بالدليل القاطع (((السنة ))) كتبها اليهود بعد اكثر من 200سنة وكتابها لا يوجد فيهم عربي.
يستند المسلمون في أحاديث الرسول إلى مراجع كصحيح
مسلم والبخاري والترمذي وغيرهم.
ولكن لننظر للحقائق التاريخية:
انتقل النبي إلى جوار ربه سنة 11 هجرية.
البخاري ولد بعد وفاة النبي بـ 183 سنة.
مسلم ولد بعد وفاة النبي بـ 195 سنة.
النسائي ولد بعد وفاة النبي بـ 204 سنة.
الترمذي ولد بعد وفاة النبي بـ 198 سنة.
ابن ماجه ولد بعد وفاة النبي بـ 198 سنة.
أ⏪هم مراجع الحديث ليسوا عربا اي لم يولدوا في أرض الجزيرة العربية أصل ومنبع الإسلام. الفاصل بين وفاة النبي وظهور مؤلفي الأحاديث يصل إلى 6 أجيال وهي حقبة زمنية مفقودة لا أحد يعلم عنها شيئا وغير ثابتة بالأدلة العلمية.
- أبو بكر الصديق، حكم من 11 - 13 هـ
- عمر بن الخطاب، 13 - 23 هـ
- عثمان بن عفان، 23 - 35 هـ
- علي بن أبي طالب، 35 - 40 هـ
- معاوية بن أبي سفيان، 41 - 60هـ
- يزيد الأول بن معاوية، 60 - 64هـ
- معاوية الثاني بن يزيد، 64هـ
- مروان بن الحكم، 64 - 65هـ
- عبد الملك بن مروان، 65 - 86هـ
- الوليد الأول بن عبد الملك، 86 - 96هـ
- سليمان بن عبد الملك، 96 - 99 هـ
- عمر بن عبد العزيز، 99 - 101هـ
- يزيد الثاني بن عبد الملك، 101 - 105هـ
- هشام بن عبد الملك، 105 -مرحبا 125هـ
- الوليد الثاني بن يزيد الثاني، 125 - 126هـ
- يزيد الثالث بن الوليد الأول، 126 - 126هـ
- إبراهيم بن الوليد الأول، 126 - 127هـ
- مروان الثاني بن محمد، 127 - 132هـ
⏪البخاري ومسلم والنسائي والترمذي وابن ماجه، لم يعايشوا الخلفاء الراشدين والكثير من خلفاء المسلمين ولم يولدوا حتى في الجزيرة العربية. إذن من أين جاؤوا بأحاديث النبي الرسول وما هي مصادرهم ومراجعهم؟ ومن هم شهودهم على كل حديث؟ وأين هي وثائقهم التي خطوها بأياديهم؟
الباحث محمد علام الدين العسكري.