أين ؟ إلى أول الحشر .
وأول الحشر لليهود ذُكر في القرآن في سورة الإسراء
أي بعد تحرير فلسطين .

وَقُلْنَا مِن بَعْدِهِ لِبَنِي إِسْرَائِيلَ اسْكُنُواْ الأَرْضَ فَإِذَا جَاءَ وَعْدُ الآخِرَةِ جِئْنَا بِكُمْ لَفِيفًا

وَبِالْحَقِّ أَنزَلْنَاهُ وَبِالْحَقِّ نَزَلَ وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلاَّ مُبَشِّرًا وَنَذِيرًا

وَقُرْآناً فَرَقْنَاهُ لِتَقْرَأَهُ عَلَى النَّاسِ عَلَى مُكْثٍ وَنَزَّلْنَاهُ تَنزِيلاً

قُلْ آمِنُواْ بِهِ أَوْ لاَ تُؤْمِنُواْ إِنَّ الَّذِينَ أُوتُواْ الْعِلْمَ مِن قَبْلِهِ إِذَا يُتْلَى عَلَيْهِمْ يَخِرُّونَ لِلأَذْقَانِ سُجَّدًا

وَيَقُولُونَ سُبْحَانَ رَبِّنَا إِن كَانَ وَعْدُ رَبِّنَا لَمَفْعُولاً


وَيَخِرُّونَ لِلأَذْقَانِ يَبْكُونَ وَيَزِيدُهُمْ خُشُوعًا.109.الإسراء.

وقال العرب أن هذا اللفيف كان في تجمع الصهاينة في فلسطين بينما الله العلي بين أن الذين يأتي بهم الله العلي لفيفا هم الذين أوتوا العلم من قبل القرآن وهم القبائل العشر المفقودة من بني إسرائيل أهل الصفة الذي كان مركزهم في شمال أفريقيا وتفرقوا في ألمانيا وما جاورها زمن الرومان أيضا هربا من اليهود والرومان.وهم الذين آمنوا بعيسى ابن مريم وبمحمد عليهما وآلهما الصلاة والسلام.

وهذا ينطبق على وجود اليهود في فلسطين الذين سيفعلون أعمالا تكون السبب في خروجهم من فلسطين ويأتيهم العذاب من حيث لا يشعرون هُوَ الَّذِي أَخْرَجَ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ مِن دِيَارِهِمْ لِأَوَّلِ الْحَشْرِ مَا ظَنَنتُمْ أَن يَخْرُجُوا وَظَنُّوا أَنَّهُم مَّانِعَتُهُمْ حُصُونُهُم مِّنَ اللَّهِ فَأَتَاهُمُ اللَّهُ مِنْ حَيْثُ لَمْ يَحْتَسِبُوا وَقَذَفَ فِي قُلُوبِهِمُ الرُّعْبَ يُخْرِبُونَ بُيُوتَهُم بِأَيْدِيهِمْ وَأَيْدِي الْمُؤْمِنِينَ فَاعْتَبِرُوا يَا أُولِي الأَبْصَارِ.

بينما ذكر الله العلي العظيم معركة خيبر في قوله.


وَأَنزَلَ الَّذِينَ ظَاهَرُوهُم مِّنْ أَهْلِ الْكِتَابِ مِن صَيَاصِيهِمْ وَقَذَفَ فِي قُلُوبِهِمُ الرُّعْبَ فَرِيقًا تَقْتُلُونَ وَتَأْسِرُونَ فَرِيقًا


وَأَوْرَثَكُمْ أَرْضَهُمْ وَدِيَارَهُمْ وَأَمْوَالَهُمْ وَأَرْضًا لَّمْ تَطَؤُوهَا وَكَانَ اللَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرًا.27.الأحزاب.

كما أن سورة الحشر ورد فيها وعيد للعرب واخوانهم من أهل الكتاب وكانوا اخوة في سوء أعمالهم وبعدهم عن دينهم فقال.


وَالَّذِينَ جَاؤُوا مِن بَعْدِهِمْ يَقُولُونَ رَبَّنَا اغْفِرْ لَنَا وَلِإِخْوَانِنَا الَّذِينَ سَبَقُونَا بِالإِيمَانِ وَلا تَجْعَلْ فِي قُلُوبِنَا غِلًّا لِّلَّذِينَ آمَنُوا رَبَّنَا إِنَّكَ رَؤُوفٌ رَّحِيمٌ.
أَلَمْ تَر إِلَى الَّذِينَ نَافَقُوا يَقُولُونَ لإِخْوَانِهِمُ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ لَئِنْ أُخْرِجْتُمْ لَنَخْرُجَنَّ مَعَكُمْ وَلا نُطِيعُ فِيكُمْ أَحَدًا أَبَدًا وَإِن قُوتِلْتُمْ لَنَنصُرَنَّكُمْ وَاللَّهُ يَشْهَدُ إِنَّهُمْ لَكَاذِبُونَ

لَئِنْ أُخْرِجُوا لا يَخْرُجُونَ مَعَهُمْ وَلَئِن قُوتِلُوا لا يَنصُرُونَهُمْ وَلَئِن نَّصَرُوهُمْ لَيُوَلُّنَّ الأَدْبَارَ ثُمَّ لا يُنصَرُونَ

لَأَنتُمْ أَشَدُّ رَهْبَةً فِي صُدُورِهِم مِّنَ اللَّهِ ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ قَوْمٌ لّا يَفْقَهُونَ

لا يُقَاتِلُونَكُمْ جَمِيعًا إِلاَّ فِي قُرًى مُّحَصَّنَةٍ أَوْ مِن وَرَاء جُدُرٍ بَأْسُهُمْ بَيْنَهُمْ شَدِيدٌ تَحْسَبُهُمْ جَمِيعًا وَقُلُوبُهُمْ شَتَّى ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ قَوْمٌ لّا يَعْقِلُونَ

كَمَثَلِ الَّذِينَ مِن قَبْلِهِمْ قَرِيبًا ذَاقُوا وَبَالَ أَمْرِهِمْ وَلَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ

كَمَثَلِ الشَّيْطَانِ إِذْ قَالَ لِلإِنسَانِ اكْفُرْ فَلَمَّا كَفَرَ قَالَ إِنِّي بَرِيءٌ مِّنكَ إِنِّي أَخَافُ اللَّهَ رَبَّ الْعَالَمِينَ

فَكَانَ عَاقِبَتَهُمَا أَنَّهُمَا فِي النَّارِ خَالِدَيْنِ فِيهَا وَذَلِكَ جَزَاء الظَّالِمِينَ

يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَلْتَنظُرْ نَفْسٌ مَّا قَدَّمَتْ لِغَدٍ وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ خَبِيرٌ بِمَا تَعْمَلُونَ


وَلا تَكُونُوا كَالَّذِينَ نَسُوا اللَّهَ فَأَنسَاهُمْ أَنفُسَهُمْ أُوْلَئِكَ هُمُ الْفَاسِقُونَ.19.سورة.الحشر.

كما ذكر الحديث نار عدن التي تحشر الناس إلى أرض المحشر في المغرب .
 أول شيء يحشر الناس، نار تحشرهم من المشرق إلى المغرب
الراوي : أنس بن مالك المحدث : السيوطي

المصدر : الجامع الصغير الصفحة أو الرقم: 2816 خلاصة حكم المحدث : صحيح.
 نرى أن الحديث يُحدد أرض المحشر في شمال أفريقيا وليس في الشام .
ونرى تطابق الحديث بالآية ،في الحديث أو شيئء يحشر الناس،وفي الآية لأول الحشر.
والحشر الأول هو الحشر إلى الأرض المقدسة في شمال أفريقيا ابان حرب في المشرق .

والحرب الجارية اليوم في اليمن هي التي ستحشر أهل المشرق إلى المغرب لأنها ستكون حربا شاملة لا تُبقي ولا تذر .


 إنَّ الساعةَ لا تقومُ حتى تكونَ عشرُ آياتٍ ؛ الدخانُ ، والدَّجالُ ، والدابةُ ، وطلوعُ الشمسِ من مغربِها ، وثلاثةُ خسوفٍ : خسفٌ بالمشرقِ ، وخسفٌ بالمغرب وخسفٌ بجزيرة العربِ ، ونزولُ عيسى ، وفتحُ يأجوجَ ومأجوجَ ، ونارٌ تخرج من قَعْرِ عدنٍ ؛ تسوقُ الناسَ إلى المحشرِ ؛ تبيتُ معهم حيث باتوا وتقيلُ معهم حيث قالوا
الراوي : حذيفة بن أسيد الغفاري المحدث : الألباني

المصدر : صحيح الجامع الصفحة أو الرقم: 1635 خلاصة حكم المحدث : صحيح.

كما ذكر الحديث علامة رأيناها في قتل القذافي والذي ساهم فيه بعض دول الخليج .


يسيرُ ملِكُ المشرِقِ إلى مَلِكِ المغربِ فيقتُلُهُ فيبعَثُ جيشًا إلى المدينةِ فيخْسَفُ بهم ثم يَبْعَثُ جيشًا فَيَنْسَى ناسًا مِنْ أَهْلِ المدينَةِ فيعوذُ عائِذٌ بالحرَمِ فيجتَمِعُ الناسُ إليه كالطَّيرِ الواردَةِ المتفرِّقةِ حتى يجتَمِعَ إليه ثلاثُمائَةٍ وأربعةَ عشرَ رجلًا فيهم نسوةٌ فيظهَرُ علَى كلِّ جبارٍ وابنِ جبارٍ ويُظْهِرُ من العدلِ ما يَتَمَنى له الأحياءُ أمواتَهم فيَحْيَا سبعَ سنينَ ثم ما تَحْتَ الأرضِ خيرٌ مِمَّا فَوْقَهَا
الراوي : أم سلمة هند بنت أبي أمية المحدث : الهيثمي

المصدر : مجمع الزوائد الصفحة أو الرقم: 7/318 خلاصة حكم المحدث : فيه ليث بن أبي سليم وهو مدلس وبقية رجاله ثقات‏‏

أي أن للخليجيين بعث يساهم في قتل أحد ملوك شمال أفريقيا ثم بعث آخر إلى أحد المدن فيُخسف به ثم يبعث جيشا ضد الإمام المهدي.

محمد علام الدين العسكري،أورشليم ،تونس.

ليست هناك تعليقات: