هل قدس الاسلام آلهة العرب أم إن العرب فرضوا الحج إلى آلهتهم؟سفينة نوح في القران والتوراة ارست بالقدس
.
الحج تذكرة بايام الله التي اظهر فيها آياته وكل شعيرة في القرآن حدثت فيها آية او ايات من عند الله.ولذلك قال الله لرسوله(وَلَقَدْ أَرْسَلْنَا مُوسَى بِآيَاتِنَا أَنْ أَخْرِجْ قَوْمَكَ مِنَ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّورِ وَذَكِّرْهُمْ بِأَيَّامِ اللَّهِ إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَاتٍ لِّكُلِّ صَبَّارٍ شَكُورٍ.5.سورة ابراهيم.
سورة إبراهيم هي سورة الخروج من مكة الى أور شليم
تطبيقا لخروج رسول الله محمد عليه وآله الصلاة والسلام
الى الله إسراء إلى أور شليم دار السلام
في القرآن.
فالصفا جبل كما قال رسول الله محمد عليه وآله الصلاة والسلام
لكن في القدس وليس بمكة اي ببكة وليس بمكة.
وإذا قلنا الصفا ذهبنا الى الصفا في التوراة او الانجيل باعتبار أن المقدس عند الله يجب ان يكون مقدسا في الرسالات الثلاث.
صفا.
باليونانية كيفاس اسم علم مأخوذ عن الأرامية (كيفا ) أي صخرة أو حجر، وبالعربية الصفاة الصخرة الصلبة الملساء. وهو اسم أعطاه عيسى ابن مريم عليه وامه الصلاة والسلام لسمعان.
(إنجيل يوحنا 1: 42)
"فَجَاءَ بِهِ إِلَى يَسُوعَ. فَنَظَرَ إِلَيْهِ يَسُوعُ وَقَالَ: «أَنْتَ سِمْعَانُ بْنُ يُونَا. أَنْتَ تُدْعَى صَفَا»
وسمعان القيرواني شهر بالصفا وحمل عن عيسى رسول الله صليبه حتى الصفا التي هي ربوة الجلجال في التوراة.
كلمة عبرية معناها "متدحرج" (تث 11: 30) وقد تعني "دائرة"
والربوة متدحلاجة وبشكل دائري صوانية .
المرجع.
هي أول معسكر للإسرائيليين بعد عبور الأردن ودخولهم أرض كنعان. وهنا أقيم نصب تذكاري من اثني عشر حجرًا أخذت من قعر النهر (يشوع 4: 2-24) .
المكان فيه نهر وبعتبر افضل مكان لمعسكر وهو بالفج المقدس
بيت فاجي في التوراة الذي فيه نهر يهوشافط او وادي ابن هنوم.
سفر يشوع 15: 8
"وَصَعِدَ التُّخُمُ فِي وَادِي ابْنِ هِنُّومَ إِلَى جَانِبِ الْيَبُوسِيِّ مِنَ الْجَنُوبِ، هِيَ أُورُشَلِيمُ. وَصَعِدَ التُّخُمُ إِلَى رَأْسِ الْجَبَلِ الَّذِي قُبَالَةَ وَادِي هِنُّومَ غَرْبًا، الَّذِي هُوَ فِي طَرَفِ وَادِي الرَّفَائِيِّينَ شِمَالًا."
نصبت الخيمة بين الأردن وأريحا وعلى موقعها يثبت التخم الشمالي ليهوذا
والصفا الان في بولعابة القصرين بين نهر الحطب وسبيطلة تمر بها الطريق الحزامية لمدينة القصرين تونس.
وكانت ولاية القصرين تعرف بجزيرة اتلانتس وتعرف لحد الان على انها كانت جزيرة.
فالصفا ارست عليها سفينة نوح عليه واله الصلاة والسلام وعادت فيها الشمس ليوشع ابن نون.
لما اراد فتح مدينة سلوام المقدسة دار السلام في القران.
في سفر يشوع، الجزء 10: 12-13، ورد أن يشوع صلى لإيقاف الشمس والقمر لكي ينهي المعركة ضد الأموريين. لم يطلب يشوع إيقاف الشمس بالمعنى الحرفي، بل طلب أن يبقى النور حتى يتمكن جيشه من الانتصار على أعدائه،.
11 وَبَيْنَمَا هُمْ هَارِبُونَ مِنْ أَمَامِ إِسْرَائِيلَ وَهُمْ فِي مُنْحَدَرِ بَيْتِ حُورُونَ، رَمَاهُمُ الرَّبُّ بِحِجَارَةٍ عَظِيمَةٍ مِنَ السَّمَاءِ إِلَى عَزِيقَةَ فَمَاتُوا. وَالَّذِينَ مَاتُوا بِحِجَارَةِ الْبَرَدِ هُمْ أَكْثَرُ مِنَ الَّذِينَ قَتَلَهُمْ بَنُو إِسْرَائِيلَ بِالسَّيْفِ.
12 حِينَئِذٍ كَلَّمَ يَشُوعُ الرَّبَّ، يَوْمَ أَسْلَمَ الرَّبُّ الأَمُورِيِّينَ أَمَامَ بَنِي إِسْرَائِيلَ، وَقَالَ أَمَامَ عُيُونِ إِسْرَائِيلَ: «يَا شَمْسُ دُومِي عَلَى جِبْعُونَ، وَيَا قَمَرُ عَلَى وَادِي أَيَّلُونَ».
وَبَنَى نُوحٌ مَذْبَحًا لِلرَّبِّ. وَأَخَذَ مِنْ كُلِّ الْبَهَائِمِ الطَّاهِرَةِ وَمِنْ كُلِّ الطُّيُورِ الطَّاهِرَةِ وَأَصْعَدَ مُحْرَقَاتٍ عَلَى الْمَذْبَحِ،" (تكوين 8: 20).
وفي القران ايضا ارست سفينة نوح بالقدس.
فَإِذَا اسْتَوَيْتَ أَنتَ وَمَن مَّعَكَ عَلَى الْفُلْكِ فَقُلِ الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي نَجَّانَا مِنَ الْقَوْمِ الظَّالِمِينَ
وَقُل رَّبِّ أَنزِلْنِي مُنزَلا مُّبَارَكًا وَأَنتَ خَيْرُ الْمُنزِلِينَ.29 سورة المؤمنون.
والمنزل المبارك على الارض هو الارض التي بارك الله فيها للعالمين.
والصفا في الانجيل هي الجلجثة
ولذلك قال الله لما ذكر الصفا لا جناح عليكم.
إِنَّ الصَّفَا وَالْمَرْوَةَ مِن شَعَائِرِ اللَّهِ فَمَنْ حَجَّ الْبَيْتَ أَوِ اعْتَمَرَ فَلاَ جُنَاحَ عَلَيْهِ أَن يَطَّوَّفَ بِهِمَا وَمَن تَطَوَّعَ خَيْرًا فَإِنَّ اللَّهَ شَاكِرٌ عَلِيمٌ
إِنَّ الَّذِينَ يَكْتُمُونَ مَا أَنزَلْنَا مِنَ الْبَيِّنَاتِ وَالْهُدَى مِن بَعْدِ مَا بَيَّنَّاهُ لِلنَّاسِ فِي الْكِتَابِ أُوْلَئِكَ يَلْعَنُهُمُ اللَّهُ وَيَلْعَنُهُمُ اللاَّعِنُونَ
إِلاَّ الَّذِينَ تَابُواْ وَأَصْلَحُواْ وَبَيَّنُواْ فَأُولَئِكَ أَتُوبُ عَلَيْهِمْ وَأَنَا التَّوَّابُ الرَّحِيمُ
إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا وَمَاتُوا وَهُمْ كُفَّارٌ أُوْلَئِكَ عَلَيْهِمْ لَعْنَةُ اللَّهِ وَالْمَلائِكَةِ وَالنَّاسِ أَجْمَعِينَ.161البقرة.
المروة فجر الله فيها الماء لاسماعيل وهاجر وحفر فيها ابراهيم عليه واله الصلاة والسلام 7 ابار تذكار للايةموجودة الى الآن
وهذه صورتها.
سفر التكوين 21
14 فَبَكَّرَ إِبْرَاهِيمُ صَبَاحًا وَأَخَذَ خُبْزًا وَقِرْبَةَ مَاءٍ وَأَعْطَاهُمَا لِهَاجَرَ، وَاضِعًا إِيَّاهُمَا عَلَى كَتِفِهَا، وَالْوَلَدَ، وَصَرَفَهَا. فَمَضَتْ وَتَاهَتْ فِي بَرِّيَّةِ بِئْرِ سَبْعٍ.
15 وَلَمَّا فَرَغَ الْمَاءُ مِنَ الْقِرْبَةِ طَرَحَتِ الْوَلَدَ تَحْتَ إِحْدَى الأَشْجَارِ،
16 وَمَضَتْ وَجَلَسَتْ مُقَابِلَهُ بَعِيدًا نَحْوَ رَمْيَةِ قَوْسٍ، لأَنَّهَا قَالَتْ: «لاَ أَنْظُرُ مَوْتَ الْوَلَدِ». فَجَلَسَتْ مُقَابِلَهُ وَرَفَعَتْ صَوْتَهَا وَبَكَتْ.
17 فَسَمِعَ اللهُ صَوْتَ الْغُلاَمِ، وَنَادَى مَلاَكُ اللهِ هَاجَرَ مِنَ السَّمَاءِ وَقَالَ لَهَا: «مَا لَكِ يَا هَاجَرُ؟ لاَ تَخَافِي، لأَنَّ اللهَ قَدْ سَمِعَ لِصَوْتِ الْغُلاَمِ حَيْثُ هُوَ.
18 قُومِي احْمِلِي الْغُلاَمَ وَشُدِّي يَدَكِ بِهِ، لأَنِّي سَأَجْعَلُهُ أُمَّةً عَظِيمَةً».
19 وَفَتَحَ اللهُ عَيْنَيْهَا فَأَبْصَرَتْ بِئْرَ مَاءٍ، فَذَهَبَتْ وَمَلأَتِ الْقِرْبَةَ مَاءً وَسَقَتِ الْغُلاَمَ.
20 وَكَانَ اللهُ مَعَ الْغُلاَمِ فَكَبِرَ، وَسَكَنَ فِي الْبَرِّيَّةِ، وَكَانَ يَنْمُو رَامِيَ قَوْسٍ.
21 وَسَكَنَ فِي بَرِّيَّةِ فَارَانَ، وَأَخَذَتْ لَهُ أُمُّهُ زَوْجَةً مِنْ أَرْضِ مِصْرَ.
ولا تزال المنطقة تحمل اسم افران لحد الان شمال جبل اشعيا النبي الذي فيه الابار السبعة الى الان فيهم الماء وهو ماء زمزم الاصلي.
وهذه صورة الابيار السبع الان.
بئر السبع
بئر القسم، أو بئر السبعة، بئر حفره إبراهيم، وسميت بهذا الاسم لأنه دخل مع أبيمالك هنا في اتفاق ( سفر التكوين 21: 31 ). وعند إعادة فتحها، أعطاها إسحاق نفس الاسم ( سفر التكوين 26: 31-33 ). كانت مكان إقامة مفضل لهذين الأبوين ( سفر التكوين 21: 33-22: 1، سفر التكوين 21: 19 ؛ 26: 33 ؛ 28: 10 ).
شِبْعَة
سم عبري معناه "سبعة" seven أو "حلف" أو "وفرة" Abundance، وهي البئر التي أعاد حفرها خدام إسحق، وسميت بئر سبع (تك 26: 33).
الأعراف اصبحت لدى العرب (عرفة) واحدة وهو جبل الاعراف لأصحاب الأعراف البربر وليس لأصحاب الأخدود العرب.
قال عنه الله أنه عرف من فوقها عرف .
وهو جبل ذا 7 طباق و8 اعراف.
وهو جبل المعراج الذي ذكرة رسول الله محمد عليه واله الصلاة والسلام وقال انه المقام المحمود سيكون في احد تلال
جبل قاف اعلى الارض.
يُبْعَثُ الناسُ يومَ القيامةِ فأكونُ أنا وأُمَّتِي على تَلٍّ ويكسوني ربي حلَّةً خضراءَ ثم يؤْذَنُ لي فأقولُ ما شاءَ اللهُ أنْ أقولَ فذَلِكَ المقامُ المحمودُ
وفي القران ذكر (المشعر الحرام) يعني الجبل الكثيف الاشجار
والذي يطل على المسجد الاقصى مباشرة حيث يكون في انتظار الرعود والبروق فوق الاقصى يوم الغفران كعلامة لقبول
الحج من الله ولذلك سميى ايضا مظلة داود
لأن ذلك المكان لا ينقطع فيه الذكر
يوم التاسع من المحرم
اي يوم الحج الاكبر.
«فِي ذلِكَ الْيَوْمِ أُقِيمُ مِظَلَّةَ دَاوُدَ السَّاقِطَةَ، وَأُحَصِّنُ شُقُوقَهَا، وَأُقِيمُ رَدْمَهَا، وَأَبْنِيهَا كَأَيَّامِ الدَّهْرِ." (عا 9: 11).
ولم يذكر القران الذي بين ايدينا الحجر المقدس لأن الآيات
حذفت لأنها تخالف حجرهم الوثني رمز الانجاب الذي يقبلونه نساء ورجال الى اليوم.
بينما الحقيقي كما تصفه التوراة
ولا وجود للبيت العتيق في مكة الذي هو مسجد السامريين
وذكر في القرآن باسم (المر) لأنه اسمه في التوراة الممرا.
هل من هؤلاء من حج لمكة؟وهبنا له اسحاق ويعقوب كلا هدينا ونوحا هدينا من قبل ومن ذريته داوود وسليمان وايوب ويوسف وموسى وهارون وكذلك نجزي المحسنين.
وكانوا لنا عابدين؟؟؟
وَلَقَدْ آتَيْنَا إِبْرَاهِيمَ رُشْدَهُ مِن قَبْلُ وَكُنَّا بِه عَالِمِينَ
إِذْ قَالَ لِأَبِيهِ وَقَوْمِهِ مَا هَذِهِ التَّمَاثِيلُ الَّتِي أَنتُمْ لَهَا عَاكِفُونَ
قَالُوا وَجَدْنَا آبَاءَنَا لَهَا عَابِدِينَ.53.الانبياء.
وَنَجَّيْنَاهُ وَلُوطًا إِلَى الأَرْضِ الَّتِي بَارَكْنَا فِيهَا لِلْعَالَمِينَ
وَوَهَبْنَا لَهُ إِسْحَاقَ وَيَعْقُوبَ نَافِلَةً وَكُلا جَعَلْنَا صَالِحِينَ
وَجَعَلْنَاهُمْ أَئِمَّةً يَهْدُونَ بِأَمْرِنَا وَأَوْحَيْنَا إِلَيْهِمْ فِعْلَ الْخَيْرَاتِ وَإِقَامَ الصَّلاةِ وَإِيتَاء الزَّكَاةِ وَكَانُوا لَنَا عَابِدِينَ73.الانبياء
قال رسول الله عليه وآله الصلاة والسلام،
وإنِّي خَلَقْتُ عبادي حُنَفاءَ كُلَّهم، وإنَّهُم أتتْهُمُ الشياطينُ فاجْتَالَتْهُمْ عن دينِهِمْ، وحَرَّمَتْ عليهم ما أحْلَلْتُ لهمْ، وأمرَتْهُمْ أنْ يُشْركُوا بِي ما لَمْ أُنزِلْ بهِ سُلْطَانًا، وإِنَّ اللهَ نظر إلى أهْلِ الْأَرْضِ، فمقَتَهُمْ عَرَبَهُمْ وعَجَمَهُمْ، إِلَّا بقَايَا من أهْلِ الْكِتَابِ، وقال: إِنَّما بَعَثْتُكَ لأَبْتَلِيَكَ وأَبْتَلِيَ بكَ، وأَنْزَلْتُ عَلَيْكَ كِتَابًا لا يَغْسِلُهُ المَاءُ، تَقْرَؤُهُ نائِمًا ويَقْظَانَ، وإِنَّ اللهَ أمرنِي أنْ أُحَرِّقَ قُرَيْشًا، فَقُلْتُ: ربِّ إِذًا يَثْلَغُوا رأسِي فيدَعُوهُ خُبْزَةً، قال: اسْتَخْرِجْهُمْ كما اسْتَخْرَجُوكَ، واغْزُهُمْ نُغْزِ معكَ ، وأَنْفِقْ فَسَنُنْفِقَ عَلَيْكَ، وابْعَثْ جَيْشًا نَبْعَثْ خَمْسَةً مِثْلَهُ، وقَاتِلْ بِمَنْ أطاعكَ مَنْ عصَاكَ.
الراوي : عياض بن حمار | المحدث : الألباني | المصدر : صحيح الجامع | الصفحة أو الرقم : 2637
| التخريج : أخرجه أحمد (17484)، واللفظ له، ومسلم (2865)، وابن حبان (653)، والطبراني في ((المعجم الكبير)) (17/ 358) (987)
كَيْفَ يَكُونُ لِلْمُشْرِكِينَ عَهْدٌ عِندَ اللَّهِ وَعِندَ رَسُولِهِ إِلاَّ الَّذِينَ عَاهَدتُّمْ عِندَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ فَمَا اسْتَقَامُواْ لَكُمْ فَاسْتَقِيمُواْ لَهُمْ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُتَّقِينَ
كَيْفَ وَإِن يَظْهَرُوا عَلَيْكُمْ لاَ يَرْقُبُواْ فِيكُمْ إِلاًّ وَلاَ ذِمَّةً يُرْضُونَكُم بِأَفْوَاهِهِمْ وَتَأْبَى قُلُوبُهُمْ وَأَكْثَرُهُمْ فَاسِقُونَ
اشْتَرَوْا بِآيَاتِ اللَّهِ ثَمَنًا قَلِيلاً فَصَدُّواْ عَن سَبِيلِهِ إِنَّهُمْ سَاء مَا كَانُواْ يَعْمَلُونَ
لاَ يَرْقُبُونَ فِي مُؤْمِنٍ إِلاًّ وَلاَ ذِمَّةً وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُعْتَدُونَ
فَإِن تَابُواْ وَأَقَامُواْ الصَّلاةَ وَآتَوُاْ الزَّكَاةَ فَإِخْوَانُكُمْ فِي الدِّينِ وَنُفَصِّلُ الآيَاتِ لِقَوْمٍ يَعْلَمُونَ
وَإِن نَّكَثُواْ أَيْمَانَهُم مِّن بَعْدِ عَهْدِهِمْ وَطَعَنُواْ فِي دِينِكُمْ فَقَاتِلُواْ أَئِمَّةَ الْكُفْرِ إِنَّهُمْ لاَ أَيْمَانَ لَهُمْ لَعَلَّهُمْ يَنتَهُونَ
أَلاَ تُقَاتِلُونَ قَوْمًا نَّكَثُواْ أَيْمَانَهُمْ وَهَمُّواْ بِإِخْرَاجِ الرَّسُولِ وَهُم بَدَؤُوكُمْ أَوَّلَ مَرَّةٍ أَتَخْشَوْنَهُمْ فَاللَّهُ أَحَقُّ أَن تَخْشَوْهُ إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ
قَاتِلُوهُمْ يُعَذِّبْهُمُ اللَّهُ بِأَيْدِيكُمْ وَيُخْزِهِمْ وَيَنصُرْكُمْ عَلَيْهِمْ وَيَشْفِ صُدُورَ قَوْمٍ مُّؤْمِنِينَ
وَيُذْهِبْ غَيْظَ قُلُوبِهِمْ وَيَتُوبُ اللَّهُ عَلَى مَن يَشَاء وَاللَّهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ
أَمْ حَسِبْتُمْ أَن تُتْرَكُواْ وَلَمَّا يَعْلَمِ اللَّهُ الَّذِينَ جَاهَدُواْ مِنكُمْ وَلَمْ يَتَّخِذُواْ مِن دُونِ اللَّهِ وَلاَ رَسُولِهِ وَلاَ الْمُؤْمِنِينَ وَلِيجَةً وَاللَّهُ خَبِيرٌ بِمَا تَعْمَلُونَ
مَا كَانَ لِلْمُشْرِكِينَ أَن يَعْمُرُواْ مَسَاجِدَ اللَّه شَاهِدِينَ عَلَى أَنفُسِهِمْ بِالْكُفْرِ أُوْلَئِكَ حَبِطَتْ أَعْمَالُهُمْ وَفِي النَّارِ هُمْ خَالِدُونَ
إِنَّمَا يَعْمُرُ مَسَاجِدَ اللَّهِ مَنْ آمَنَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ وَأَقَامَ الصَّلاةَ وَآتَى الزَّكَاةَ وَلَمْ يَخْشَ إِلاَّ اللَّهَ فَعَسَى أُوْلَئِكَ أَن يَكُونُواْ مِنَ الْمُهْتَدِينَ.18.التوبة.
الباحث التونسي محمد علام الدين العسكري.





ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق