الخميس، 13 مارس 2025


نبوءة ردم الإسلام في مكة وتحوله للبربر تتحقق،لا علاقة لنا بالدين،نحن مجرد قبيلة فازت بالحرب على محمد




عن أبي الطفيل عن حذيفة بن اليمان عن رسول الله محمد عليه وآله الصلاة والسلام،

أن الرسول أخذ حصاة بيضاء, فوضعها في كفه, ثم قال: إن هذا الدين قد استضاء إضاءة هذه الحصاة, ثم أخذ كفاً من تراب فجعل يذره على الحصاة حتى وارها, ثم قال: والذي نفسي بيده ليجيئن أقوام يدفنون الدين كما دفنت هذه الحصاة. رواه ابن وضاح.



إن مثل الاسلام  مثل عمود سقط من السماء رأسه من المغرب وأصله في المشرق، فمن أين ترى العمود يقوم إذا أقيم؟

لا يقوم الا من راسه.


العقيدة الحقيقية هي العقيدة المبددة والتي لا وجود لها الآن
لأنها العلم الحق الذي لا يخالف شيئا في القرآن
وهي عصية على الفهم كما ارادها الله 

لتكون خاصة باهل الرسالة.

واما ما نراه الان ما هو الا تسليم دون نظر ولا سؤال وهي عقيدة العوام للغالبية المسلمة والجارية على التقليد 

وياكد ذلك وجود المذاهب الذين ارسوا

اسس دينهم حسب فهم  شخص

ما.هي عقيدة أهل الإسلام مسلمة من غير نظر إلى دليل وال إلى برهان،


واضرب مثال المسلم يطوف او يسعى بين الصفا والمروة ولا يسال لماذا يقدس حجرا كان فوقه تمثال مناة وتمثال قديد.

المسلم يرى نصب ابليس فوق ما يسمى عرفة 

ويتمسح به وينادي لبيك اللهم لبيك.

هل سال احد ما هذا ؟


وعلى هذا جرت العادات التي فرضت بالسيف على المسلمين

 لا يزالُ أهلُ المغربِ ظاهرين, لا يضرُّهم من خذلهم حتَّى تقومَ السَّاعةُ لا تَزالُ طائِفَةٌ مِن أُمَّتي ظاهِرِينَ علَى الحَقِّ، لا يَضُرُّهُمْ مَن خَذَلَهُمْ، حتَّى يَأْتِيَ أمْرُ اللهِ وفي رواية: وهُمْ كَذلكَ.



وعن عمرو بن عوف ، قال :


 قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - : " إن الدين ليأرز إلى الحجاز كما تأرز الحية إلى جحرها  ، وليعقلن الدين من الحجاز معقل الأروية من رأس الجبل .




ما معنى : يأرز ينضم بعضه الى بعض كما تارز الحية الى جحرها،
اي  كما تـلتف الحية في جحرها فيقع بعضها على بعض.

تارز يعني ،يعني ينضم إليها ويجتمع بعضه إلى بعض.


يقال

 إذا سئل أرز وإذا دُعي اهتز.
اي اذا سئل شيئا خنس وتراجع واذا دعي لمادبة اهتز مسرعا لها.


 إذا سئل المعروف تضام، وإذا دعي إلى طعام وغيره مما يحبه اهتز لذلك. اهـ.


وكما بدا الدين في مكة ارز الى المدينة زمن رسول الله 

محمد عليه واله الصلاة والسلام.

وقد حرم الله على رسوله الاقامة بمكة كي لا يستعملها العرب دار اقامة بدل منتهى الاسراء وتنقطع الهجرة او الخروج الى الله بالارض المقدسة منتهى اسراء رسول الاسلام محمد

عليه واله الصلاة والسلام.

وَالَّذِينَ اتَّخَذُواْ مَسْجِدًا ضِرَارًا وَكُفْرًا وَتَفْرِيقًا بَيْنَ الْمُؤْمِنِينَ وَإِرْصَادًا لِّمَنْ حَارَبَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ مِن قَبْلُ وَلَيَحْلِفُنَّ إِنْ أَرَدْنَا إِلاَّ الْحُسْنَى وَاللَّهُ يَشْهَدُ إِنَّهُمْ لَكَاذِبُونَ


لاَ تَقُمْ فِيهِ أَبَدًا لَّمَسْجِدٌ أُسِّسَ عَلَى التَّقْوَى مِنْ أَوَّلِ يَوْمٍ أَحَقُّ أَن تَقُومَ فِيهِ فِيهِ رِجَالٌ يُحِبُّونَ أَن يَتَطَهَّرُواْ وَاللَّهُ يُحِبُّ الْمُطَّهِّرِينَ


أَفَمَنْ أَسَّسَ بُنْيَانَهُ عَلَى تَقْوَى مِنَ اللَّهِ وَرِضْوَانٍ خَيْرٌ أَم مَّنْ أَسَّسَ بُنْيَانَهُ عَلَىَ شَفَا جُرُفٍ هَارٍ فَانْهَارَ بِهِ فِي نَارِ جَهَنَّمَ وَاللَّهُ لاَ يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ


لاَ يَزَالُ بُنْيَانُهُمُ الَّذِي بَنَوْا رِيبَةً فِي قُلُوبِهِمْ إِلاَّ أَن تَقَطَّعَ قُلُوبُهُمْ وَاللَّهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ


إِنَّ اللَّهَ اشْتَرَى مِنَ الْمُؤْمِنِينَ أَنفُسَهُمْ وَأَمْوَالَهُم بِأَنَّ لَهُمُ الْجَنَّةَ يُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَيَقْتُلُونَ وَيُقْتَلُونَ وَعْدًا عَلَيْهِ حَقًّا فِي التَّوْرَاةِ وَالإِنجِيلِ وَالْقُرْآنِ وَمَنْ أَوْفَى بِعَهْدِهِ مِنَ اللَّهِ فَاسْتَبْشِرُواْ بِبَيْعِكُمُ الَّذِي بَايَعْتُم بِهِ وَذَلِكَ هُوَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ


التَّائِبُونَ الْعَابِدُونَ الْحَامِدُونَ السَّائِحُونَ الرَّاكِعُونَ السَّاجِدُونَ الآمِرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَالنَّاهُونَ عَنِ الْمُنكَرِ وَالْحَافِظُونَ لِحُدُودِ اللَّهِ وَبَشِّرِ الْمُؤْمِنِينَ


مَا كَانَ لِلنَّبِيِّ وَالَّذِينَ آمَنُواْ أَن يَسْتَغْفِرُواْ لِلْمُشْرِكِينَ وَلَوْ كَانُواْ أُولِي قُرْبَى مِن بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُمْ أَنَّهُمْ أَصْحَابُ الْجَحِيمِ.113.التوبة.









عن حفص بن عاصم، عن ابي هريرة عنه، 

ان رسول الله صلى الله عليه وسلم، قال:" إن الإيمان ليارز إلى المدينة كما تارز الحية إلى جحرها".

وذلك في هجرة الرسول عليه واله الصلاة والسلام من مكة الى المدينة وحتى بعد فتحها لم يرجع اليها الا لتوديع المسلمين لما اخبره الله ان اجله حان وان سيقتل ويرتقي شهيدا.





وعن عمرو بن عوف ، قال :

 قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - : " إن الدين ليأرز إلى الحجاز كما تأرز الحية إلى جحرها  ، وليعقلن الدين من الحجاز معقل الأروية من رأس الجبل .


إن الدين بدأ غريبا وسيعود كما بدأ ، فطوبى للغرباء وهم الذين يصلحون ما أفسد الناس من بعدي  " رواه الترمذي .


هنا بين الحديث ان الاسلام بدا في الحجاز اي شبه الجزيرة العربية 

الحجاز تعني الحاجز وهو الحد الفاصل بين افريقيا وشبه الجزيرة العربية.

الحجاز في الأصل السلسلة الجبلية الممتدة على طول ساحل البحر الأحمر في الجانب الغربي من شبه الجزيرة العربية.

وتكون مكة والمدينة ضمن نطاق الحجاز.

واذا قلنا ،وليعقلن الدين من الحجاز معقل الأروية من رأس الجبل.

الاروية،

الضأن البربري والذي يعرف أيضا بِـأُرْوِيَّة المغرب أو الأروي أو الأوداد (كما يسميه البربر) أو الكبش الملتحي أو الودان (في ليبيا)، هو أحد أنواع الخرفان البرّية التي تنتمي إلى تحت فصيلة الظباء الماعزية والذي يعيش في الجبال الصخريّة بشمال أفريقيا.  تعتبر نادرة اليوم في موطنها الأصلي فهي مألوفة في بعض المناطق التي أدخلت إليها مثل الولايات المتحدة وجنوب أوروبا وغيرها من البلدان.


تعيش الأكباش البربرية في الجبال الصحراوية على اختلاف ارتفاعها، فهي يمكن أن توجد في الأماكن القليلة الارتفاع عن سطح البحر وصولا حتى مستوى تساقط الثلوج.


وهذا يعني ان الاسلام سيتحول الى ادوم في التوراة 

مسكن الاريسيون قوم عيسى رسول الله وقوم موسى رسول الله

عليهما والهما الصلاة والسلام.

والتوراة والتاريخ وعلم الاثار ياكدون ان برية سين التي خرج اليها موسى هي (بيزاسينا تونس

وفيها جبل سينا (هوريب) هو الرب لتجلي الله عليه والمنطقة تسمى الان (الهوارب) كما توجد فيها 12 عينا التي فجرها الله لرسوله موسى بعصاه عليه واله الصلاة والسلام

كما توجد برية ،
محلة رَفيديم (رقادة الآن)
والتي ادعى العرب انهم من اسسوها كذبا وبهتانا وضربا لتاريخنا الديني خاصة .


 وهي محلة لبني إسرائيل بين برية سين وسينا, حطوا فيها رحالهم أثناء ارتحالهم في البرية (خر 17: 1؛ 19: 2؛ عد 33: 12 - 15). لم يكن فيها ماء فتذمر الشعب وضرب موسى الصخرة وخرج منها ماء (خر 17: 5، 6).


وفيها هزم يشوع عماليق وقومه إذ وقف موسى على تل ورفع يده مشيرًا إلى الله الذي عضدهم في القتال وكان إذا رفع موسى يديه غلب شعبه، وإذا خفضهما كان عماليق يغلب. فلما صارت يداه ثقيلتين دعمهما هرون وحور فكانتا ثابتتين إلى غروب الشمس فغلب شعبه وهزم عماليق (خر 17: 8-13).


وإليها جاء يثرون حمو موسى مع أهل بيته ونزل ضيفًا على موسى وسجد للرب مع شيوخ إسرائيل (خر 18: 1 -12).


وبين أن موقع رقادة كان قد شهد حفريات منذ الستينات وتم العثور على مقبرة رومانية تضم 120 ضريح يعود تاريخها إلى الحقبة الرومانية. كما اكد ان العديد من الفسقيات بالجهة تعود الى العهد الروماني وتم إعادة استعمالها في العهد الإسلامي، مشيرا الى « وجود 9 فسقيات في رقادة، ثلاثة منها على الاقل تعود إلى تقنيات البناء الرومانية ».


وهذا دليل اثري يكذب ما يعرف عن تاريخ مدينة رقادة.



عن ابن عمر عن النبي صلى الله عليه وسلم قال إن الإسلام بدأ غريبا وسيعود غريبا كما بدأ وهو يأرز بين المسجدين كما تأرز الحية في جحرها



بعد ما ذكر الحديث ان الدين سيخرج من الحجاز شبه الجزيرة العربية بين لنا ان المسجدي (الركن والمقام) في الحديث 

اي مسجدي الارض المقدسة  الاقصى ومسجد السامريين

(البيت العتيق في القران)

بين المشرق والمغرب،



عن الامام علي عليه الصلاة والسلام قال،
ما بين المشرق والمغرب قبلة،قال افريقية،
الذي هو احد اسماء تونس.


كما بين ان الركن والمقام ايضا بين المشرق والمغرب بافريقية.

عن عبد الله بن عمرو قال : قال رسول الله - صلى الله عليه وآله وسلم - : " الركن والمقام ياقوتتان من يواقيت الجنة طمس الله نورهما ، ولولا ذلك لأضاءتا ما بين المشرق والمغرب "


بين المشرق والمغرب توجد الارض التي بارك الله فيها للعالمين الزيتونة المباركة افريقية تونس.




وترتبط هذه الاحاديث ارتباطا وثيقا بانتهاء الاسلام من الحجاز.

«لا علاقة لنا بالدين.. نحن مجرد قبيلة فازت بالحرب».. مراسم تتويج تشارلز تفضح ابن سلمان

أقسم ملك إنجلترا الجديد تشارلز الثالث على الحفاظ على الديانة البروتستانتية، وحماية الكنيسة والعقيدة، بينما خالد بن بندر بن سلطان، سفير المملكة العربية السعودية في المملكة البريطانية المتحدة، يقسم في لقاء تلفزيوني وأمام شاشات الغرب والشرق أنه  (لا علاقة لنا بالدين ، نحن مجرد قبيلة فازت بالحرب) وهنا يظهر الفرق بين القسمين بين من يحكم بلدا مسيحيا، وبين من يحكمون أرض الحرمين.

التي اكد رسول الله محمد عليه وآله الصلاة والسلام 
ان الاسلام سيخرج منها.


وكلامهم صحيح لا ريب فيه لانهم فعلا انتصروا في الحرب ضد رسول الله محمد والاسلام وعادوا نفس عبادة الجاهلية قبل الاسلام 

وردموا الاسلام ردما.



وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ آمِنُواْ كَمَا آمَنَ النَّاسُ قَالُواْ أَنُؤْمِنُ كَمَا آمَنَ السُّفَهَاء أَلا إِنَّهُمْ هُمُ السُّفَهَاء وَلَكِن لاَّ يَعْلَمُونَ


وَإِذَا لَقُواْ الَّذِينَ آمَنُواْ قَالُواْ آمَنَّا وَإِذَا خَلَوْا إِلَى شَيَاطِينِهِمْ قَالُواْ إِنَّا مَعَكُمْ إِنَّمَا نَحْنُ مُسْتَهْزِؤُونَ


اللَّهُ يَسْتَهْزِئُ بِهِمْ وَيَمُدُّهُمْ فِي طُغْيَانِهِمْ يَعْمَهُونَ


أُوْلَئِكَ الَّذِينَ اشْتَرُوُاْ الضَّلالَةَ بِالْهُدَى فَمَا رَبِحَت تِّجَارَتُهُمْ وَمَا كَانُواْ مُهْتَدِينَ


مَثَلُهُمْ كَمَثَلِ الَّذِي اسْتَوْقَدَ نَارًا فَلَمَّا أَضَاءَتْ مَا حَوْلَهُ ذَهَبَ اللَّهُ بِنُورِهِمْ وَتَرَكَهُمْ فِي ظُلُمَاتٍ لاَّ يُبْصِرُونَ


صُمٌّ بُكْمٌ عُمْيٌ فَهُمْ لاَ يَرْجِعُونَ.18.البقرة.






أخبرنا أبو عبد الله محمد بن إبراهيم الأصبهاني ، ثنا الحسين بن حفص ، عن سفيان ، عن شبيب ، عن غرقدة ، عن المستظل بن الحصين ، قال : سمعت عمر بن الخطاب  ، يقول : " قد علمت ورب الكعبة متى تهلك العرب : إذا ولي أمرهم من لم يصحب الرسول - صلى الله عليه وآله وسلم - ، ولم يعالج أمر الجاهلية   " " هذا حديث صحيح الإسناد ، ولم يخرجاه .



وهذا يعني ان الاسلام ينتهي مع اخر خليفة من الصحابة

وهو الامام علي عليه الصلاة والسلام

وبعده اعلن اليزيد انتهاء الاسلام .

 قال مجاهد : نافق فيها  ، والله ثمَّ والله ما بقي في جيشه أحد إلاّ تركه; أي ذَمَّه وعابه (1). وفي رواية الطبري أنه قال :



ليت أشياخي ببدر شَهِدُوا**جَزَعَ الْخَزْرَجِ من وَقْعِ الأَسَلْ 

 

قد قَتَلْنا القَرْمَ من سَادَاتِكُمْ **وَعَدَلْنَا مَيْلَ بدر فَاعْتَدَلْ 


فأَهَلُّوا واستهلُّوا فَرَحاً **ثمَّ قالوا يا يزيدُ لاَ تُشَلْ 


لَسْتُ من خندفَ إِنْ لم أَنْتَقِمْ **من بني أَحْمَدَ مَا كَانَ فَعَلْ 

لَعِبَتْ هاشمُ بالملكِ فلا**خبرٌ جاء ولا وَحْىٌ نَزَلْ

    قال الطبري : هذا هو المروق من الدين  ، وقول من لا يرجع إلى الله  ، ولا إلى دينه  ، ولا إلى كتابه  ، ولا إلى رسوله ( صلى الله عليه وآله ) ولا يؤمن بالله  ، ولا بما جاء من عند الله.. (2).


عن حذيفة رضي الله عنه قال: يدرس الإسلام كما يدرس وشي الثوب, حتى لا يدرى ما صلاة ولا صيام ولا نسك ولا صدقة, ويسرى.


غرابة الدعوة الاسلامية الجديدة من راس جبال ادوم 

الجزائرو (شمال افريقيا).


ننادي الان بان الارض المقدسة بترشيش تونس والنها منتهى اسراء رسول الاسلام وان الحج الاسلامي الحقيقي بجبل قاف ذا 7 طباق المعراج و8 اعراف (الاعراف) في القران

وهو حج قدس في التوراة لليهود وقدس في الانجيل للمسيحيين 

وقدس في القران ليحكم بين الامم كلها ويجمعها بملة ابراهيم

التي لا تخرلف عهدا.
بحيث تبدل الصلاة والصوم والحج والزكاة 
وينتقل عهد الله من العرب الى البربر.


(أول أشراط الساعة نار تحشر الناس من المشرق إلى المغرب).

فاين ارض المحشر والمنشر 

بعد هذه الشهادة من رسول الاسلام؟




وهذا الوقت لم يأت إلى الآن: مع أن الإسلام صار غريبا، وأي غريب! وفي حديث عمرو بن عوف "قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "إن الدين ليأرز إلى الحجاز كما تأرز الحية إلى جحرها، وليعقلن الدين "في" الحجاز معقل الأدوية من رأس الجبل، إن الدين بدأ غريبا ويرجع غريبا، فطوبى للغرباء الذين يضحون ما أفسد الناس من بعدي: من سنتي". رواه الترمذي.


وفي حديثه أيضا يرفعه "إنكم في زمان من ترك منكم عشر ما أمر به هلك. ثم يأتي زمان من عمل منهم بعشر ما أمر به نجا" رواه الترمذي.


وفي الباب أحاديث كلها تدل على غربة الإسلام في آخر الزمان، وعلى بشارة الغرباء على تمسكهم بالسنة. فطوبى لهم وحسن مآب



الباحث التونسي محمد علام الدين العسكري


ليست هناك تعليقات: