الثلاثاء، 7 ديسمبر 2021




 من المسجد المقصود (المسجد الضرار) الكعبة أم مسجد الرسول؟؟؟؟



والمساجد 4 في الاسلام ،لا تكتفوا بتفاسير من قتلوا رسول الله واعدموا رسالة الاسلام،ومن اقرب الى الجرف الهار؟(البحر الاحمر؟

لا يحمل اسم المسجد الا المسجد المقدس،
[عن عبدالله بن عمرو:] تُعمل الرحالُ (السياحة الدينية)إلى أربعةِ مساجدَ: مسجدِ الحرامِ، ومسجدي، ومسجدِ الأقصى، ومسجدِ الجندِ


وَالَّذِينَ اتَّخَذُواْ مَسْجِدًا ضِرَارًا وَكُفْرًا وَتَفْرِيقًا بَيْنَ الْمُؤْمِنِينَ وَإِرْصَادًا لِّمَنْ حَارَبَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ مِن قَبْلُ وَلَيَحْلِفُنَّ إِنْ أَرَدْنَا إِلاَّ الْحُسْنَى وَاللَّهُ يَشْهَدُ إِنَّهُمْ لَكَاذِبُونَ

لاَ تَقُمْ فِيهِ أَبَدًا لَّمَسْجِدٌ أُسِّسَ عَلَى التَّقْوَى مِنْ أَوَّلِ يَوْمٍ أَحَقُّ أَن تَقُومَ فِيهِ فِيهِ رِجَالٌ يُحِبُّونَ أَن يَتَطَهَّرُواْ وَاللَّهُ يُحِبُّ الْمُطَّهِّرِينَ

أَفَمَنْ أَسَّسَ بُنْيَانَهُ عَلَى تَقْوَى مِنَ اللَّهِ وَرِضْوَانٍ خَيْرٌ أَم مَّنْ أَسَّسَ بُنْيَانَهُ عَلَىَ شَفَا (((((جُرُفٍ هَارٍ فَانْهَارَ بِهِ فِي نَارِ جَهَنَّمَ))))) وَاللَّهُ لاَ يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ

لاَ يَزَالُ بُنْيَانُهُمُ الَّذِي بَنَوْا رِيبَةً فِي قُلُوبِهِمْ إِلاَّ أَن تَقَطَّعَ قُلُوبُهُمْ وَاللَّهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ110 سورة التوبة.

لم تبنى الكعبة ولا مسجد رسول الله بالمدينة بالحجارة الكبيرة بل الاقصى هو الذي بني بالحجارة الكبيرة.

فالمساجد المقدسة في القرآن وعند كل المرمنين (الكعبة والأقصى ومسجد السامريين ومسجد طور سينا،هوريب في التوراة .

[عن جابر بن عبدالله:] أنَّ رسولَ اللَّهِ مَكَثَ بالمدينةِ تسعَ حِجَجٍ، ثمَّ أُذِّنَ في النّاسِ أنَّ رسولَ اللَّهِ في حجِّ هذا العامِ فنزلَ المدينةَ بَشرٌ كثيرٌ كلُّهم يلتمِسُ أن يأتمَّ برسولِ اللَّهِ ويفعلُ ما يفعلُ، فَخرجَ رسولُ اللَّهِ لخمسٍ بقينَ من ذي القعدةِ، وخرَجنا معَهُ، قالَ جابرٌ: ورسولُ اللَّهِ بينَ أظهُرِنا علَيهِ، ينزلُ القرآنُ وَهوَ يعرفُ تأويلَهُ، وما عملَ بِهِ من شيءٍ عمِلنا، فخَرجنا لا نَنوي إلّا الحجَّ

- [عن أبي هريرة:] يُبايعُ للرجلِ بين الركنِ والمقامِ، ولن يستحلَّ هذا البيتَ إلا أهلُهُ، فإذا استحلُّوهُ فلا تسألْ عن هلكةِ العربِ، ثم تجيءُ الحبشةُ فيخربونَهُ خرابًا لا يُعمَّرُ بعدَهُ أبدًا، وهم الذين يَستخرجونَ كنزَهُ



الباحث التونسي محمد علام الدين العسكري.

ليست هناك تعليقات: