علم الاثار ياكد ان (قابس)هي مدينة(قادش في التوراة) ومحاولة فرعون مصر احتلالها.
جريدة الصباح بتاريخ 1فيفري 1998 تتحدث عن بعض الباحثين منهم ألمان ومنهم مغاربة وتونسيون الاستاذ جوليان باحث في تاريخ شمال افريقيا والاستاذ احمد صفر مدينة المغرب و الاستاذ محمد المرزوقى التونسي اكدو ان ترشيش وقادش في تونس قادش هي قابس التونسية وهذا يبين ان ترشيش التي ذكرها الله في التوراة هي تونس وهذا تأكيد ان القدس تونسية وكل هذه الاكتشافات تدعم ابحاث الباحث التونسي محمد علام الدين العسكري القصرين تونس وكتب كتاب اطلق عليه اسم تونس ارض السلام لا شرقية ولا غربية فيه كل تاريخ تونس خاصة ودول شمال افريقيا عامة فيه دلائل تبين ان الديانات السماوية حدثت في تونس يعني التوراة والانجيل نزلو في ارض تونس. وهذه جريدة تذكر بعض الباحثين الذين وصلو لهذه الحقيقة المخفية سنة 1998 الباحثين
مَدِينَة قَادَشِ نَفْتَالِي فِي الْجَلِيل؟
مدينة قادش هي مدينة (قابس) ونفتالي هي مدينة (نفطة)
كما ترون على الخريطة وكلمة الجليل تعني (الخليج) وتونه خليج قابس.
سفر القضاة 11: 16
"لأَنَّهُ عِنْدَ صُعُودِ إِسْرَائِيلَ مِنْ مِصْرَ سَارَ فِي الْقَفْرِ إِلَى بَحْرِ سُوفٍ وَأَتَى إِلَى قَادَشَ."
ترون ايضا بحر سوف (وادي سوف ) في الجزائر.
"فَصَرَخْنَا إِلَى الرَّبِّ فَسَمِعَ صَوْتَنَا، وَأَرْسَلَ مَلاَكًا وَأَخْرَجَنَا مِنْ مِصْرَ. وَهَا نَحْنُ فِي قَادَشَ، مَدِينَةٍ فِي طَرَفِ تُخُومِكَ."
وكانوا يسمون بني المشرق لانهم يسكنون شرقي تونس
سفر القضاة 6
3 وَإِذَا زَرَعَ إِسْرَائِيلُ، كَانَ يَصْعَدُ الْمِدْيَانِيُّونَ وَالْعَمَالِقَةُ وَبَنُو الْمَشْرِقِ، يَصْعَدُونَ عَلَيْهِمْ،
لان ارض المديانيين صحراوية بينما ارض الشمال والوسط خضراء.
سفر الخروج 2: 15
"فَسَمِعَ فِرْعَوْنُ هذَا الأَمْرَ، فَطَلَبَ أَنْ يَقْتُلَ مُوسَى. فَهَرَبَ مُوسَى مِنْ وَجْهِ فِرْعَوْنَ وَسَكَنَ فِي أَرْضِ مِدْيَانَ، وَجَلَسَ عِنْدَ الْبِئْرِ."
ومديان هي مدنين وهذا اسمها في نقش اثري موجود يراه كل زائر((مادي وفارس).
سفر الخروج 2: 15
"فَسَمِعَ فِرْعَوْنُ هذَا الأَمْرَ، فَطَلَبَ أَنْ يَقْتُلَ مُوسَى. فَهَرَبَ مُوسَى مِنْ وَجْهِ فِرْعَوْنَ وَسَكَنَ فِي أَرْضِ مِدْيَانَ، وَجَلَسَ عِنْدَ الْبِئْرِ."
والبئر اسمه في التوراة (الابيار الحمر) والان اسمه البير الاحمر.
سفر الخروج 3: 1
"وَأَمَّا مُوسَى فَكَانَ يَرْعَى غَنَمَ يَثْرُونَ حَمِيهِ كَاهِنِ مِدْيَانَ، فَسَاقَ الْغَنَمَ إِلَى وَرَاءِ الْبَرِّيَّةِ وَجَاءَ إِلَى جَبَلِ اللهِ حُورِيبَ."
جبل حوريب (هوريب) هو الرب هو الذي تجلى عليه الله تبارك وتعالى فجعله دكا.
وهو في برية سين اي في (بيزاسينا) الساحل التونسي.
بيزاسينا
https://ar.wikipedia.org › › بيزاسينا
بيزاسينا.
بيزاسينا (بالإنجليزية: Byzacena ؛ بالفرنسية: Byzacène) هي منطقة جغرافية تناظر على وجه التقريب دولة تونس اليوم، ولكن كانات في وقت ما من التاريخ كيانات إدارية.
وقد حددت التوراة المسافة بينها وبين مصر بمسيرة 3 اشهر اي ما يعادل 3000كلم.
سفر الخروج 19: 1
"فِي الشَّهْرِ الثَّالِثِ بَعْدَ خُرُوجِ بَنِي إِسْرَائِيلَ مِنْ أَرْضِ مِصْرَ، فِي ذلِكَ الْيَوْمِ جَاءُوا إِلَى بَرِّيَّةِ سِينَاءَ."
وهذا جبل (هوريب) الهوارب بالقيروان تونس.
سفر التكوين 14: 7
"ثُمَّ رَجَعُوا وَجَاءُوا إِلَى عَيْنِ مِشْفَاطَ الَّتِي هِيَ قَادِشُ. وَضَرَبُوا كُلَّ بِلاَدِ الْعَمَالِقَةِ، وَأَيْضًا الأَمُورِيِّينَ السَّاكِنِينَ فِي حَصُّونَ تَامَارَ."
ذكر العمالقة والى حد الان قبورهم في الجنوب التونسي.
وذكرت حصون التمر ويشتهر الجنوب التونسي بالتمر.
سفر التثنية 1: 2
"أَحَدَ عَشَرَ يَوْمًا مِنْ حُورِيبَ عَلَى طَرِيقِ جَبَلِ سِعِيرَ إِلَى قَادَشَ بَرْنِيعَ."
معركة قادش وقعت بين قوات الملك رمسيس الثاني ملك مصر والحيثيين بقيادة الملك مواتللي الثاني بمدينة قادش
خرج رمسيس الثاني بجيوشه في ربيع العام الخامس من حكمه. وبعد مرور شهر وصل بجيوشه إلى مشارف مدينة قادش عند ملتقى وادي قابس .وهو عبارة على مُستجمعات مياه في وادي قابس هو موقع طبيعي يقع في محافظة قابس جنوب شرقي تونس ويغطي مساحة 523 هكتارًا صُنِّفت كمحمية طبيعية في عام 2010.
وكان الجيش يتكون من أربعة فيالق وهي فيالق آمون ورع وبتاح وست وهي أسماء آلالهة الكبرى، بينما كان الملك (مواتللي) ملك الحيثيين قد حشد جيشاً قوياً انخرط فيه الكثير من الجنود بالإضافة إلى جيوش حلفائه واتخذ من قادش القديمة مركزاً لجيوشه.
وادي قابس
فيما كان رمسيس الثاني معسكراً بجيشه بالقرب من قادش (التي كانت علي مسيرة يوم واحد)، إذ دخل معسكره اثنان من الشاسو (البدو) ادعيا أنهما فاران من جيش الملك الحيثي، وأظهرا الولاء للفرعون .وكانت مهمت الجواسيس ان يخبروا الجيش ان الملك الحثي قد عادر المكان.
وعلي أساس هذه الأخبار وبدون التأكد من صحتها أسرع الملك رمسيس الثاني علي رأس فيلق امون وعبر مخاضة النهر ، ثم سار إلى مرتفع شمال غربي قادش وأقام معسكره هناك في انتظار وصول باقي الجيش ليتابع السير في أثر جيش خيتا الذي كان يظن أنه في الشمال حسبما أخبره الجاسوسان . وفي هذه الأثناء قبض جيشه على اثنين من جنود العدو الكشافة اللذين استخلصوا منهما الحقيقة وهي أن الحيثيين كانوا كامنين في قادش وأن جيوش الحيثيين كانت في طريقها لعبور نهر قابس ومفاجئة الجيش المصري هناك.
ولم تنته المعرك الا عند تدخل ملك اليونان لاقاف الحرب عبر التهديد.
وفشل الفرعون في احتلال قابس.
الباحث التونسي محمد علام الدين العسكري.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق