نبوءة عن تحالف عربي تُركي مصري رومي في قصيد نُسبت للإمام علي عليه الصلاة والسلام.وظهور الامام المهدي والمسيح عليهما الصلاة والسلام.
نبوءة نُسبت للإمام علي عليه الصلاة والسلام عن مصر وتركيا وتحالفهم مع الروم.
ويوم فى حماة اى يوم يكون عليهم منه وبال
- يصب عليهم الرحمن ريحا فترى بالعيون وبالقلال
- وعندنا منه يوم عظيم سيقتل فيه شبان الرجال
- ببيض كالعقارب مرهفات من الهندى محكمة الصقال
- واما السيل يظهر عن قريب ويظهر فى الشام قبيح حال
- ومختلفات رايات ثلاث عن كلب معاندة الزوال
- فتركى ورومى ومصرى ملوك الارض كاسرة فعال
- يكون لقاهم يوم الثلاثاء صلاة الفجر ملتحم القتال
- ستظهر علوج الروم عنها ويرتفع الصليب على العوالى
- ينادى صائحا بالقول صوتا كذا الشيطان فى ذاك المقال
- ويرتجعون فى جمع غضابا على الاروام قيلا بابتهال
- ولا يرجع لارض الروم منهم سوى رجل وحيد باحتلال
- وتركيا ومصريا جميعا فيختلفان فى قيل وقال
- يظل السيف فى المصرى قتلا الى اقصى الحفابا باقتلال
- ويلقوا فى الفجر شخصا كأن حسنه نور الهلال
- فتلك دلائل المهدى حقا سيملك البلاد بلا محال
- ويحقر القضيب براحتيه وتانسه الوحوش من الجبال
- تطيع له البلاد ومن عليها ويمحى الكفر منها والضلال
- ياتى بالبراهين اللواتى تسلمها البرية بالكمال
- ورومة يفتحها وقسطا ويقسم مالها كيل مكال
- يكون مقامه عشرين عاما وعشرون مضاعفة النوال
- هناك الاعور الدجال ياتى الى الشامين فى ملك ومال
- معه جبل عظيم من ثريد وصورته حدث لم يسال
- يكون مقامه فى الارض حتما شهور سبعة عدد الكمال
- ويقتله المسيح بارض لد ويقترح البرية بالدلال
- ويقتل جنده فى كل قطر ولا يبقى لهم فيها مجال
ذكر حماه السورية وأخبر أنهم سيُصابون بريح والريح عذاب،كما ذكر أنه سيكون مثله في بلد الإمام علي عليه الصلاة والسلام لقوله.( وعندنا منه يوم عظيم سيقتل فيه شبان الرجال)
كما أخبر عن تزامن ذلك مع فتنة في الشام لقوله.واما السيل يظهر عن قريب ويظهر فى الشام قبيح حال.
كما يصف أن هناك ثلاثة دول تُعاند زوالها الذي بلغ أجله لقوله.
ومختلفات رايات ثلاث عن كلب معاندة الزوال.
ويظهر أن تلك الدول في الخليج ووصفه بالكلب لأنه يُمكن أن يكون خليفة لبني اُمية.
كما يذكر حلفاءهم في قوله.فتركى ورومى ومصرى ملوك الارض كاسرة فعال.
ويذكر أيضا علامة لهذا الأمر رأيناها جلية وهي اختلاف بين مصر وتركيا لقوله.فتركى ورومى ومصرى ملوك الارض كاسرة فعال.
كما يذكر قتل المصرين في قوله.
يظل السيف فى المصرى قتلا الى اقصى الحفابا باقتلال.
كما يُأكد أن تلك العلامات والفتن تنجلي بظهور الإمام المهدي.
لقوله.
ويلقوا فى الفجر شخصا كأن حسنه نور الهلال
- فتلك دلائل المهدى حقا سيملك البلاد بلا محال
- ويحقر القضيب براحتيه وتانسه الوحوش من الجبال
- تطيع له البلاد ومن عليها ويمحى الكفر منها والضلال
- ياتى بالبراهين اللواتى تسلمها البرية بالكمال
- ورومة يفتحها وقسطا ويقسم مالها كيل مكال
- يكون مقامه عشرين عاما وعشرون مضاعفة النوال
- هناك الاعور الدجال ياتى الى الشامين فى ملك ومال
- معه جبل عظيم من ثريد وصورته حدث لم يسال
- يكون مقامه فى الارض حتما شهور سبعة عدد الكمال
- ويقتله المسيح بارض لد ويقترح البرية بالدلال
- ويقتل جنده فى كل قطر ولا يبقى لهم فيها مجال
محمد علام الدين العسكري،تُـــــــــــــــــونس.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق