الاثنين، 25 نوفمبر 2013

صفة ملك السعودية وسقوط ثلاثة ملوك وخراب الكعبة والقدس في الأسفار.


صفة ملك السعودية وسقوط ثلاثة ملوك وخراب الكعبة  والقدس في الأسفار.
سفر زكريا 11
صفة ملك الحجاز.

15 فَقَالَ لِي الرَّبُّ: «خُذْ لِنَفْسِكَ بَعْدُ أَدَوَاتِ رَاعٍ أَحْمَقَ،
16 لأَنِّي هأَنَذَا مُقِيمٌ رَاعِيًا فِي الأَرْضِ لاَ يَفْتَقِدُ الْمُنْقَطِعِينَ، وَلاَ يَطْلُبُ الْمُنْسَاقَ، وَلاَ يَجْبُرُ الْمُنْكَسِرَ، وَلاَ يُرَبِّي الْقَائِمَ. وَلكِنْ يَأْكُلُ لَحْمَ السِّمَانِ وَيَنْزِعُ أَظْلاَفَهَا».
17 وَيْلٌ لِلرَّاعِي الْبَاطِلِ التَّارِكِ الْغَنَمِ! اَلسَّيْفُ عَلَى ذِرَاعِهِ وَعَلَى عَيْنِهِ الْيُمْنَى. ذِرَاعُهُ تَيْبَسُ يَبْسًا، وَعَيْنُهُ الْيُمْنَى تَكِلُّ كُلُولاً!


جاء في الحديث.

عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم (يحكم الحجاز رجل أسمه على أسم حيوان إذا رأيته حسبت في عينه الحول من البعيد وإذا اقتربت منه لا ترى في عينيه شيئا ، يخلفه له أخ أسمه عبد الله ويل لشيعتنا منه ، أعادها ثلاث ، بشروني بموته أبشركم بظهور الحجة.
والحقيقة ويل للمسلمين منه.
سفر زكريا 11.

1 اِفْتَحْ أَبْوَابَكَ يَا لُبْنَانُ، فَتَأْكُلَ النَّارُ أَرْزَكَ.
2 وَلْوِلْ يَا سَرْوُ، لأَنَّ الأَرْزَ سَقَطَ، لأَنَّ الأَعِزَّاءَ قَدْ خَرِبُوا. وَلْوِلْ يَا بَلُّوطَ بَاشَانَ، لأَنَّ الْوَعْرَ الْمَنِيعَ قَدْ هَبَطَ.
3 صَوْتُ وَلْوَلَةِ الرُّعَاةِ، لأَنَّ فَخْرَهُمْ خَرِبَ. صَوْتُ زَمْجَرَةِ الأَشْبَالِ، لأَنَّ كِبْرِيَاءَ الأُرْدُنِّ خَرِبَتْ.
4 هكَذَا قَالَ الرَّبُّ إِلهِي: «ارْعَ غَنَمَ الذَّبْحِ
5 الَّذِينَ يَذْبَحُهُمْ مَالِكُوهُمْ وَلاَ يَأْثَمُونَ، وَبَائِعُوهُمْ يَقُولُونَ: مُبَارَكٌ الرَّبُّ! قَدِ اسْتَغْنَيْتُ. وَرُعَاتُهُمْ لاَ يُشْفِقُونَ عَلَيْهِمْ.
6 لأَنِّي لاَ أُشْفِقُ بَعْدُ عَلَى سُكَّانِ الأَرْضِ، يَقُولُ الرَّبُّ، بَلْ هأَنَذَا مُسَلِّمٌ الإِنْسَانَ، كُلَّ رَجُل لِيَدِ قَرِيبِهِ وَلِيَدِ مَلِكِهِ، فَيَضْرِبُونَ الأَرْضَ وَلاَ أُنْقِذُ مِنْ يَدِهِمْ».
7 فَرَعَيْتُ غَنَمَ الذَّبْحِ. لكِنَّهُمْ أَذَلُّ الْغَنَمِ. وَأَخَذْتُ لِنَفْسِي عَصَوَيْنِ، فَسَمَّيْتُ الْوَاحِدَةَ «نِعْمَةَ» وَسَمَّيْتُ الأُخْرَى «حِبَالاً» وَرَعَيْتُ الْغَنَمَ.
8 وَأَبَدْتُ الرُّعَاةَ الثَّلاَثَةَ فِي شَهْرٍ وَاحِدٍ، وَضَاقَتْ نَفْسِي بِهِمْ، وَكَرِهَتْنِي أَيْضًا نَفْسُهُمْ.
9 فَقُلْتُ: «لاَ أَرْعَاكُمْ. مَنْ يَمُتْ فَلْيَمُتْ، وَمَنْ يُبَدْ فَلْيُبَدْ. وَالْبَقِيَّةُ فَلْيَأْكُلْ بَعْضُهَا لَحْمَ بَعْضٍ!».
10 فَأَخَذْتُ عَصَايَ «نِعْمَةَ» وَقَصَفْتُهَا لأَنْقُضَ عَهْدِي الَّذِي قَطَعْتُهُ مَعَ كُلِّ الأَسْبَاطِ.
11 فَنُقِضَ فِي ذلِكَ الْيَوْمِ. وَهكَذَا عَلِمَ أَذَلُّ الْغَنَمِ الْمُنْتَظِرُونَ لِي أَنَّهَا كَلِمَةُ الرَّبِّ.
12 فَقُلْتُ لَهُمْ: «إِنْ حَسُنَ فِي أَعْيُنِكُمْ فَأَعْطُونِي أُجْرَتِي وَإِلاَّ فَامْتَنِعُوا». فَوَزَنُوا أُجْرَتِي ثَلاَثِينَ مِنَ الْفِضَّةِ.
13 فَقَالَ لِي الرَّبُّ: «أَلْقِهَا إِلَى الْفَخَّارِيِّ، الثَّمَنَ الْكَرِيمَ الَّذِي ثَمَّنُونِي بِهِ». فَأَخَذْتُ الثَّلاَثِينَ مِنَ الْفِضَّةِ وَأَلْقَيْتُهَا إِلَى الْفَخَّارِيِّ فِي بَيْتِ الرَّبِّ.
14 ثُمَّ قَصَفْتُ عَصَايَ الأُخْرَى «حِبَالاً» لأَنْقُضَ الإِخَاءَ بَيْنَ يَهُوذَا وَإِسْرَائِيلَ.
15 فَقَالَ لِي الرَّبُّ: «خُذْ لِنَفْسِكَ بَعْدُ أَدَوَاتِ رَاعٍ أَحْمَقَ،
16 لأَنِّي هأَنَذَا مُقِيمٌ رَاعِيًا فِي الأَرْضِ لاَ يَفْتَقِدُ الْمُنْقَطِعِينَ، وَلاَ يَطْلُبُ الْمُنْسَاقَ، وَلاَ يَجْبُرُ الْمُنْكَسِرَ، وَلاَ يُرَبِّي الْقَائِمَ. وَلكِنْ يَأْكُلُ لَحْمَ السِّمَانِ وَيَنْزِعُ أَظْلاَفَهَا».
17 وَيْلٌ لِلرَّاعِي الْبَاطِلِ التَّارِكِ الْغَنَمِ! اَلسَّيْفُ عَلَى ذِرَاعِهِ وَعَلَى عَيْنِهِ الْيُمْنَى. ذِرَاعُهُ تَيْبَسُ يَبْسًا، وَعَيْنُهُ الْيُمْنَى تَكِلُّ كُلُولاً!
ـــــــــــــــــــــــ

يبدأ السفر بالولولة.فيذكر لبنان والسرو والأعزاء ويبين السفر
على من تلك الولولة ومن المقصودين بها فيقول.
.  صَوْتُ وَلْوَلَةِ الرُّعَاةِ، لأَنَّ فَخْرَهُمْ خَرِبَ
والرعاة هم الحكام.ويبين من الضارب الذي يضرب الرعاة.
فيقول. صَوْتُ زَمْجَرَةِ الأَشْبَالِ.وهذا يبين أنهم الشباب.
وهو ما نراه اليوم جاريا في كل المنطقة.
ويظهر أن هناك عدو خفي يريد أن يقتتل المسلمون وكل المنطقة
كما أن الرعاة الباقون يريدون ذلك خوفا عن زوال حكمهم كما جرى بإخوانهم الطغاة.لقوله.

4 
هكَذَا قَالَ الرَّبُّ إِلهِي: «ارْعَ غَنَمَ الذَّبْحِ
5 
الَّذِينَ يَذْبَحُهُمْ مَالِكُوهُمْ وَلاَ يَأْثَمُونَ، وَبَائِعُوهُمْ يَقُولُونَ: مُبَارَكٌ الرَّبُّ! قَدِ اسْتَغْنَيْتُ. وَرُعَاتُهُمْ لاَ يُشْفِقُونَ عَلَيْهِمْ.
ولا نرى عدوا غير الكيان الصهيوني يريد أن نفنى جميعا
لقوله مبارك الرب قد استغنيت عن قتلهم فقتلوا أنفسهم.
وبقيت رعاتهم لا يشفقون عليهم ونحن نرى ملوك وأمراء الخليج يزيدون في وقود النار ويظهر أنهم يتخاصمون فينا ليظهر من بينهم يقتل أكثر.
واستوى جميع من في الأرض على الظلم فتركهم الله الخالق ليفعلوا ما شاءوا ليكون الجزاء على الجميع.
جاء في القرآن العزيز.

  1. وَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّن ذُكِّرَ بِآيَاتِ رَبِّهِ ثُمَّ أَعْرَضَ عَنْهَا إِنَّا مِنَ الْمُجْرِمِينَ مُنتَقِمُونَ
  2. وَلَقَدْ آتَيْنَا مُوسَى الْكِتَابَ فَلا تَكُن فِي مِرْيَةٍ مِّن لِّقَائِهِ وَجَعَلْنَاهُ هُدًى لِّبَنِي إِسْرَائِيلَ
  3. وَجَعَلْنَا مِنْهُمْ أَئِمَّةً يَهْدُونَ بِأَمْرِنَا لَمَّا صَبَرُوا وَكَانُوا بِآيَاتِنَا يُوقِنُونَ
  4. إِنَّ رَبَّكَ هُوَ يَفْصِلُ بَيْنَهُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ فِيمَا كَانُوا فِيهِ يَخْتَلِفُونَ
  5. أَوَلَمْ يَهْدِ لَهُمْ كَمْ أَهْلَكْنَا مِن قَبْلِهِم مِّنَ الْقُرُونِ يَمْشُونَ فِي مَسَاكِنِهِمْ إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَاتٍ أَفَلا يَسْمَعُونَ
  6. أَوَلَمْ يَرَوْا أَنَّا نَسُوقُ الْمَاء إِلَى الأَرْضِ الْجُرُزِ فَنُخْرِجُ بِهِ زَرْعًا تَأْكُلُ مِنْهُ أَنْعَامُهُمْ وَأَنفُسُهُمْ أَفَلا يُبْصِرُونَ
  7. وَيَقُولُونَ مَتَى هَذَا الْفَتْحُ إِن كُنتُمْ صَادِقِينَ
  8. قُلْ يَوْمَ الْفَتْحِ لا يَنفَعُ الَّذِينَ كَفَرُوا إِيمَانُهُمْ وَلا هُمْ يُنظَرُونَ
  9. فَأَعْرِضْ عَنْهُمْ وَانتَظِرْ إِنَّهُم مُّنتَظِرُونَ.30.سورة.السجدة.
ويظهر أن الله العظيم تدخل ليجرب القوم كيف يعملون فقال.
فَرَعَيْتُ غَنَمَ الذَّبْحِ. لكِنَّهُمْ أَذَلُّ الْغَنَمِ .
ويذكر القرآن ذلك عن سقوط الملوك والثورة الحالية وكيف يستلم الذين ادعوا الإسلام الحكم ويسقطون.

  1. قُلْ إِنَّ رَبِّي يَقْذِفُ بِالْحَقِّ عَلاَّمُ الْغُيُوبِ
  2. قُلْ جَاءَ الْحَقُّ وَمَا يُبْدِئُ الْبَاطِلُ وَمَا يُعِيدُ
  3. قُلْ إِن ضَلَلْتُ فَإِنَّمَا أَضِلُّ عَلَى نَفْسِي وَإِنِ اهْتَدَيْتُ فَبِمَا يُوحِي إِلَيَّ رَبِّي إِنَّهُ سَمِيعٌ قَرِيبٌ
  4. وَقَالُوا آمَنَّا بِهِ وَأَنَّى لَهُمُ التَّنَاوُشُ مِن مَكَانٍ بَعِيدٍ
  5. وَقَدْ كَفَرُوا بِهِ مِن قَبْلُ وَيَقْذِفُونَ بِالْغَيْبِ مِن مَّكَانٍ بَعِيدٍ
  6. وَحِيلَ بَيْنَهُمْ وَبَيْنَ مَا يَشْتَهُونَ كَمَا فُعِلَ بِأَشْيَاعِهِم مِّن قَبْلُ إِنَّهُمْ كَانُوا فِي شَكٍّ مُّرِيبٍ.30.سورة.سبأ.
أصابهم الفزع جميعا ولم يغادر منهم أحدا.
وأخذتهم شعوبهم وليس باحتلال لقوله وأُخذوا من مكان قريب.
وقالوا آمنا به أي بالقرآن.فاختار الجميع الإسلام ونادو به.
لكن الله الخالق أكد أن بينهم وبين الإسلام أشواطا بعيدة لأنهم كفروا به منذ زمان طويل ولا يملكون الإسلام ولا يعرفونه.
وذلك لقوله.
وَقَالُوا آمَنَّا بِهِ وَأَنَّى لَهُمُ التَّنَاوُشُ مِن مَكَانٍ بَعِيدٍ
وَقَدْ كَفَرُوا بِهِ مِن قَبْلُ
ويدقق في الزمان فيذكر وسائل الإعلام الحالية التي تقذف بالغيب البعيد فيصبح حقيقة شهادة ترى بالعين بينما كان غيبا لا يرى ولا يعلم .فيقول.
وَيَقْذِفُونَ بِالْغَيْبِ مِن مَّكَانٍ بَعِيدٍ.
ولربما يكون هذا القذف لم يأتي بعد لأنه سيكون السبب في زوال حكمهم جميعا.



8 وَأَبَدْتُ الرُّعَاةَ الثَّلاَثَةَ فِي شَهْرٍ وَاحِدٍ، وَضَاقَتْ نَفْسِي بِهِمْ، وَكَرِهَتْنِي أَيْضًا نَفْسُهُمْ.
9 فَقُلْتُ: «لاَ أَرْعَاكُمْ. مَنْ يَمُتْ فَلْيَمُتْ، وَمَنْ يُبَدْ فَلْيُبَدْ. وَالْبَقِيَّةُ فَلْيَأْكُلْ بَعْضُهَا لَحْمَ بَعْضٍ!».

ويذكر هنا سقوط ثلاثة رؤساء في سنة واحدة ودائما تكون الإشارة في العدد غير التي تذكر مثل ما يظهر في الرؤية.
كما يذكر أن الله العظيم يتركهم مرة أخرى لبعدهم عن الإسلام أو الدين الحق بصفة عامة.
ومناداتهم بغير ما أنزل الله كما فعل أشياعهم من قبل.
وأما قوله.
 وَأَخَذْتُ لِنَفْسِي عَصَوَيْنِ، فَسَمَّيْتُ الْوَاحِدَةَ «نِعْمَةَ» وَسَمَّيْتُ الأُخْرَى «حِبَالاً» وَرَعَيْتُ الْغَنَمَ.

والعصوين هما عصاتين للتأديب .

فالأولى نعمة والثانية حبالا.
ونعمة هنا هي بلد النعم التي أعطاها الله العظيم وأنعم بها على
أغنياء المسلمين.
جاء في القرآن العزيز.


  1. لا تَجْأَرُوا الْيَوْمَ إِنَّكُم مِّنَّا لا تُنصَرُونَ
  2. قَدْ كَانَتْ آيَاتِي تُتْلَى عَلَيْكُمْ فَكُنتُمْ عَلَى أَعْقَابِكُمْ تَنكِصُونَ
  3. مُسْتَكْبِرِينَ بِهِ سَامِرًا تَهْجُرُونَ.67.المؤمنون.
ويظهر أن الله العظيم سينهي عهده معهم وذلك لقوله.


10 فَأَخَذْتُ عَصَايَ «نِعْمَةَ» وَقَصَفْتُهَا لأَنْقُضَ عَهْدِي الَّذِي قَطَعْتُهُ مَعَ كُلِّ الأَسْبَاطِ.
11 فَنُقِضَ فِي ذلِكَ الْيَوْمِ. وَهكَذَا عَلِمَ أَذَلُّ الْغَنَمِ الْمُنْتَظِرُونَ لِي أَنَّهَا كَلِمَةُ الرَّبِّ.
وحينها يعلم من أذلوا المنتظرين للخلاص أن الله يتدخل في أمر الأرض.

كما يظهر أن (حبالا) وهي التي كانت كالشبكة التي يصطاد فيها

كما يظهر أن (حبالا) وهي التي كانت كالشبكة التي يصطاد فيها.وهي إسرائيل اليوم الذين مرغوا اسم إسرائيل عليه الصلاة والسلام في الكراهية والدماء.
كما هي إشارة إلى القدس التي اصطنعت لجلب المال من دون أن يقدسها الله العظيم.
ولذلك قال. لأَنْقُضَ عَهْدِي الَّذِي قَطَعْتُهُ مَعَ كُلِّ الأَسْبَاطِ.
. فَنُقِضَ فِي ذلِكَ الْيَوْمِ.
أي مع العرب واليهود.

12 فَقُلْتُ لَهُمْ: «إِنْ حَسُنَ فِي أَعْيُنِكُمْ فَأَعْطُونِي أُجْرَتِي وَإِلاَّ فَامْتَنِعُوا». فَوَزَنُوا أُجْرَتِي ثَلاَثِينَ مِنَ الْفِضَّةِ.
13 فَقَالَ لِي الرَّبُّ: «أَلْقِهَا إِلَى الْفَخَّارِيِّ، الثَّمَنَ الْكَرِيمَ الَّذِي ثَمَّنُونِي بِهِ». فَأَخَذْتُ الثَّلاَثِينَ مِنَ الْفِضَّةِ وَأَلْقَيْتُهَا إِلَى الْفَخَّارِيِّ فِي بَيْتِ الرَّبِّ.
14 ثُمَّ قَصَفْتُ عَصَايَ الأُخْرَى «حِبَالاً» لأَنْقُضَ الإِخَاءَ بَيْنَ يَهُوذَا وَإِسْرَائِيلَ.
وبدل قدس الأقداس  صنع اليهود والمسيحيين والمسلمين في فلسطين
بيتا لله كذبا على الله لم يقدسه الله ولم يثبت علمه اليوم أنه هو المسجد الأقصى فباع الجميع الله بثلاثين من الفضة وهم الثلاث مقدسات.
مكة التي أصيحت للتجارة ، القدس، الفاتيكان.بيتان لم يقدسهما الله العظيم
  بيع بهما الله .وبيته الذي هجروها وتركوها خرابا.مرعى للبقر والغنم في جبال الوعر لن تبنى حتى ينهي الله وعده مع الجميع.
وقوله .أَلْقِهَا إِلَى الْفَخَّارِيِّ. أي كسرها كالفخار.
لأنه كما أن البرق يخرج من المشارق ويظهر إلى المغارب هكذا يكون ايضا مجيئ ابن الانسان
جاء في القرآن.

  1. وَلِلَّهِ الْمَشْرِقُ وَالْمَغْرِبُ فَأَيْنَمَا تُوَلُّواْ فَثَمَّ وَجْهُ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ وَاسِعٌ عَلِيمٌ.115.سورة.البقرة.
  2. فمتى تولون وجوهكم غربا إلى المسجد الأقصى الذي فيه خلاص البشرية ليجمعكم أمة واحدة في مملكة الله التي سيكون دستورها التوراة والإنجيل والقرآن.؟


ليست هناك تعليقات: