أعظم كذبة في العالم.مقارنة بين جغرافيا مدينة سيلوام المقدسة أورشليم تونس و أورشليم المزيفة.في فلسطين.
بنيت أورشليم تونس على جبل ذا خمس تلال .
وكانت المدينة اليبوشية في الحقيقة وليس اليبوسية.
نسبة للفلاة المجاورة لها الآن (هرية بوش)شمال مدينة السيلوام القصرين حاليا.
والخمسة تلال غابية خاصة منها الأبيار السبع والتلة التي تدعى في الكتاب المقدس
(الأكمة) وفيه المدينة السفلى التي كانت تدعى (أكرا) والتي يجاورها اليوم غار يدعى بغار (البكرا).
ويدعو يوسيفوس المؤرخ هذا التل باسم اكرا أو المدينة السفلى. أما التل الشرقي الأوسط فقد كان المكان الذي أقيم عليه الهيكل. وهو التل الذي تظهر فوقه علامة في الصورة.كما يسمة تل المرايا.كما يسمى أيضا سيون وليس صهيون.نسبة للواحة المجاورة له والتي نشأت بفعل المياه الساخنة رغم أن القصرين أو السلوام
لا تنتج التمور إلا في هذا المكان.
وهناك خلط في تفسيرهم للكتاب المقدس لكونهم يفسرونه على جغرافيا بيت المقدس
ولذا نرى في كل تفاسيرهم (فيرجح )أو على الأرجح.أو يظن .كما أنهم لا يثبتون
أي مكان سواء كان مدينة أو جبل أو وادي وفي الحقيقة أن ما يدعونها أورشليم هي شاليم أو سيلوام وهي أيضا أورشليم مدينة داود عليه وآله الصلاة والسلام.
وهذه صورة لمدينة السيلوام القصرين تونس.
جاء في سفر المزامير.125.لداود عليه وآله الصلاة والسلام.
1 ترنيمة المصاعد المتوكلون على الرب مثل جبل صهيون، الذي لا يتزعزع، بل يسكن إلى الدهر
2 أورشليم الجبال حولها، والرب حول شعبه من الآن وإلى الدهر
3 لأنه لا تستقر عصا الأشرار على نصيب الصديقين، لكيلا يمد الصديقون أيديهم إلى الإثم
4 أحسن يارب إلى الصالحين وإلى المستقيمي القلوب
5 أما العادلون إلى طرق معوجة فيذهبهم الرب مع فعلة الإثم. سلام على إسرائيل
وفي زمن داود عليه وآله الصلاة والسلام مازالت قدس الأقداس أورشليم لم تبنى.
فهو يتكلم إذا عن مدينة السيلوام المقدسة منذ بدأت الحياة على الأرض.
ومدينة القصرين تحيط بها الجبال من كل الجهات تقريبا إلا منافذا واحد في الشمال
وواحد بالغرب وأكبرها بالجنوب الشرقي.
فنجد من الجنوب والجنوب الشرقي والغربي سلسلة جبال السلوم ،صلمون في الكتاب المقدس.
ومن الشمال والشمال الغربي سلسلة جبال الشعانبي ومن الشمال الشرقي والمشرق جبل سمانة او سمامة كما تقولها العامة وجبل سبيطلة.
أما الأودية التي ذكروها عن أورشليم هي في الحقيقة أنهارا ادعى بعضهم أنها جفت
والأرض التي يجف فيها نهر يجب أن تكون مياهها قريبة جدا.
بينما في بيت المقدس لا وجود للمياه إلا أن تكون خزانات أو أحواض.
جاء في الأسفار.
وَبَعْدَ ذلِكَ بَنَى سُورًا خَارِجَ مَدِينَةِ دَاوُدَ غَرْبًا إِلَى جِيحُونَ فِي الْوَادِي، وَإِلَى مَدْخَلِ بَابِ السَّمَكِ، وَحَوَّطَ الأَكَمَةَ بِسُورٍ وَعَلاَّهُ جِدًّا. وَوَضَعَ رُؤَسَاءَ جُيُوشٍ فِي جَمِيعِ الْمُدُنِ الْحَصِينَةِ فِي يَهُوذَا.
فأين نهر جيحون الذي عمد فيه ملوك بني إسرائل في بيت المقدس؟
والذي أيضا ذكر في القرآن .
كما يصفها النبي إشعياء عليه الصلاة والسلام فيقول.
سفر إشعياء 18: 2
الشعب المخوف هو شعب الجبارين الذي هابه بنوا إسرائيل ورفضوا أن
يحاربوهم بعد ما تجسسوا أرضهم زمن موسى رسول الله عليه وآله
الصلاة والسلام.
والذي وعده الله العظيم أن يقدموا هديا إلى الله العظيم لما تكتشف قدسيتها
بعد مكر من كفروا من بني إسرائيل بعيسى عليه وآله الصلاة والسلام
والرومان.
16) سفر إشعياء 18: 7
وقد جاء عن أورشليم
أول مرة ورد فيها اسم أورشليم هو في نقش مصري قديم يرجع إلى القرن التاسع عشر قبل الميلاد ، وفيه تصب اللعنة على أمير هذه المدينة. وربما أن معنى هذا الاسم هو "اساس السلام" أو "اساسس الإله شاليم" وتدعى هذه المدينة في مز 76: 2 "ساليم" ولذا فيرجح أن شاليم التي كان ملكي صادق ملكًا لها هي نفس. أورشليم (تك 14: 18). أما اسماء أورشليم الأخرى فهي: - يبوس (قض 19: 10 و11) اريئيل (1ش 29: 1) مدينة العدل (1ش 1: 26) والمدينة (مز 72: 16) ومدينة القدس أو المدينة المقدسة (1ش 48: 2 ومت 4: 5)
|
هنا يتبين لنا بما لا يدع مجالا للشك أن هذا الكلام عن مدينة السيلوام
التاريخية والتي لا توجد في فلسطين ولا في الشام كله ولا في العالم إلا في تونس.
وأما النهر الثاني وهو نهر قدرون أو نهر جهنم
ويرتبط هذا النهر بالجلجال كدية الشهداء والتي قتل فيها أغلب الأنبياء
خارج أسوار مدينة السيلوام وشمالها بنحو ثمانية أميال وشرقي مدينة
داود عليه وآله الصلاة والسلام أورشليم.
اسم آرامي معناه " بيت الرحمة " ولا يذكر بيت حسدا إلا في إنجيل يوحنا، حيث نقرا: "وفي أورشليم عند باب الضان بركة يقال لها بالعبرانية بيت حسدا لها خمسة أروقة، وفي هذه كان مضطجعا جمهور كثير من مرضى وعمي وعرج وعسم يتوقعون تحريك الماء، لان ملاكا كان ينزل أحيانًا في البركة ويحرك الماء (يو 5: 2-4).
وهو بالقرب من مكان صلب رسول الله المسيح عليه وآله الصلاة والسلام.
هي موضع الجلجثة حيث يصلب يسوع هناك. وهو موضع بالقرب من أورشليم لكنه خارج أسوار المدين وفي حدودها دفن (يوحنا 19: 17 و41 وعبرانيين 13: 11-13) ويظهر أنها كانت بقعة منظورة (مرقس 15: 40 ولوقا 23: 49) وبالقرب من طريق سلطاني عام (مت 27: 32 و33).
والكلمة المأخوذة عن اليونانية "كرانيون" جمجمة. وأما الجلجثة فهي الكلمة الأرامية لكلمة جمجمة وبالعبرانة (جولجوليث): (مت 27: 33 ومرقس 15: 22 ويوحنا 19: 17).
ويظن جيروم أن الاسم أطلق على الموضع بسبب وجود جماجم مكشوفة غير مدفونة. وافتكر غيره أن المكان كان ساحة للإعدام. والتفسير العادي الشائع أن المكان كان تلًا على شكل جمجمة. والمعتقد الآ، أن كلمة جبل الجلجثة تسمية حديثة. والسؤال اليوم: أين هو موضع الصلب وموضع القبر?
وهو الآن في هذا المكان.في فج بلعابة شمالي مدينة السيلوام القصرين حاليا.
جاء عن المقبرة التي في الجلجال. جثسيماني.جثث سمانة.
كلمة ارامية معناها "معصرة الزيت" (مت 26: 36) وكان بستانًا فيه أشجار الزيتون ومعصرة لعصره وهو يقع شرق أورشليم فيما وراء وادي قدرون قرب سفح جبل الزيتون (مت 26: 30 ومر 14: 26 و32 ويو 18: 1) كان المسيح يتردد إليه كثيرًا طلبًا للعزلة وترويح النفس (لو 22: 39 ويو 18: 2).
وهو الآن مكان مقدس. لأنه كان مكان ألمه وتسليمه والقبض عليه (مت 26: 36-56 ومر 14: 32-52 ولو 22 : 39-53 ويو 18: 1-12).
ووادي قدرون هو وادي النار وهو نهر قليل الجريان به سد الآن (وادي الحطب) القصرين تونس.
ويجتمع وادي جيحون (الدرب) ووادي قدرون (الحطب)ويصبا الإثنين في فيضانهما في السند ومن السند إلى شط الجريد (بحر لوط) أو بحر الملح.
وادي السَنْط | وادي شِطِّيم
واد جاف وغير مثمر، لم يكن ينمو فيه سوى أشجار السنط فقط، ولعله وادي النار الذي ينحدر من أورشليم شرقًا في اتجاهالبحر الميت (ربما قصد به الوادي الذي يبدأ شمال غربي أورشليم وينحدر إلى شرق المدينة فاصلًا إياها عن جبل الزيتون ثم يسير إلى الجنوب الشرقي نحو البحر الميت). وقد تكلم النبي يوئيل عن وادي السنط (يوئيل 3: 18) لأن مياهه غير حية، ولأن صخوره قاحلة، وهو يقول أنه في يوم الرب الذي يأتي فيه بالدينونة على الأمم البعيدة عن الله، سيفيض الله بالبركة على شعبه وأرضهم، حتى أن وادي السنط القاحل يروي ويثمر. وربما كان هو وادي النار حاليًا.
ماذا قالوا في وصف أورشليم
بنيت أورشليم على خمسة تلال تكون في مجموعها نتوءاً صخرياً يبرز في وسط أرض يهوذا الجبلية في الشمال، وتحيط بها الوديان والتلال من الجهات الثلاث الأخرى. وكانت المدينة اليبوسية الأصلية على التل الجنوبي الشرقي، وهو الآن غير آهل بالسكان كثيراً. وقد دعي هذا التل باسم ((صهيون)) ومدينة داود (2صم 5: 7) وكان اسم عوفل أو ((الأكمة)) يطلق على الطرف الشمالي من هذا التلّ على الأقل (2 أخبار 27: 3 ونحم 3: 26) ويدعو يوسيفوس المؤرخ هذا التل باسم اكرا أو المدينة السفلى. أما التل الشرقي الأوسط فقد كان المكان الذي أقيم عليه الهيكل. ويدعى في تك 22: 2 ((المرّيا)) وقد كان موضع بيدر ارونة أو ارنان، ومنه اشتراه داود ليكون الموضع الذي يبني فيه الهيكل (2 أخبار 3: 1) ويطلق الأنبياء اسم صهيون على التل المقام عليه الهيكل أيضاً (انظر 1ش 4: 5) ويدعو يوسيفوس المؤرخ التل الجنوبي الغربي المدينة العليا. ومنذ القرن الرابع الميلادي واسم صهيون يطلق خطأ على هذا التل. أما التلّ الشمالي الغربي فيرجح أنح لم يكن واقعاً ضمن نطاق المدينة في أزمنة العهد القديم. ويدعوه يوسيفوس الحي الشمالي وهو الآن الحيّ المسيحي في المدينة. وأما التلّّّّ الخامس وهو الشمالي الشرقي فلم يكن جزءاً من المدينة في أزمنة العهد القديم ويدعوه يوسيفوس بيزيثا أو المدينة الجديدة. وتحيط التلال بأورشليم من ثلاثة جوانب (مز 125: 2) فإلى الشمال الشرقي منها جبل سكوبس، وجبل الزيتون في الشرق وجبل دير أبو طور في الجنوب، ويسمى أيضاً تلّ المشورة الشريرة، ويقول عنه التقليد أن يهوذا خنق نفسه هناك، وسلسلة تلال اليهودية الرئيسية في الغرب. (ج) الوديان: وادي قدرون وهو يقع بين المدينة وجبل الزيتون إلى الشرق. ويسمى أيضاً وادي يهوشافاط (يؤ 3: 12) ويدعى في العربية وادي سيدتي مريم، وإلى الغرب من المدينة يقع واد يدعى وادي الميس ويتجه شرقاً إلى بركة السلطان ويسير إلى جنوب المدينة ويسمى هذا الجزء منه وادي الربابة. ويرّجح أن وادي الربابة هو وادي ابن هنوم واسمه في العبرية جي هنوم (يش 18: 16) وهو نفس اسم ((جهنم)) في العربية. ويوجد بين التلال الشرقية والتلال الغربية في المدينة واد، وقد امتلأ الآن بقطع الأحجار والطوب وغيرها التي ألقيت فيه على مدى القرون ويسميه يوسيفوس وادي ((تيروبيون)) ومعناه ((صانعوا الجبن)) ويسمى في العربية بالوادي. ويتصل وادي الربابة بوادي سيدتي مريم جنوبي شرقي المدينة ويتكّون منها وادي النار الذي يسير في الجنوب الشرقي إلى البحر الميت. (د) منابع المياه: 1. الينابيع. توجد في منطقة أورشليم أربعة ينابيع معروفة وهي: النبع المسمى جيحون في 1 مل 1: 38 ويدعى الآن عين سيدتي مريم أو عين أم الدرج في وادي قدرون شرقي التل الجنوبي الشرقي مباشرة. وقد حفر الكنعانيون سرداباً في الصخر، يصل بين المدينة وبين هذا النبع ليستخدم في وقت الحصار، ويرجح أن يوآب ورجاله دخلوا المدينة من هذا السرداب ليأخذوها لداود (2صم 5: 8 و 1 أخبار 11: 6). وتوجد بئر بالقرب من التقاء وادي الربابة بوادي سيدتي مريم تعرف ببئر أيوب، ويرجح أنها عين روجل التي ورد ذكرها في 1 مل 1: 9. وشمالي الهيكل وبالقرب من كنيسة القديسة آن الموجودة في الوقت الحاضر، توجد بركة بيت حسدا التي يمدها بالمياه نبع متقطع (يوحنا 5: 2-4) وتوجد غرب الهيكل ينابيع تسمى حمّام الشفاء. 2. مستودعات المياه بركة الحمرا في الطرف الجنوبي من التل الجنوبي الشرقي ويرّجح أنها نفس البركة السفلى والعتيقة (1ش 22: 9 11)، وإلى الشمال قليلاً من بركة الحمرا توجد عين سلوان التي هي البركة العليا المذكورة في 2مل 18: 17 ويرّجح أنها نفس بركة الملك المذكورة في نحم 2: 14، وبركة سلوام المذكورة في يوحنا 9: 7 وقد عمل هذه البركة الملك حزقيا (2مل 20: 20)، وإلى شمالي منطقة الهيكل توجد بركة إسرائيل الكبيرة وبركة بيت حسدا (يو 5: 2-4)، خارج الباب الشرقي الذي يدعى باب سيدتي مريم يوجد مستودع مياه يسمى بركة سيدتي مريم، وفي الجزء الغربي من سور المدينة توجد بركة حمّام البطريق، وقد دعاها البعض خطأ، بركة حزقيا. وخارج السور الحالي، وغربي باب يافا أو باب الخليل توجد بركة السلطان، وربما سميت كذلك نسبة إلى السلطان سليمان القانوني. وكذلك يوجد كثير من خزّانات المياه المغطاة والتي تستخدم لخزن المياه فيها وتشمل هذه خزّانات المياه الكبيرة الموجودة تحت منطقة الهيكل. وأقيمت مستودعات حديثة جلبت إليها المياه من عيون قارة. 3. القنوات اكتشف مجرى قديم يصل بين عين سيدتي مريم وبركة الحمرا، ويحتمل أنه نفس,مجرى مياه شلهوب الذي ورد ذكره في اش 8: 6 وربما أن مجرى هذه القناة كان يسير خارج أسوار المدينة فقد كان من السهل على المحاصرين أن يوقفوا سير المياه فيها ولذلك فقد حفر الملك حزقيا سرداباً تحت الأرض في الصخر طوله ألف وسبعمائة قدم ليوصل مياه جيحون أو عين سيدتي مريم، إلى بركة سلوام أو عين سلوان (2مل 20: و 2 أخبار 32: 30) وقد اكتشف نقش عبري يصف هذا العمل في السرداب. وتوجد قناة تصل بين بركة ماملا وبركة حمّام البطريق. ويرّجح أن هيرودس الملك الكبير هو الذي حفر هذه القناة من برك البراق، والتي تدعى أيضاً برك سليمان بالقرب من بيت لحم، إلى الهيكل في أورشليم وقد مدّ بيلاطس البنطي هذه القناة جنوباً إلى بركة أيوب. وتوجد قناة أخرى يرّجح أن الإمبراطور سفيرس الذي حكم أثناء القرن الثالث الميلادي هو الذي حفرها وكانت توصل المياه بين وادي بيار إلى نكان بالقرب من باب الخليل، أو باب يافا. وترفع المياه في الوقت الحاضر بالمضخات من رأس العين بالقرب من يافا إلى أورشليم. (3) الآثار القديمة:1 الأسوار. ويرّجح أن الأسوار اليبوسية كانت تحيط بالتل الجنوبي الشرقي الذي يقع إلى جنوبي منطقة الهيكل وبعد أن أخذ الملك داود المدينة حصّن هذا السور (2صم 5: 9 و 1 أخبار 11: 8) بما في ذلك ((ملو)) التي كانت على ما يرّجح قلعة للطرف الشمالي للتلّ. وبنى سليمان سوراً حول أورشليم بما في ذلك الهيكل والقصر المشيدان على التل الأوسط الشرقي (1مل 3: 1) ولكن لا يعرف مكان سور سليمان على وجه التحقيق. وأما باب الزاوية المذكور في عصر اميصا (2مل 14: 13) فيحتمل أنه كان بالقرب من مكان باب يافا أو باب الخليل، ويدل هذا على أن المدينة كانت تشمل التلّ الجنوبي الغربي. وكان السور الجنوبي الغربي للمدينة في عصر ارميا يصل إلى طرف وادي ابن هنّوم الذي هو الآن وادي الربابة (ار 19: 2)
القدس
أورشليم تونس
خارطة أكثر تفصيلا
خريطة بيت المقدس
12 ارْجِعُوا إِلَى الْحِصْنِ يَا أَسْرَى الرَّجَاءِ. الْيَوْمَ أَيْضًا أُصَرِّحُ أَنِّي أَرُدُّ عَلَيْكِ ضِعْفَيْنِ.
13 لأَنِّي أَوْتَرْتُ يَهُوذَا لِنَفْسِي، وَمَلأْتُ الْقَوْسَ أَفْرَايِمَ، وَأَنْهَضْتُ أَبْنَاءَكِ يَا صِهْيَوْنُ عَلَى بَنِيكِ يَا يَاوَانُ، وَجَعَلْتُكِ كَسَيْفِ جَبَّارٍ.
14 وَيُرَى الرَّبُّ فَوْقَهُمْ، وَسَهْمُهُ يَخْرُجُ كَالْبَرْقِ، وَالسَّيِّدُ الرَّبُّ يَنْفُخُ فِي الْبُوقِ وَيَسِيرُ فِي زَوَابعِ الْجَنُوبِ.
15 رَبُّ الْجُنُودِ يُحَامِي عَنْهُمْ فَيَأْكُلُونَ وَيَدُوسُونَ حِجَارَةَ الْمِقْلاَعِ، وَيَشْرَبُونَ وَيَضُجُّونَ كَمَا مِنَ الْخَمْرِ، وَيَمْتَلِئُونَ كَالْمَنْضَحِوَكَزَوَايَا الْمَذْبَحِ.
16 وَيُخَلِّصُهُمُ الرَّبُّ إِلهُهُمْ فِي ذلِكَ الْيَوْمِ. كَقَطِيعٍ شَعْبَهُ، بَلْ كَحِجَارَةِ التَّاجِ مَرْفُوعَةً عَلَى أَرْضِهِ.
17 مَا أَجْوَدَهُ وَمَا أَجْمَلَهُ! اَلْحِنْطَةُ تُنْمِي الْفِتْيَانَ، وَالْمِسْطَارُ الْعَذَارَى.
وعلى هذا الرابط .أول ما جاء في سفر زكرياء عليه الصلاة والسلام.9.
http://st-takla.org/Bibles/BibleSearch/showChapter.php?book=46&chapter=9&q=+إرجعوا+إلى+الحصن+يا+أسرى+الرجاء