نبوءة لأهل شمال أفريقيا.لا فائدة من المشرق فأمر الله في بلد الله تونس الأرض المقدسة ومسجدها الذي بارك الله فيه للعالمين.
نبوءة نادرة في مخطوط قديم.
يرمى جزائر العرب بكرب عظيم ويرفع الله عنه الكرب من حرب وغصب ؛ ويعود دين الله فى راية لها هلال ونجوم ؛ لكن الراية يتولاها امراء فى غير دين الله ؛ فيامر امير بيت محمد الجيوش المسلمة بالرباط على حدود الجزائر : جنوبا وشرقا
ويخرج الناس فى كل الطرقات ينادون بالبيعة ويجمع الجزائر جيشه ؛ لكن امراء الجيش يحاربون الحاكم ومعهم طائفة من الذين امنوا واتقوا ؛ فيهرب فى ليل ونهار الى المغرب الذى عرشه عليه الكاهن حليف الدجال ؛ وتدخل الجيوش المسلمة الجزائر معلنة ان الامر كله لله ؛ وان كل المغرب المسلم وجب عليه البيعة ؛
لان المسجد الاقصى يعود كبيرا جدا اذ ان الطائر بجناحين لا واحد.
والله العلي يقول عن المغرب.
أَوَ مَن كَانَ مَيْتًا فَأَحْيَيْنَاهُ وَجَعَلْنَا لَهُ نُورًا يَمْشِي بِهِ فِي النَّاسِ
وقال في المشرق.
كَمَن مَّثَلُهُ فِي الظُّلُمَاتِ لَيْسَ بِخَارِجٍ مِّنْهَا كَذَلِكَ زُيِّنَ لِلْكَافِرِينَ مَا كَانُواْ يَعْمَلُونَ.
محمد علام الدين العسكري.تُـــــــــــــونس.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق