الكتاب المقدس ياكد ان النبي يونس من بير الحفرة باجة تونس والحكومة اخفت لوحة النبي يونس خوفا من اسرائيل.
لوحة نبي الله يونس أحد أهم الاكتشافات ببلاريجيا التونسية .
أعلن مدير أحد الموقع الأثرية شمالي غربي تونس، الجمعة، عن اكتشاف لوحةٍ فسيفسائيةٍ تجسد قصة النبي يونس.
وقال محيي الدين الشوالي: إنه "تم اكتشاف لوحة فسيفسائية تجسد قصة النبي يونس مثلما وردت في الديانات السماوية الثلاثة".
وأوضح مدير موقع منطقة "بلاريجيا" التاريخية التابعة لولاية جندوبة، أن "اللوحة حملت رسماً لشخصين على السفينة (يقصد سفينة نوح)، وآخر في فم الحوت، وفي جزء آخر منها يظهر هذا الشخص (الذي يفترض أنه يجسد النبي يونس) وهو تحت شجرة بعد نجاته من الحوت".
ولفت الشوالي إلى أن "اللوحة أظهرت في خلفيتها أيضاً مدينة نينوى العراقية".
اقرأ أيضاً :
انطلاق معرض مسقط الدولي للكتاب بمشاركة 783 دار نشر
وبحسب وكالة الأناضول، امتنع الباحث التونسي عن إعطاء صورة لهذه اللوحة الفسيفسائية التي قال: إنها "تعود لما بين القرنين الخامس والسابع الميلادي".
ووصف الشوالي اللوحة بـ"الفريدة من نوعها في العالم؛ لأنها لا تزال تخضع للدراسة".
تجدر الإشارة إلى أن الشرح الذي قدمه العالم الأثري التونسي للوحة المكتشفة، يروي تفاصيل قصة النبي يونس كما وردت في القرآن الكريم.
وانطلقت الحفريات بالموقع الأثري في منطقة "بلاريجيا" عام 2016 بمشاركة فريق باحثين من تونس وبريطانيا.
ويتكون الموقع من 80 هكتاراً، لم يكشف منها لغاية الآن سوى 20%.
وبحسب الباحثين فإن نشأة مدينة بلاريجيا تعود إلى القرن الرابع قبل الميلاد.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
سفر الملوك الثاني 14: 25
هُوَ رَدَّ تُخُمَ إِسْرَائِيلَ مِنْ مَدْخَلِ حَمَاةَ إِلَى بَحْرِ الْعَرَبَةِ، حَسَبَ كَلاَمِ الرَّبِّ إِلهِ إِسْرَائِيلَ الَّذِي تَكَلَّمَ بِهِ عَنْ يَدِ عَبْدِهِ يُونَانَ بْنِ أَمِتَّايَ النَّبِيِّ الَّذِي مِنْ جَتَّ حَافِرَ.
مدخل حما هو شط الفجاج (الحامة) الجنوب التونسي وبحر العربة هو شط الجريد لأن العربة هي (عرباطة) التي فيها جبل سعير الذي ذكره الكتاب المقدس باسمArbatta
وهو نفس الاسم الذي يحمله جبل مدينة (قفصة) التونسية(عرباطة) ونرى أن السفر ذكر الطريق من الجنوب الى الشمال .
أعلن مدير أحد الموقع الأثرية شمالي غربي تونس، الجمعة، عن اكتشاف لوحةٍ فسيفسائيةٍ تجسد قصة النبي يونس.
وقال محيي الدين الشوالي: إنه "تم اكتشاف لوحة فسيفسائية تجسد قصة النبي يونس مثلما وردت في الديانات السماوية الثلاثة".
وأوضح مدير موقع منطقة "بلاريجيا" التاريخية التابعة لولاية جندوبة، أن "اللوحة حملت رسماً لشخصين على السفينة (يقصد سفينة نوح)، وآخر في فم الحوت، وفي جزء آخر منها يظهر هذا الشخص (الذي يفترض أنه يجسد النبي يونس) وهو تحت شجرة بعد نجاته من الحوت".
ولفت الشوالي إلى أن "اللوحة أظهرت في خلفيتها أيضاً مدينة نينوى العراقية".
اقرأ أيضاً :
انطلاق معرض مسقط الدولي للكتاب بمشاركة 783 دار نشر
وبحسب وكالة الأناضول، امتنع الباحث التونسي عن إعطاء صورة لهذه اللوحة الفسيفسائية التي قال: إنها "تعود لما بين القرنين الخامس والسابع الميلادي".
ووصف الشوالي اللوحة بـ"الفريدة من نوعها في العالم؛ لأنها لا تزال تخضع للدراسة".
تجدر الإشارة إلى أن الشرح الذي قدمه العالم الأثري التونسي للوحة المكتشفة، يروي تفاصيل قصة النبي يونس كما وردت في القرآن الكريم.
وانطلقت الحفريات بالموقع الأثري في منطقة "بلاريجيا" عام 2016 بمشاركة فريق باحثين من تونس وبريطانيا.
ويتكون الموقع من 80 هكتاراً، لم يكشف منها لغاية الآن سوى 20%.
وبحسب الباحثين فإن نشأة مدينة بلاريجيا تعود إلى القرن الرابع قبل الميلاد.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
سفر الملوك الثاني 14: 25
هُوَ رَدَّ تُخُمَ إِسْرَائِيلَ مِنْ مَدْخَلِ حَمَاةَ إِلَى بَحْرِ الْعَرَبَةِ، حَسَبَ كَلاَمِ الرَّبِّ إِلهِ إِسْرَائِيلَ الَّذِي تَكَلَّمَ بِهِ عَنْ يَدِ عَبْدِهِ يُونَانَ بْنِ أَمِتَّايَ النَّبِيِّ الَّذِي مِنْ جَتَّ حَافِرَ.
مدخل حما هو شط الفجاج (الحامة) الجنوب التونسي وبحر العربة هو شط الجريد لأن العربة هي (عرباطة) التي فيها جبل سعير الذي ذكره الكتاب المقدس باسمArbatta
وهو نفس الاسم الذي يحمله جبل مدينة (قفصة) التونسية(عرباطة) ونرى أن السفر ذكر الطريق من الجنوب الى الشمال .
جَتّ حَــــــــــــــــــافِر.
اسم عبري معناه "معصرة الحفرة أو بئر الحفرة " (2 مل 14: 25) وهي مدينة من مدن زبولون(اقليم الزبلان بالجزائر) في أرض رأس النبي يونان (2 مل 14: 25).
وكانت في أيام جيروم قرية صغيرة على بعد ميلين شرقي صفورية موضعها مزرعة المشهد على بعد 3 اميال شرقي الناصرة. (الناصرة ببجاية الجزائر).
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ومن هنا نعلن ان النبي يونس عليه الصلاة والسلام تونسي من الشمال الغربي ومن مدينة باجة التونسية.
وقد اخفوا اللوحة لأنها تكشف الحقيقة الدينية التي يخفيها اليهود والمسيحيون والعرب لأن الحقيقة تهدم كل معتقداتهم وتثبت أن النبي يونس ارسله الله من تونس الى اليونان وليس الى نينوى بالعراق ولذلك سميت اليونان باسمه(يونان) كما ذكره الكتاب المقدس.
النبي يونان (يونس) أرسله الله إلى اليونان وليس إلى العراق.
http://hiwaraladian-askrimohamed.blogspot.com/2016/09/blog-post.html
وقد اخفوا اللوحة لأنها تكشف الحقيقة الدينية التي يخفيها اليهود والمسيحيون والعرب لأن الحقيقة تهدم كل معتقداتهم وتثبت أن النبي يونس ارسله الله من تونس الى اليونان وليس الى نينوى بالعراق ولذلك سميت اليونان باسمه(يونان) كما ذكره الكتاب المقدس.
النبي يونان (يونس) أرسله الله إلى اليونان وليس إلى العراق.
http://hiwaraladian-askrimohamed.blogspot.com/2016/09/blog-post.html
الباحث التونسي محمد علام الدين العسكري.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق