الأحد، 25 أغسطس 2013

إيليا كبيتولينا هي مدينة حيدرة التونسية القصرين التي نقلت إليها أحجار هيكل سليمان. (ادريانوس)Hadrian.

إيليا كبيتولينا هي مدينة حيدرة التونسية القصرين
التي نقلت إليها أحجار هيكل سليمان.
 (ادريانوس) Hadrian.(







أنزل الله الخالق الرسائل السماوية للبشر ليعلمهم ويهديهم حتى يكونوا أمة قادرة على الطبيعة ،لتفرض وجودها في الكون وسخر لها ما في السماء والأرض ،ونبه عباده أنهم لا يقدرون على غزو الفضاء وتسخير ما فيه لصالحهم إلا بسلطان العلم .
غير أن البشر منهم من أخلد إلى الأرض واتبع هواه ومصلحة أنانيته ليحيا وحده ولا يهمه مآل البشرية ولا حتى أهله بتحريض من الشيطان عدو البشر جميعا والذي لا يريد لنا أن نكون لما خلقنا الله إليه وهو صلاح الكوكب ولما لا الكون.
وكلما جاء أمة كتاب جعلوا معه كتبا أخرى ليحرفوا الدين ويلبسوا عليه فكر أنانيتهم وما تقدم في ذلك إلا المترفين الذين كان الدين دائما ضد مشاريعهم ومصالحهم الذاتية.
وقد جرى هذا في كل أمة أعطاها الله عهده واختارها لأمره .
فكان لبني إسرائيل العهد الأول والثاني وكان لبني إسماعيل العهد الثالث وسيكون لهم العهد الرابع الذي ننتظر بدايته والذي سيكون مع من صلح من بني إسرائيل ومن صلح من بني إسماعيل عليهما الصلاة والسلام.
وكان طلب الحكم أو فتن الدين ومن طلبه أصابته الفتنة فسقط فيها فأخرجه الله العظيم من الناجين من كل أمة.
وقد سطا بني يهوذا وبني بن يامين على الحكم في بني إسرائيل رغم علمهم الأكيد أنه لا يكون إلا لبني لاوي وتلك منة الله الخالق يمن بها على يشاء من عباده.
وكذلك سطا أبناء قريش على الحكم وافتكوه من آل البيت عليهم الصلاة والسلام في الإسلام .
فكان جزاءهم لعنة الله من الفريقين.
لعنة بني إسرائيل.

لُعِنَ الَّذِينَ كَفَرُواْ مِن بَنِي إِسْرَائِيلَ عَلَى لِسَانِ دَاوُودَ وَعِيسَى ابْنِ مَرْيَمَ ذَلِكَ بِمَا عَصَوا وَّكَانُواْ يَعْتَدُونَ

كَانُواْ لاَ يَتَنَاهَوْنَ عَن مُّنكَرٍ فَعَلُوهُ لَبِئْسَ مَا كَانُواْ يَفْعَلُونَ

تَرَى كَثِيرًا مِّنْهُمْ يَتَوَلَّوْنَ الَّذِينَ كَفَرُواْ لَبِئْسَ مَا قَدَّمَتْ لَهُمْ أَنفُسُهُمْ أَن سَخِطَ اللَّهُ عَلَيْهِمْ وَفِي الْعَذَابِ هُمْ خَالِدُونَ.80.المائدة.

لعنة العرب .

كَيْفَ يَهْدِي اللَّهُ قَوْمًا كَفَرُواْ بَعْدَ إِيمَانِهِمْ وَشَهِدُواْ أَنَّ الرَّسُولَ حَقٌّ وَجَاءَهُمُ الْبَيِّنَاتُ وَاللَّهُ لاَ يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ

أُوْلَئِكَ جَزَاؤُهُمْ أَنَّ عَلَيْهِمْ لَعْنَةَ اللَّهِ وَالْمَلائِكَةِ وَالنَّاسِ أَجْمَعِينَ

خَالِدِينَ فِيهَا لاَ يُخَفَّفُ عَنْهُمُ الْعَذَابُ وَلاَ هُمْ يُنظَرُونَ

إِلاَّ الَّذِينَ تَابُواْ مِن بَعْدِ ذَلِكَ وَأَصْلَحُواْ فَإِنَّ اللَّه غَفُورٌ رَّحِيمٌ.89.آل عمران.

ولا نجد أمة منهم أقامت دين الله العظيم كما أنزله الله أبدا وتراهم أكثر المفسدين في الأرض وأكثر من يسلط عليهم العذاب في الأرض فكلما خرجوا من فتنة أصابتهم أخرى .
ولا يفرح اليهود بما يصيب العرب الضالين فقد نالوا من قبل منه كثيرا وهم يرتقبون دورهم لما أضلهم المجرمون.
وذكرنا للصليب الذي صلب عليه السيد المسيح عليه وأمه الصلاة والسلام يجعلنا ننظر في كل الكتب السماوية والتي يكمل بعضها البعض ومن يظن غير ذلك ليس له إيمان بالله حقا لأن الولاية لله الخالق وليس للطائفة أو الأمة.

12 وَالَّذِينَ عَلَى الطَّرِيقِ هُمُ الَّذِينَ يَسْمَعُونَ، ثُمَّ يَأْتِي إِبْلِيسُ وَيَنْزِعُ الْكَلِمَةَ مِنْ قُلُوبِهِمْ لِئَلاَّ يُؤْمِنُوا فَيَخْلُصُوا.
13 وَالَّذِينَ عَلَى الصَّخْرِ هُمُ الَّذِينَ مَتَى سَمِعُوا يَقْبَلُونَ الْكَلِمَةَ بِفَرَحٍ، وَهؤُلاَءِ لَيْسَ لَهُمْ أَصْلٌ، فَيُؤْمِنُونَ إِلَى حِينٍ، وَفِي وَقْتِ التَّجْرِبَةِ يَرْتَدُّونَ..
أما عن الصليب الذي أعد لصلب المسيح وهو ما يعبر عنه بالصليب المقدس.
نحن نعلم أن أول وجود للمسيحية في فلسطين هو سنة 325.م.
وذلك بعدما أصبحت المسيحية منتشرة في المشرق رغم اضطهاد الرومان لأتباعها واعتراف الرومان بالمسيحية .
والفترة الفاصلة بين ظهور المسيح واعتراف الرومان بالمسيحية كانت كافية لتلاشي كل يخص الديانتين من آثار ولذلك نرى اليوم أنه لا يمكن تأكيد أي موقع أثري لليهود والمسيحيين في المشرق.

بعد القضاء على الثورة اليهودية عام 135 م، عانت شاليم المدينة المقدسة  من تغيير جذري، فقد طُرد اليهود والسامريون والمسيحيون ومنعوا من العودة. وعقد
ادريانوس Hadrian.
 العزم على مسح كلّ ذكر للديانة اليهودية التي كانت تثير الشغب والثورات، فدمر كلّ أماكن العبادة،
ومنها قدس الأقداس التي نقل حجارتها في أثناء بناء هيكل چوبتر Jupiter capitolinus في عاليا Aelia، في موضع الهيكل، في نهاية عهد أدريانوس Hadrian (١١٧-١٣٨م)
وهي المدينة التي أطلق عليها اسمه (حيدرا) وهي المدينة الأثرية التونسية على الحدود الجزائرية التونسية والتي اتخذها عاصمة له بعد خروجه من مدينة سيلوام (السيليوم القصرين حاليا) وهي التي كانت تدعى قيصرية وقد أطلق هيرودس الكبير اسم قيصرية تكريمًا لأوغسطس وتخليدًا له. والتي يوجد فيها لحد الآن ضريح العائلة الفلافية المالكة (ضريح فلافيوس).

http://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%AD%D9%8A%D8%AF%D8%B1%D8%A9_(%D8%AA%D9%88%D9%86%D8%B3)

وقد تسبب هذا الأمر في ثورة عارمة خاضها أبناء القصرين ضد الرومان مما أرغمهم على الهروب إلى المدينة الجديدة (حيدرة) والتي بنيت على نهر جاري وفي مكان مرتفع .
مدينة حيدرة.







كما توجد في نفس الفترة وثيقة شهداء السيليوم ،القصرين تونس، تثبت أن هذه العركة دارت في أرض الفرشيش الآن والفركسيس بالرومانية وترشيش باليهودية .

عند نهاية القرن الأول وبداية القرن الثاني نجد الإنجيل منتشراً في الولايات الرومانية في شمال إفريقيا وفي نوميديا (الجزائر حالياً)، كما تسرد علينا الوثائق التاريخية عن وقائع استشهاد كبار الشهداء. وقد كتبت فور موت الشهيد، وسجلها شهودٌعُيُنٌ، وأُرسلت نسخاتٌ منها الى الكنائس المختلفة. ومن بين هذه الوثائق وثيقة «شهداء سيليوم» القصرين نجد في هذا التاريخ أن الكنيسة كانت في نمو مستمر، لقد بلغ عددالكنائس في نهاية القرن الأول وبداية القرن الثاني في ضواحي مدينة قرطاج إلى سبع كنائس، ومن بينها كنيسة سيليوم، وقد حفظ لنا التاريخ وثيقة محاكمة المسيحيين من هذه الكنيسة باللغة اللاتينية بكل التفاصيل.
في 17 يونيو (حزيران) من سنة 180 بعد الميلاد اقتيد سبعة رجال وخمس نساء منسيليوم الى قاعة المحكمة في قرطاج بتهمة اعتناقهم المسيحية. وقد كانت هذه التهمة من أشنع التهم التي يستحق صاحبها الحكم. انطلق الحاكم في استجواب المتهمين، مبتدءً بتحذيرهم، وبناء جسر لهم للتخلي عن قرارهم، قائلاً: «قد تجدون نعمة في عيني قيصرنا العظيم إن تعقلتم وقدمتم ذبائح لآلهتنا» فرد اسبراطوس ِ«، المتحدث الأول من بين المتهمين قائلاً: «نحن لم نقم بأي عمل ضدّ قانون الدولة، ولم نبث أية فتنة ولم نرتكب أية جريمة. لم نلعن أحداً، ولا نثأر لأنفسنا، بل نرد على الشّر بالخير، وفي كل شئ نخدم الله ملكنا». فردَّ الحاكم قائلاً: «كذلك نحن متدينون، وعبادة إلهناهينة: نُقسم باسم روح قيصر ونقدم من أجل رضاه تقدمة صلاة، وهكذا ينبغي عليكم أنتفعلوا أنتم أيضا» فأجاب إسبراطوس: «قلتم إن تقديم العبادة لآلهتكم سهلة للغاية، لوأعطيتني سمعك وأصغيت لي لكشفتُ لك سر السذاجة والغباوة الحقَّة في ذلك.» فحذّره القنصل الحاكم بقوله: «إذا بدأت في الطعن في تقدمات عبادتنا، فسوف أمنعك من الكلام أفضل لك أن تُقسم بروح قيصر، بعدها نحسم الأمر.» فأضاف اسبراطوس قائلاَ: «إني لاأعترف بحماية آلهة قيصر، ولماذا عليَّ أن أقسم باسمه. إني أعبد الله الأزلي، الذي لا تعرف عيناه الموت ولا يصيبه الفناء.» فقام الحاكم موجها كلامه للمتهمين قائلاَ: «دعوا عنكم الحماقة، وافعلوا ما يفعل الجميع، وإلا سأكون قلقاَ على حياتكم.» فأجابه المتهم سيتينوس: «ليس لنا ما نخافه، إلا إلهنا الذي في السّموات.» فأضافت دوناتا " الاحترام لقيصر ولكن العبادة لله وحده» ثم أضافت فستيا «إنني مسيحية؛ وقلبي لا يفكرإلا هكذا ولساني لا يعترف بغير هذا»، فقامت سكوندا موضحة بقولها: «سأظل على ما أناعليه..»
فالتفت القنصل الحاكم ثانية موجهاً سؤاله الى اسبراطوس قائلاً: «هل أنت مُصرٌّعلى ما أدليت به؟» فردّ عليه «إنني مسيحي»،وضم الجميع أصواتهم إلى صوته في كونهم مسيحيين. فسألهم الحاكم: «أتريدون مهلة؟" فرد عليه اسبراطوس «حكم أكيد بهذا الوضوح لا يحتاج إلى مهلة أو تفكير. فنحن في المعمودية بنعمة الله قد وُلدنا لحياة جديدة،وبغنى حاسبنا ضمائرنا وتوصلنا إلى تصميم أكيد لا رجعة فيه، وعن عبادة الله و لن نتراجع أو نحيد. ولا تحسبنا عنيدين متشبثين بآرائنا، ولا بصبرنا أو بقوة منا، بل إنه عطية النعمة الإلهية..
فسأل الحاكم المتهمين بكل جلاء لكسب الوقت: «ماذا تحملون في تلك العلب التي بأيديكم؟" فأجابه اسبراطوس: «كتبنا المقدسة، سجل حياة يسوع ورسائل بولس، أحدالأتقياء» وختم الحاكم استجواب المتهمين بقوله: «لكم ثلاثة أيام مهلة لمراجعةأنفسكم، والقرار يتعلق بحياتكم.» فردَّ اسيراطوس على الفور: «حتى ثلاثين يوماً مهلة لن تغير شيئاً من قرارنا واعترافاتنا.» وانضمت معه جميع أصوات المتهمين الباقين.
فتخلى الحاكم عن استخدام وسائل العنف وتنفيذ التعذيب فيهم لاستنطاقهم لأن ذلك غير مُجدٍ، لأن المتهمين كانوا أكثر من معترفين فلا داعي لدفعهم للاعتراف. فحكم عليهم بأبسط الأحكام وأخفها شدة. ثم قرأ تنفيذ الحكم قائلا: «اسبراطوس مع الآخرين،الذين أقروا بمسيحيتهم ينفذ فيهم الحكم بحدّ السيف، لأنهم غليظو الرقاب وعنيدون فبتمسكهم بقرارهم، رغم أن المجال فُتِح أمامهم للعودة الى التقاليد والنظام الروماني.» فرد اسبراطوس بالقول لله الحمد.
فنادى المنادي سارطونيوس قائلا: «اسبراطوس و نرتزالوس و سيتينوس وبطريوس وفلكسوأكويلينوس ولنديوس و ينوريا ونروسا و فستيا ودوناتا وسكوندا، أدفعكم إلى تنفيذ حكم الموت.» وهنا رفع الشهداء الحمد لله قائلين: «نقدم لك الشكر مُثنى وثُلاثاً ياإلهنا القدوس ونحمدك، لأنك انتصرت ومنحتنا نعمة الإقرار بك وجعلت النهاية هكذا،ليبقى ملكوتك على الدوام وإلى الأبد.» وبكلمات كهذه أعطوا المجد لله، وفي عيد أومناسبة وطنية كان الناس يجتمعون بإحدى الملاعب الكبيرة ليتمتعوا بالفرجة في إعدام المسيحيين فيخرج أولئك الشهداء رجالاً ونساءً في وسط الملعب، فيطلقون عليهم الحيوانات الكاسرة الجائعة، فتمزقهم إرباً إرباً وتلتهمهم الواحد تلو الآخر على مشهد ومسمع الجماهير المتفرجة التي كانت تستمتع بالطريقة الوحشية التي كان أولئك الشهداء يموتون بها. أما شهداء سيليوم فقد استُشهدوا بحد السيف وكان هذا من أخف الأحكام. يالها من روعة الشهادة، وبطولة الإيمان. فألف سلام على شهداء الفرشيش وألف صلاة تعبرإليهم حيث يمتعون بين يدي رب العالمين ملك الوجود العظيم. .


************************
عام 132 م ضَيَّق الإمبراطور على اليهود، ومنعهم من تأدية بعض طقوسهم العبادية في بيت المقدس، فثاروا ضده، ونجحوا في السيطرة على المدينة المقدسة ثلاث سنوات ،وثار اليهود فيما بين سنتي 131 و 132 م بقيادة البار كوشيا (البركوس)   ورفع راية العصيان على الحكومة الرومان في اليهودية وصادفت ثورته بعض الانتصارات في البداية - وكثر جيشه عندما أن
ضم إليه جيش من يهود مصر وليبيا ، إلا أن الإمبراطور جرد حملة قوية لإخضاع المدينة فأرسلت روما الوالي تينيوس روفوس الرومانى فأنتصر عليه اليهود فإستدعت حكومة الرومان القائد سفيروس قائد الفيلق الروماني في بريطانيا لمحاربة باركوشيا وبعد عدة حروب دموية بين الطرفين استمرت ما يقرب من أربع سنين احتل المدينة فاستولى الرومان على خمسين قلعة، ودمر قرابة ألف قرية وقهر اليهود وقتل باركوشيا وقتلوا عددا كبيرا من اليهود  وذبح من اليهود 580 ألف نسمة وتشتت الأحياء من اليهود تحت كل كوكب ، ولكي ينسى اليهود أورشليم هدمها وبني مكانها مدينة سميت إيلياء  ، أما من لاقوا حَتفهم جوعا أو بالطاعون أو في الحدائق فبلا عدد أو حصر
وكما يقول بعض المؤرخين "" هكذا خُرِّبت يهوذا تقريبا ""، وصارت قرية مدمرة. وبعد الحرب أصبحت أورشليم محظورة الدخول على من بقي من اليهود ، وشتت الرومان من بقي منهم فوق " جبل صهيون" ، ولم تعد هناك جماعات يهودية في ضواحي المدينة. وبدأ ما يعرف بعصر الشتات الدياسبورا
*************************

جاء في الأسفار.

65) إنجيل لوقا 19: 44
وَيَهْدِمُونَكِ وَبَنِيكِ فِيكِ، وَلاَ يَتْرُكُونَ فِيكِ حَجَرًا عَلَى حَجَرٍ، لأَنَّكِ لَمْ تَعْرِفِي زَمَانَ افْتِقَادِكِ».

67) إنجيل لوقا 21: 6
«هذِهِ الَّتِي تَرَوْنَهَا، سَتَأْتِي أَيَّامٌ لاَ يُتْرَكُ فِيهَا حَجَرٌ عَلَى حَجَرٍ لاَ يُنْقَضُ».
كما أكدت الأسفار أنها لن تبنى أبدا حتى تقترب عودة المسيح عليه وأمه الصلاة والسلام وتكون آية للناس وإعلانا بزمن المسيح وزمن السلام.
جاء في سفر إشعياء .5.

1 لأُنْشِدَنَّ عَنْ حَبِيبِي نَشِيدَ مُحِبِّي لِكَرْمِهِ: كَانَ لِحَبِيبِي كَرْمٌ عَلَى أَكَمَةٍ خَصِبَةٍ،
2 فَنَقَبَهُ وَنَقَّى حِجَارَتَهُ وَغَرَسَهُ كَرْمَ سَوْرَقَ، وَبَنَى بُرْجًا فِي وَسَطِهِ، وَنَقَرَ فِيهِ أَيْضًا مِعْصَرَةً، فَانْتَظَرَ أَنْ يَصْنَعَ عِنَبًا فَصَنَعَ عِنَبًا رَدِيئًا.
3 «وَالآنَ يَا سُكَّانَ أُورُشَلِيمَ وَرِجَالَ يَهُوذَا، احْكُمُوا بَيْنِي وَبَيْنَ كَرْمِي.
4 مَاذَا يُصْنَعُ أَيْضًا لِكَرْمِي وَأَنَا لَمْ أَصْنَعْهُ لَهُ؟ لِمَاذَا إِذِ انْتَظَرْتُ أَنْ يَصْنَعَ عِنَبًا، صَنَعَ عِنَبًا رَدِيئًا؟.

فكيف يرد في الكتب المقدسة أن أورشليم لن تبنى إلا يوم ظهور الإمام المهدي الذي يهديه الله لكل ما ترك الأنبياء والمرسلين وكذلك التابوت المقدس بينما القدس بنيت هيكلا منذ أن أتت الرسالة الإسلامية .
وكيف ينى الهيكل من دون أمر الله العظيم ؟
وهذه أرض الهيكل في جبل الشعانبي إشعياء النبي.
%D9%85%D8%AA%D9%85%D9%8A%D8%B2%D8%A7-.html


أيضًا يقول النبي "قرضوا في الجب حياتي" (راجع مرا 3: 53؛ إر 37: 16). وألقوا عليّ حجارة. أنا حجر الزاوية المختار الكريم (1 بط 2: 6-10) أُوضع في حجر إلى حين. أنا هو حجر العثرة لليهود وحجر خلاص للمؤمنين. لقد زُرعت أنا شجرة الحياة (تك 2: 9، 3: 22) في الأرض، حتى تتمتع الأرض التي لُعنت بالبركة، وينطلق أمواتها.
































ليست هناك تعليقات: