متى يعترف المسلمون أن الأولين أضلوهم كما أضل الظالمين من بني إسرائيل قومهم والعالمين؟
بسم الله الرحمان الرحيم.
- وَمَا كَانَ هَذَا الْقُرْآنُ أَن يُفْتَرَى مِن دُونِ اللَّهِ وَلَكِن تَصْدِيقَ الَّذِي بَيْنَ يَدَيْهِ وَتَفْصِيلَ الْكِتَابِ لاَ رَيْبَ فِيهِ مِن رَّبِّ الْعَالَمِينَ
- أَمْ يَقُولُونَ افْتَرَاهُ قُلْ فَأْتُواْ بِسُورَةٍ مِّثْلِهِ وَادْعُواْ مَنِ اسْتَطَعْتُم مِّن دُونِ اللَّهِ إِن كُنتُمْ صَادِقِينَ
- بَلْ كَذَّبُواْ بِمَا لَمْ يُحِيطُواْ بِعِلْمِهِ وَلَمَّا يَأْتِهِمْ تَأْوِيلُهُ كَذَلِكَ كَذَّبَ الَّذِينَ مِن قَبْلِهِمْ فَانظُرْ كَيْفَ كَانَ عَاقِبَةُ الظَّالِمِينَ
- وَمِنْهُم مَّن يُؤْمِنُ بِهِ وَمِنْهُم مَّن لاَّ يُؤْمِنُ بِهِ وَرَبُّكَ أَعْلَمُ بِالْمُفْسِدِينَ
- وَإِن كَذَّبُوكَ فَقُل لِّي عَمَلِي وَلَكُمْ عَمَلُكُمْ أَنتُمْ بَرِيئُونَ مِمَّا أَعْمَلُ وَأَنَاْ بَرِيءٌ مِّمَّا تَعْمَلُونَ
- وَمِنْهُم مَّن يَسْتَمِعُونَ إِلَيْكَ أَفَأَنتَ تُسْمِعُ الصُّمَّ وَلَوْ كَانُواْ لاَ يَعْقِلُونَ
- وَمِنْهُم مَّن يَنظُرُ إِلَيْكَ أَفَأَنتَ تَهْدِي الْعُمْيَ وَلَوْ كَانُواْ لاَ يُبْصِرُونَ
- إِنَّ اللَّهَ لاَ يَظْلِمُ النَّاسَ شَيْئًا وَلَكِنَّ النَّاسَ أَنفُسَهُمْ يَظْلِمُونَ
- وَيَوْمَ يَحْشُرُهُمْ كَأَن لَّمْ يَلْبَثُواْ إِلاَّ سَاعَةً مِّنَ النَّهَارِ يَتَعَارَفُونَ بَيْنَهُمْ قَدْ خَسِرَ الَّذِينَ كَذَّبُواْ بِلِقَاء اللَّهِ وَمَا كَانُواْ مُهْتَدِينَ
- وَإِمَّا نُرِيَنَّكَ بَعْضَ الَّذِي نَعِدُهُمْ أَوْ نَتَوَفَّيَنَّكَ فَإِلَيْنَا مَرْجِعُهُمْ ثُمَّ اللَّهُ شَهِيدٌ عَلَى مَا يَفْعَلُونَ
- وَلِكُلِّ أُمَّةٍ رَّسُولٌ فَإِذَا جَاءَ رَسُولُهُمْ قُضِيَ بَيْنَهُم بِالْقِسْطِ وَهُمْ لاَ يُظْلَمُونَ
- وَيَقُولُونَ مَتَى هَذَا الْوَعْدُ إِن كُنتُمْ صَادِقِينَ
- قُل لاَّ أَمْلِكُ لِنَفْسِي ضَرًّا وَلاَ نَفْعًا إِلاَّ مَا شَاء اللَّهُ لِكُلِّ أُمَّةٍ أَجَلٌ إِذَا جَاءَ أَجَلُهُمْ فَلاَ يَسْتَأْخِرُونَ سَاعَةً وَلاَ يَسْتَقْدِمُونَ
- قُلْ أَرَأَيْتُمْ إِنْ أَتَاكُمْ عَذَابُهُ بَيَاتًا أَوْ نَهَارًا مَّاذَا يَسْتَعْجِلُ مِنْهُ الْمُجْرِمُونَ
- أَثُمَّ إِذَا مَا وَقَعَ آمَنتُم بِهِ آلآنَ وَقَدْ كُنتُم بِهِ تَسْتَعْجِلُونَ
- ثُمَّ قِيلَ لِلَّذِينَ ظَلَمُواْ ذُوقُواْ عَذَابَ الْخُلْدِ هَلْ تُجْزَوْنَ إِلاَّ بِمَا كُنتُمْ تَكْسِبُونَ
إن كتابا قال فيه صاحبه الله العلي الأعز عند نزوله ،بل كَذَّبُواْ بِمَا لَمْ يُحِيطُواْ بِعِلْمِهِ وَلَمَّا يَأْتِهِمْ تَأْوِيلُهُ ،لا بدا أن العرب لم يفهموه ولم يعقلوه ولم يكونوا هم الأعلم به فكيف نتبعهم ؟
أليس الأجدى أن نبحث فيه نحن لهلنا ندرك من أمره ما يمكننا أن نخلص به مما يجري فينا اليوم من إنقسام وتناحر لما سرنا بما علم منه العرب الذين أكد الله ربنا ومولانا أنهم لم يحيطوا بعلمه؟
نحن نعلم أن الله كان يعلم مسبقا أن العرب سينقلبون على الله ورسوله وكتابه ولن يكونوا قدر عهده وحمل أمانته حتى أنه وصفهم بأبخس وصف جاء به القرآن حيث قال.
أليس الأجدى أن نبحث فيه نحن لهلنا ندرك من أمره ما يمكننا أن نخلص به مما يجري فينا اليوم من إنقسام وتناحر لما سرنا بما علم منه العرب الذين أكد الله ربنا ومولانا أنهم لم يحيطوا بعلمه؟
نحن نعلم أن الله كان يعلم مسبقا أن العرب سينقلبون على الله ورسوله وكتابه ولن يكونوا قدر عهده وحمل أمانته حتى أنه وصفهم بأبخس وصف جاء به القرآن حيث قال.
- وَاتْلُ عَلَيْهِمْ نَبَأَ الَّذِيَ آتَيْنَاهُ آيَاتِنَا فَانسَلَخَ مِنْهَا فَأَتْبَعَهُ الشَّيْطَانُ فَكَانَ مِنَ الْغَاوِينَ
- سَاء مَثَلاً الْقَوْمُ الَّذِينَ كَذَّبُواْ بِآيَاتِنَا وَأَنفُسَهُمْ كَانُواْ يَظْلِمُونَ.77.سورة.الأعراف.
فالله العظيم حملهم أمانته التي تحمل آيات للعالمين ونورا للبشرية وسلاما وإحياء للأرض لكنهم انسلخوا منها
واتبعوا أهواءهم ولم تخشع قلوبهم لما نزل من
الحق ،بل رفضوا أمر الله وأخدوا ما لم
ما لم ينالوا من الله ولا كلفهم به
ليدخلوا أنفسهم وقومهم دار
البوار وها هو نتاج
ما اختاروا لنا
ولهم.
فتنا تمزق أمة أتاها الله كل مقدرات البناء والقيام بأمر الله لإصلاح الأرض ومع ذلك لم نُقر إلى اليوم أنهم كانوا
خاطئين.فألبسنا الله ما ألبسهم لأننا رضينا
بباطلهم فورثنا كفرهم وبوارهم وقلنا
كما قالت الأمم الضالة إنا وجدنا
آباءنا على أمة وإنا على
آثارهم مقتدون.
ولمن يدعي الإيمان بالصادق الأمين رسول هذا الدين والأعلم بهذه الرسالة فليسمع ما قال فيهم.
إنكم ستحرصون على الإمارة ، و إنها ستكون ندامة و حسرة يوم القيامة ، فنعم المرضعة ، و بئست الفاطمة
الراوي: أبو هريرة المحدث: الألباني - المصدر: صحيح الجامع - الصفحة أو الرقم: 2304
خلاصة حكم المحدث.صحيح.
جاء هذا الحديث ليبين حقيقة مسكوت عليها في العالم الإسلامي منذ وفاة رسول الله عليه وآله الصلاة والسلام .لنرى معنى هذا الكلام .
المرضعة هي مصدر الحليب وهو سبب التغذية لتطور الوليد وعيشه.
والفاطمة هي التي تمنع الطفل من الرضاعة لما يبلغ الحولين فيستغنى عن الرضاعة بالأكل.
ومصدر الرسالة هو النبي عليه وآله الصلاة والسلام وآله بعده.
جاءفي الحديث.
قلت : يا رسول الله
! ألا تستعملني ؟ قال : فضرب بيده على منكبي . ثم قال ( يا أبا ذر ! إنك ضعيف . وإنها أمانة . وإنها يوم القيامة ، خزي وندامة . إلا من أخذها بحقها وأدى الذي عليه فيها ) .
الراوي: أبو ذر الغفاري المحدث: مسلم - المصدر: صحيح مسلم - الصفحة أو الرقم: 1825
خلاصة حكم المحدث: صحيح
وجاء في الحديث.
الشهيد يغفر له كل ذنب إلا الدين أو الأمانة ، فإذا كان يوم القيامة قيل له : أد عن أمانتك ، أو أد الأمانة ، فيقول : يا رب ذهبت الدنيا فمن أين أؤديها ، فينطلق به إلى الهاوية ، فإذا أمانته في قعرها ، فهوى فيها ليأخذها ، فإذا أخذها ليخرجها زلت من يده وهوى خلفها فلا تزال تزل من يده ويهوى خلفها في الهاوية
الراوي: - المحدث: الإمام أحمد - المصدر: مسائل أحمد رواية عبدالله - الصفحة أو الرقم: 2/841
خلاصة حكم المحدث: إسناده جيد
إذا كان الشهيد لا يغفر له إن خانها فمن سيسلم من عذاب الله بعد الشهيد.
وما هو يا ترى حقها؟ أليس في ميراث رسول الله عليه وآله الصلاة والسلام الذي حدده الله في القرآن العزيز الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه؟ قال الله العزيز الأعز.
النبي أولى بالمؤمنين من أنفسهم وأزواجه أمهاتهم وأولوا الأرحام بعضهم أولى ببعض في كتاب الله من المؤمنين والمهاجرين إلا إن تفعلوا إلى أوليائكم معروفا كان ذلك في الكتاب مسطورا.06.الأحزاب.
الخلافة هي خلافة الله في الأرض وهل نختار نحن خليفة الله أم إن الله من يختار خليفته؟
- اللَّهُ يَصْطَفِي مِنَ الْمَلائِكَةِ رُسُلا وَمِنَ النَّاسِ إِنَّ اللَّهَ سَمِيعٌ بَصِيرٌ
- يَعْلَمُ مَا بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ وَإِلَى اللَّهِ تُرْجَعُ الأُمُورُ
- يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا ارْكَعُوا وَاسْجُدُوا وَاعْبُدُوا رَبَّكُمْ وَافْعَلُوا الْخَيْرَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ
- أَبِيكُمْ إِبْرَاهِيمَ هُوَ سَمَّاكُمُ الْمُسْلِمِينَ مِن قَبْلُ وَفِي هَذَا لِيَكُونَ الرَّسُولُ شَهِيدًا عَلَيْكُمْ
- وَتَكُونُوا شُهَدَاء عَلَى النَّاسِ فَأَقِيمُوا الصَّلاةَ وَآتُوا الزَّكَاةَ وَاعْتَصِمُوا بِاللَّهِ هُوَ
- مَوْلاكُمْ فَنِعْمَ الْمَوْلَى وَنِعْمَ النَّصِيرُ78.سورة.الحج.
- إِنَّ الَّذِينَ فَرَّقُواْ دِينَهُمْ وَكَانُواْ شِيَعًا لَّسْتَ مِنْهُمْ فِي شَيْءٍ إِنَّمَا أَمْرُهُمْ إِلَى اللَّهِ ثُمَّ يُنَبِّئُهُم بِمَا كَانُواْ
- يَفْعَلُونَ
- مَن جَاءَ بِالْحَسَنَةِ فَلَهُ عَشْرُ أَمْثَالِهَا وَمَن جَاءَ بِالسَّيِّئَةِ فَلاَ يُجْزَى إِلاَّ مِثْلَهَا وَهُمْ لاَ يُظْلَمُونَ
- قُلْ إِنَّنِي هَدَانِي رَبِّي إِلَى صِرَاطٍ مُّسْتَقِيمٍ دِينًا قِيَمًا مِّلَّةَ إِبْرَاهِيمَ حَنِيفًا وَمَا كَانَ مِنَ الْمُشْرِكِينَ
- قُلْ إِنَّ صَلاتِي وَنُسُكِي وَمَحْيَايَ وَمَمَاتِي لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ
- لاَ شَرِيكَ لَهُ وَبِذَلِكَ أُمِرْتُ وَأَنَاْ أَوَّلُ الْمُسْلِمِينَ
- قُلْ أَغَيْرَ اللَّهِ أَبْغِي رَبًّا وَهُوَ رَبُّ كُلِّ شَيْءٍ وَلاَ تَكْسِبُ كُلُّ نَفْسٍ إِلاَّ عَلَيْهَا وَلاَ تَزِرُ وَازِرَةٌ وِزْرَ
- أُخْرَى
- ثُمَّ إِلَى رَبِّكُم مَّرْجِعُكُمْ فَيُنَبِّئُكُم بِمَا كُنتُمْ فِيهِ تَخْتَلِفُونَ
- قيل لأبي بكرٍٍ يا خليفةَ اللهِ قال أنا خليفةُ رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم وأنا راضٍ به
الراوي: عبدالله بن أبي مليكة المحدث: الهيثمي - المصدر: مجمع الزوائد - الصفحة أو الرقم: 5/201
خلاصة حكم المحدث: رجاله رجال الصحيح .
خلاصة حكم المحدث: رجاله رجال الصحيح .
عنِ النبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم أنه قال لأصحابِهِ لا أَعْرِفَنَّكُمْ تَرْجِعونَ بعديكفارًا يضرِبُ بعضُكم رقابَ بعْضٍ
ألَا إنَّ أموالَكم ودماءَكم عليكم حرامٌ كحرْمَةِ هذا البلدِ في هذا اليومِ ألَا فهلا أعْرِفَنَّكُم ترجِعُون بعدي كفَّارًا يضرِبُ بعضُكم رِقابَ بعضٍ ألا لِيُبَلِّغِ الشاهدُ منكم الغائِبَ وإِنِّي لَا أَدْرِي أن ألقاكم أَبَدًا بعدَ اليومِ اللَّهم اشهدْ عليهم اللَّهم هل بلَّغْتَ
الراوي: طالب بن سلمى بن عاصم بن الحكم المحدث: الهيثمي - المصدر: مجمع الزوائد -الصفحة أو الرقم: 4/175
وبالحجة أبين لكم أنهم حرفوا أحكام الله في القرآن وحكموا بما لم يحكم الله رب الكون ورب هذه الرسالة.
أنتم تعلمون أن الله العظيم قال .
- وَأَنِ احْكُم بَيْنَهُم بِمَا أَنزَلَ اللَّهُ وَلاَ تَتَّبِعْ أَهْوَاءهُمْ وَاحْذَرْهُمْ أَن يَفْتِنُوكَ عَن بَعْضِ مَا أَنزَلَ اللَّهُ إِلَيْكَ فَإِن تَوَلَّوْا فَاعْلَمْ أَنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ أَن يُصِيبَهُم بِبَعْضِ ذُنُوبِهِمْ وَإِنَّ كَثِيرًا مِّنَ النَّاسِ لَفَاسِقُونَ
- أَفَحُكْمَ الْجَاهِلِيَّةِ يَبْغُونَ وَمَنْ أَحْسَنُ مِنَ اللَّهِ حُكْمًا لِّقَوْمٍ يُوقِنُونَ.50.سورة.المائدة.
حكم الزنا بصفة عامة حكم فرضه على كل مسلم حر سواء أكان متزوج أم لا لأن الزنا تعدي على أعراض الناس وإخلال بالنسب وبالمجتمع وفيه أمراض قاتلة ليس لها دواء.
- الزَّانِي لا يَنكِحُ إِلاَّ زَانِيَةً أَوْ مُشْرِكَةً وَالزَّانِيَةُ لا يَنكِحُهَا إِلاَّ زَانٍ أَوْ مُشْرِكٌ وَحُرِّمَ ذَلِكَ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ.3.سورة.النور.
هل جعل الله العظيم في هذه الآية إستثناء؟
وهم إستثنوا بأنفسهم إنتقاما من المرأة التي تخطيئ هذا الخطأ الفادح طبعا وتخون زوجها بحكم الجاهلية،وهو الرجم.
حكم الزنا المثلي (الفاحشة) للناسء في القرآن.
وَالَّلاتِي يَأْتِينَ الْفَاحِشَةَ مِن نِّسَائِكُمْ فَاسْتَشْهِدُواْ عَلَيْهِنَّ أَرْبَعَةً مِّنكُمْ فَإِن شَهِدُواْ فَأَمْسِكُوهُنَّ فِي الْبُيُوتِ حَتَّىَ يَتَوَفَّاهُنَّ الْمَوْتُ أَوْ يَجْعَلَ اللَّهُ لَهُنَّ سَبِيلاً.15.سورة.النساء.
جمع النساء بقوله ( وَالَّلاتِي )وذكر الجرم فقال الفاحشة وذكر الرجال في الحكم عليهن فقال (فاستشهدوا) وصرح بالحكم
فقال.فَأَمْسِكُوهُنَّ فِي الْبُيُوتِ حَتَّىَ يَتَوَفَّاهُنَّ الْمَوْتُ أَوْ يَجْعَلَ اللَّهُ لَهُنَّ سَبِيلاً.
هل في هذا الحكم جلدٌ؟أو قتل؟ لذا لا يكون الا زنا مثلي إمرأة مع إمرأة.
وأما حكم اللواط أو حكم فاعلي الفاحشة من الرجال فقال.
وَاللَّذَانَ يَأْتِيَانِهَا مِنكُمْ فَآذُوهُمَا فَإِن تَابَا وَأَصْلَحَا فَأَعْرِضُواْ عَنْهُمَا إِنَّ اللَّهَ كَانَ تَوَّابًا رَّحِيمًا.16.النساء.
قال اللذان ولم يجمع كل الرجال ليبين أنه يقصد فاحشة الرجل بالرجل.وذكر الحكم فقال ( فَآذُوهُمَا )
ومع ذلك ذكر التوبة فان تابا فلهما العفو.
فانظروا في هذين الحكمين فقد كم قُتل من المسلمين طيلة 1435.سنة فلو كان في كل سنة .10.في الامة قاطبة لكان عدد من قتلوهم وعُلق برقابهم من أنفس.14350.
ومن قتل نفس واحدة بغير نفس فكانها قتل الناس جميعا،
فكم قتلوا البشرية من مرة؟
محمد علام الدين العسكري.أورشليم.تونس.
ومن قتل نفس واحدة بغير نفس فكانها قتل الناس جميعا،
فكم قتلوا البشرية من مرة؟
محمد علام الدين العسكري.أورشليم.تونس.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق